قال مراسلو أورينت نيوز بريف إدلب، أن الثوار تمكنوا من قطع اتستراد (أريحا - جسر الشغور) الاستراتيجي بالكامل، وذلك بعد السيطرة على (تل حمكي)، بالإضافة إلى حواجز (المنطار والأمن العسكري والتل ومعمل الاسمنت وزليطو وعين السبيل والمعصرة ومفرق بشلامو)، يأتي هذا بعد أن بدأ مئات المقاتلين "الانغماسيين" باقتحام مدينة جسر الشغور من ثلاثة محاور، في وقت أفادت مصادر ميدانية "أن حرب شوارع تدور بين مقاتلي جيش الفتح وقوات النظام داخل أحياء المدينة".
وأفادت شبكات جسر الشغور عن سماع دوي انفجارين ضخمين صباح اليوم، بالتزامن مع تحرير حاجز بيت شحود وخمسة مباني داخل معمل السكر المتواجد على أطراف "الجسر"، أما جبهة النصرة فعرضت صوراً لدوار اللاذقية داخل المدينة.
وتكبدت قوات النظام خسائر كبيرة قدرت بسبع دبابات إضافة لعدد من المدافع والعربات المصفحة، وأكدت مصادر داخل المشفى الوطني في جسر الشغور وصول عشرات القتلى والجرحى من عناصر النظام بينهم ضباط.
وفي سهل الغاب بسط الثوار سيطرتهم على على بلدة السرمانية في الجزء الشمالي الغربي من السهل بين محافظتي حماة وإدلب. وأعلنت الفرقة الساحلية الأولى مقتل خمسين عنصرا للنظام عقب تدمير حافلة على حاجز البركة تقل تعزيزات عسكرية إلى منطقة فورو , كما تمكنت جبهة النصرة من تدمير رتل مؤلف من سبع سيارات دوشكا ومقتل طواقمهم على طريق الشيخ هلال في سهل الغاب , وأفاد ناشطون بانسحاب حواجز النظام والشبيحة من قرية سريحين بريف حماة خوفا من هجوم وشيك للثوار.
وأفادت شبكات جسر الشغور عن سماع دوي انفجارين ضخمين صباح اليوم، بالتزامن مع تحرير حاجز بيت شحود وخمسة مباني داخل معمل السكر المتواجد على أطراف "الجسر"، أما جبهة النصرة فعرضت صوراً لدوار اللاذقية داخل المدينة.
وتكبدت قوات النظام خسائر كبيرة قدرت بسبع دبابات إضافة لعدد من المدافع والعربات المصفحة، وأكدت مصادر داخل المشفى الوطني في جسر الشغور وصول عشرات القتلى والجرحى من عناصر النظام بينهم ضباط.
وفي سهل الغاب بسط الثوار سيطرتهم على على بلدة السرمانية في الجزء الشمالي الغربي من السهل بين محافظتي حماة وإدلب. وأعلنت الفرقة الساحلية الأولى مقتل خمسين عنصرا للنظام عقب تدمير حافلة على حاجز البركة تقل تعزيزات عسكرية إلى منطقة فورو , كما تمكنت جبهة النصرة من تدمير رتل مؤلف من سبع سيارات دوشكا ومقتل طواقمهم على طريق الشيخ هلال في سهل الغاب , وأفاد ناشطون بانسحاب حواجز النظام والشبيحة من قرية سريحين بريف حماة خوفا من هجوم وشيك للثوار.