علن (جيش الفتح) السيطرة الكاملة على مدينة إدلب، وقامت الفصائل الثورية المقاتلة بتمشيط شامل لجميع أحياء المدينة، وسط حالة من البهجة والفرح سادت داخل المدينة وعبر عنها بعض الأهالي ممن بقوا داخل المدينة عبر شاشة أورينت نيوز، فيما أشرف الثوار على إجلاء بعض العائلات وحمايتهم وتأمين أماكن أكثر أمناً.
وقام بعض المقاتلين بتحطيم تمثال الديكتاتور حافظ الأسد قرب قصر المحافظ الذي فرّ قبل أيام بحراسة بعض الجنود بحسب ناشطين.
وقال ناشطون إن 15 مدنياً قام النظام بتصفيتهم قبل انسحابه من إدلب، فيما أسرت مجموعة من المقاتلين الثوار أحد عناصر جيش النظام في مبنى الأمن السياسي في مدينة إدلب.
واعترفت مواقع إعلامية موالية للنظام صباح اليوم بامتداد المعارك إلى مناطق في عمق مدينة إدلب، معلنة تقدم الثوار فيها، وتوسع الاشتباكات داخل المدينة، ولكنها لم تذكر سقوط مليشيات الأسد صراحة، ولم تذكر أي قتلى في صفوف النظام جراء الاشتباكات، بموازاة ذلك، وصلت عشرات الجثث لقتلى جيش وشبيحة النظام وعشرات الجرحى إلى مشافي مدينة اللاذقية والقرداحة بريف المدينة.
إلى ذلك، دمرّت كتائب الثوار، بصاروخ حراري، دبابة لجيش النظام في بلدة أريحا بريف إدلب الجنوبي، كما تمكنوا من السيطرة على طريق (إدلب - المسطومة)، في خطوة لتطهير كامل محافظة إدلب من قوات الأسد.
وقام بعض المقاتلين بتحطيم تمثال الديكتاتور حافظ الأسد قرب قصر المحافظ الذي فرّ قبل أيام بحراسة بعض الجنود بحسب ناشطين.
وقال ناشطون إن 15 مدنياً قام النظام بتصفيتهم قبل انسحابه من إدلب، فيما أسرت مجموعة من المقاتلين الثوار أحد عناصر جيش النظام في مبنى الأمن السياسي في مدينة إدلب.
واعترفت مواقع إعلامية موالية للنظام صباح اليوم بامتداد المعارك إلى مناطق في عمق مدينة إدلب، معلنة تقدم الثوار فيها، وتوسع الاشتباكات داخل المدينة، ولكنها لم تذكر سقوط مليشيات الأسد صراحة، ولم تذكر أي قتلى في صفوف النظام جراء الاشتباكات، بموازاة ذلك، وصلت عشرات الجثث لقتلى جيش وشبيحة النظام وعشرات الجرحى إلى مشافي مدينة اللاذقية والقرداحة بريف المدينة.
إلى ذلك، دمرّت كتائب الثوار، بصاروخ حراري، دبابة لجيش النظام في بلدة أريحا بريف إدلب الجنوبي، كما تمكنوا من السيطرة على طريق (إدلب - المسطومة)، في خطوة لتطهير كامل محافظة إدلب من قوات الأسد.