تسير صحيفة الأهرام المصرية، التي كانت تعتبر من أعرق الصحف العربية، وأقدمها، على خطى اعلام النظام السوري في "التشبيح" وكيل الأكاذيب، واعادة اسطوانات مشروخة نسيها حتى الاعلام السوري نفسه، لتبيع شرفها المهني في سوق السياسة و التشبيح والتسبيح بحمد "السيسي".
ونشرت الصحيفة، تقريراً في عددها الصادر أمس، بعنوان "أردوغان..لص حلب" متحدثة عن ما اسمتهُ سرقات أردغاون للمعامل في حلب التي استفاد منها بنحو (40 مليار دولار)، وفق ما ذكرت الصحيفة، التي لم تعتمد على أي مصدر يُذكر.
وقالت الصحيفة إن " مدينة حلب تعد العاصمة الثقافية والاقتصادية لسوريا، وتحوز إمكانات جبارة، وبنية أساسية وخدمية وصناعية وتجارية متطورة، وهى نقطة التقاء قديم لطرق القوافل بين الشرق والغرب، فيما يعرف بطريق الحرير، ونظرا لهذه الأهمية الاستراتيجية فقد نالها من التخريب والتجريف، قدر لايصدق، حيث قامت تركيا بفك ونقل نحو 1500 مصنع من حلب إلى الأراضى التركية، لتجني تركيا أرباحاً تجاوزت 40 مليار دولار من خلال الاستيلاء على هذه المصانع" بحسب ماجاء في الصحيفة.
وأضافت : "ویعتبر تدمير حلب المدينة الصناعية الاولى بسوريا، امرا مفيدا لتركيا بشكل كبير، لأن الصناعات الحلبية كانت منافسا قويا للصناعات التركية، اليوم الليرة التركية هى العملة المتداولة بحلب وكذلك المنتجات التركية..هكذا تسرق الأوطان فى وضح النهار، وقد أقامت السلطات السورية دعاوى ضدها تتهمها بسرقة حلب" على حد زعمها.
وتُعتبر صحيفة الأهرام إحدى أقدم الصحف العربية، وكانت مدرسةً صحفية قبل أن تبدأ مراهقة متأخرة مع قدوم السيسي للحكم ودعمها لانقلابه.
ونشرت الصحيفة، تقريراً في عددها الصادر أمس، بعنوان "أردوغان..لص حلب" متحدثة عن ما اسمتهُ سرقات أردغاون للمعامل في حلب التي استفاد منها بنحو (40 مليار دولار)، وفق ما ذكرت الصحيفة، التي لم تعتمد على أي مصدر يُذكر.
وقالت الصحيفة إن " مدينة حلب تعد العاصمة الثقافية والاقتصادية لسوريا، وتحوز إمكانات جبارة، وبنية أساسية وخدمية وصناعية وتجارية متطورة، وهى نقطة التقاء قديم لطرق القوافل بين الشرق والغرب، فيما يعرف بطريق الحرير، ونظرا لهذه الأهمية الاستراتيجية فقد نالها من التخريب والتجريف، قدر لايصدق، حيث قامت تركيا بفك ونقل نحو 1500 مصنع من حلب إلى الأراضى التركية، لتجني تركيا أرباحاً تجاوزت 40 مليار دولار من خلال الاستيلاء على هذه المصانع" بحسب ماجاء في الصحيفة.
وأضافت : "ویعتبر تدمير حلب المدينة الصناعية الاولى بسوريا، امرا مفيدا لتركيا بشكل كبير، لأن الصناعات الحلبية كانت منافسا قويا للصناعات التركية، اليوم الليرة التركية هى العملة المتداولة بحلب وكذلك المنتجات التركية..هكذا تسرق الأوطان فى وضح النهار، وقد أقامت السلطات السورية دعاوى ضدها تتهمها بسرقة حلب" على حد زعمها.
وتُعتبر صحيفة الأهرام إحدى أقدم الصحف العربية، وكانت مدرسةً صحفية قبل أن تبدأ مراهقة متأخرة مع قدوم السيسي للحكم ودعمها لانقلابه.