عقد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، لقاء ثلاثيا فجر اليوم الثلاثاء مع نظيريه الأردني ناصر جودة والأميركي جون كيري على هامش أعمال مؤتمر مراجعة معاهدة منع الانتشار النووي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
تناول اللقاء التنسيق حيال الموضوعات والقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها الأوضاع بصفة عامة في الشرق الأوسط، في ظل ما يشهده من أحداث وتطورات مختلفة، بما في ذلك خطر الإرهاب واستشراء التنظيمات الإرهابية في المنطقة والجهود المبذولة في إطار التحالف الدولي ضد تنظيم داعش.
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية، بدر عبدالعاطي، أن الوزير شكري تشاور مع نظيريه الأردني والأميركي خلال الاجتماع حول مسار القضية الفلسطينية وسبل دفعها للأمام في إطار المرجعيات الدولية المتفق عليها ومبادرة السلام العربية، فضلا عن تناول تطورات الأوضاع في اليمن وسبل تنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير في هذا الشأن بما يضمن استعادة الشرعية.
وأضاف المتحدث أن الوزراء الثلاثة تناولوا أيضا تطورات الأزمة السورية، وسبل دفع الحل السياسي للأمام في إطار تنفيذ مقررات مؤتمر جنيف-١ فضلا عن التطورات الجارية في العراق.
وأوضح عبدالعاطي أن الوزراء بحثوا التطورات السياسية والأمنية الجارية في ليبيا ودعم جهود المبعوث الأممي برناردينو ليون في دفع التوصل إلى حل سياسي يضمن تشكيل حكومة وحدة وطنية، ودعم جهود مكافحة الإرهاب، كما تشاور الوزراء حول سبل مكافحة ظاهرة الإرهاب البغيضة باعتبارها ظاهرة عالمية تتطلب تضافر الجهود الدولية لمحاربتهم واجتثاثها من جذورها.
تناول اللقاء التنسيق حيال الموضوعات والقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها الأوضاع بصفة عامة في الشرق الأوسط، في ظل ما يشهده من أحداث وتطورات مختلفة، بما في ذلك خطر الإرهاب واستشراء التنظيمات الإرهابية في المنطقة والجهود المبذولة في إطار التحالف الدولي ضد تنظيم داعش.
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية، بدر عبدالعاطي، أن الوزير شكري تشاور مع نظيريه الأردني والأميركي خلال الاجتماع حول مسار القضية الفلسطينية وسبل دفعها للأمام في إطار المرجعيات الدولية المتفق عليها ومبادرة السلام العربية، فضلا عن تناول تطورات الأوضاع في اليمن وسبل تنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير في هذا الشأن بما يضمن استعادة الشرعية.
وأضاف المتحدث أن الوزراء الثلاثة تناولوا أيضا تطورات الأزمة السورية، وسبل دفع الحل السياسي للأمام في إطار تنفيذ مقررات مؤتمر جنيف-١ فضلا عن التطورات الجارية في العراق.
وأوضح عبدالعاطي أن الوزراء بحثوا التطورات السياسية والأمنية الجارية في ليبيا ودعم جهود المبعوث الأممي برناردينو ليون في دفع التوصل إلى حل سياسي يضمن تشكيل حكومة وحدة وطنية، ودعم جهود مكافحة الإرهاب، كما تشاور الوزراء حول سبل مكافحة ظاهرة الإرهاب البغيضة باعتبارها ظاهرة عالمية تتطلب تضافر الجهود الدولية لمحاربتهم واجتثاثها من جذورها.