خبر عاااااااجل في الطائف
مــــــأ سااااااااه !!!
أبشع جريمه في تاريخ الطايف الاب كل يوم يوصل ابنته التي تبلغ من العمر 18 سنة الى المدرسة .. ذات يوم يرن هاتف المنزل . ويرد الوالد واذا بمديرة المدرسة تقول له : أنت والد الطالبه فلانه : قال نعم
قالت: ليش بنتك صار لها اسبوع غائبة عن المدرسة .
بدت علامة التعجب واضحه على الأب ..
الاب انذهل واجاب كيف هذا الكلام وانا اوصلها كل يوم الصبح بالسيارة ؟
وجلس الأب فى حيره من أمره ، ولم ينم طول الليل . وفى ثاني يوم . أوصل الأب ابنته وشاهدها تدخل المدرسة ثم أختبىء قرب المدرسة واذا المفاجأه الكبرى ؟
يرى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب بسيارته ،يمشي الاب وراء ابنته ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه تبتسم ثم يدخلون عمارة وتدخل معه الشقة فما كان على الاب المسكين الا ان طار عقله وبعد قليل دق جرس الباب ففتح الشاب واذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب ، تقشعر له الأبدان تصرخ الفتاة هذا ابي وتبدأ المعركة بين الشاب وابو الفتاة ، ولكن تسرع الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين وتزرعها في قلب ابوها.المسكين فيقع على الارض مضرجا بدمائه، فتقوم الفتاة والشاب بتقطيع الاب الى اشلاء ثم يضعونه في الغسالة مع مسحوق غسيل لازالة رائحة الدم، ويتم فرمه ووضعه في اكياس ومن ثم ينزلون وياخذون الجثة ويرموها بعيداً وتعود الفتاة الى البيت وكأنه لم يحصل أي شيء . وهي تقول وين ابي . ليش ما جاء الى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انَـَـَتَظر وجيت مع اخو صديقتي .. وبعد ساعات من الانتظار واذا جرس الباب يدق. فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة، اذ ان الذي على الباب ..... كان ابوها فتصرخ الفتاة وتقول كيف عايش وأين الدم الْي كاإن عـُلِيَك .. اجابها : يا بنتي (مع بونكس للغسيل ما فيش مستحيل) لا تحط ضحكه عشان ما احد ينتبه .. أرسلها وعيش الجو اللي انت عشته وانت بتقرأ القصة الآن وتعيش وتاكل غيرها وربي ما أأكلها لحالي وأنتو ءعندي بالجوال ليش
الله يرحمه
مــــــأ سااااااااه !!!
أبشع جريمه في تاريخ الطايف الاب كل يوم يوصل ابنته التي تبلغ من العمر 18 سنة الى المدرسة .. ذات يوم يرن هاتف المنزل . ويرد الوالد واذا بمديرة المدرسة تقول له : أنت والد الطالبه فلانه : قال نعم
قالت: ليش بنتك صار لها اسبوع غائبة عن المدرسة .
بدت علامة التعجب واضحه على الأب ..
الاب انذهل واجاب كيف هذا الكلام وانا اوصلها كل يوم الصبح بالسيارة ؟
وجلس الأب فى حيره من أمره ، ولم ينم طول الليل . وفى ثاني يوم . أوصل الأب ابنته وشاهدها تدخل المدرسة ثم أختبىء قرب المدرسة واذا المفاجأه الكبرى ؟
يرى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب بسيارته ،يمشي الاب وراء ابنته ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه تبتسم ثم يدخلون عمارة وتدخل معه الشقة فما كان على الاب المسكين الا ان طار عقله وبعد قليل دق جرس الباب ففتح الشاب واذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب ، تقشعر له الأبدان تصرخ الفتاة هذا ابي وتبدأ المعركة بين الشاب وابو الفتاة ، ولكن تسرع الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين وتزرعها في قلب ابوها.المسكين فيقع على الارض مضرجا بدمائه، فتقوم الفتاة والشاب بتقطيع الاب الى اشلاء ثم يضعونه في الغسالة مع مسحوق غسيل لازالة رائحة الدم، ويتم فرمه ووضعه في اكياس ومن ثم ينزلون وياخذون الجثة ويرموها بعيداً وتعود الفتاة الى البيت وكأنه لم يحصل أي شيء . وهي تقول وين ابي . ليش ما جاء الى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انَـَـَتَظر وجيت مع اخو صديقتي .. وبعد ساعات من الانتظار واذا جرس الباب يدق. فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة، اذ ان الذي على الباب ..... كان ابوها فتصرخ الفتاة وتقول كيف عايش وأين الدم الْي كاإن عـُلِيَك .. اجابها : يا بنتي (مع بونكس للغسيل ما فيش مستحيل) لا تحط ضحكه عشان ما احد ينتبه .. أرسلها وعيش الجو اللي انت عشته وانت بتقرأ القصة الآن وتعيش وتاكل غيرها وربي ما أأكلها لحالي وأنتو ءعندي بالجوال ليش
الله يرحمه