نشر المتحدث باسم جيش الإسلام (النقيب إسلام علوش) بياناً صحفياً على صفحته "تويتر"، يتضمن مهلة منحها (جيش الإسلام) لقوات النظام وحزب الله لكي يوقفوا القصف على مدينة الزبداني.
وجاء في البيان :" يعلن جاء الإسلام العامل في الشامل عن استمراره في قصف قوات المحتل الطائفي وحلفائه وطرق امداداته، رداً على الجريمة الشنعاء التي ترتكب بحق أهلنا وأخوننا المدنيين في الزبداني أمام موافقة العالم بصمتهم..وإننا نمهل هذا المحتل الطائفي مدة لاتتجاوز 24 ساعة من تاريخ صدور هذا البيان ليتوقف عن قصف الزبداني، وإلا ستطال صواريخنا قواته وأوكارها في الساحل".
وتعرض جيش الإسلام لانتقادات لاذعة لعدم نصرته مدينة الزبداني التي تتعرض لهجمة شرسة من قبل مليشيات حزب الله وكذلك النظام السوري.
وكان جيش الإسلام أصدر قبل أيام بياناً، قال فيه إنه يشاطر حركة أحرار الشام الرأي حول نتائج مفاوضاتهم مع الوفد الإيراني (التي توقفت) بما يتعلق الهجمة على الزبداني، وقال البيان حينها أن جيش الإسلام مستعد للدخول في عمل عسكري كبير في الشمال والجنوب حيث طرق الإمداد والدعم ..وليستهدف (أي العمل العسكري) الفوعة وكفريا ونبل والزهراء ، أو ليتوجه إلى الساحل أو في درعا ..للمساعدة بفك حصار الزبداني (على حد وصف البيان).
وجاء في البيان :" يعلن جاء الإسلام العامل في الشامل عن استمراره في قصف قوات المحتل الطائفي وحلفائه وطرق امداداته، رداً على الجريمة الشنعاء التي ترتكب بحق أهلنا وأخوننا المدنيين في الزبداني أمام موافقة العالم بصمتهم..وإننا نمهل هذا المحتل الطائفي مدة لاتتجاوز 24 ساعة من تاريخ صدور هذا البيان ليتوقف عن قصف الزبداني، وإلا ستطال صواريخنا قواته وأوكارها في الساحل".
وتعرض جيش الإسلام لانتقادات لاذعة لعدم نصرته مدينة الزبداني التي تتعرض لهجمة شرسة من قبل مليشيات حزب الله وكذلك النظام السوري.
وكان جيش الإسلام أصدر قبل أيام بياناً، قال فيه إنه يشاطر حركة أحرار الشام الرأي حول نتائج مفاوضاتهم مع الوفد الإيراني (التي توقفت) بما يتعلق الهجمة على الزبداني، وقال البيان حينها أن جيش الإسلام مستعد للدخول في عمل عسكري كبير في الشمال والجنوب حيث طرق الإمداد والدعم ..وليستهدف (أي العمل العسكري) الفوعة وكفريا ونبل والزهراء ، أو ليتوجه إلى الساحل أو في درعا ..للمساعدة بفك حصار الزبداني (على حد وصف البيان).