أقدم مسلحون حوثيون، اليوم السبت، على اقتحام منظمة سراج للتنمية المعنية بحقوق الإنسان.
وهاجم المسلحون موظفي المنظمة واتهموهم بالعمالة للخارج ونشر الفساد والاختلاط بين الجنسين.
مسلحو الحوثي قاموا عقب الاقتحام بتحطيم المكاتب والكمبيوترات وإتلاف العديد من الأجهزة.
وفي تطور سابق، اعترضت السلطات الأمنية اليمنية كتيبتين من القوات الخاصة مواليتين للرئيس السابق علي عبدالله الصالح كانتا تتحركان باتجاه عدن، وجاء هذا التحرك بعد ساعات من تهديد صالح للملتحقين بالرئيس هادي في عدن.
وتسود مختلف الأوساط السياسية والاجتماعية في عدن حالة من القلق بعد تصريحات الرئيس السابق علي عبد الله صالح التي لوح فيها بأن المهرولين إلى عدن لن يكون أمامهم منفذ للهروب إلا البحر على حد قوله.
وكشفت مصادر سياسية وعسكرية وامنية أن صالح يجري بعض الإجتماعات السرية مع قادة عسكريين وأمنيين موالين له في صنعاء بالتنسيق مع الحوثيين.
وفي هذا السياق أفادت مصادر في عدن "للعربية" بأنه تم إرسال كتيبتين من القوات الخاصة من صنعاء إلى تعز بهدف التحرك إلى عدن.
وقالت المصادر انه تم اعتراض هذه القوات في منطقة طور الباحة لحج شمال غرب عدن حيث كانتا تحاولان الوصول الى العاصمة الجنوبية.
في الأثناء تم تعزيز اللجان الشعبية في عدن بقوة من الجيش موالية للرئيس هادي تم استقدامها من أبين تابعة للواء مئة وثلاثة عشر بقيادة فيصل رجب، تمركزت على مقربة من معسكر الصولبان التي تتواجد فيه قوات الأمن الخاصة حيث يرفض قائدها المقال التسليم لخلفة المعين من قبل الرئيس هادي.
وهاجم المسلحون موظفي المنظمة واتهموهم بالعمالة للخارج ونشر الفساد والاختلاط بين الجنسين.
مسلحو الحوثي قاموا عقب الاقتحام بتحطيم المكاتب والكمبيوترات وإتلاف العديد من الأجهزة.
وفي تطور سابق، اعترضت السلطات الأمنية اليمنية كتيبتين من القوات الخاصة مواليتين للرئيس السابق علي عبدالله الصالح كانتا تتحركان باتجاه عدن، وجاء هذا التحرك بعد ساعات من تهديد صالح للملتحقين بالرئيس هادي في عدن.
وتسود مختلف الأوساط السياسية والاجتماعية في عدن حالة من القلق بعد تصريحات الرئيس السابق علي عبد الله صالح التي لوح فيها بأن المهرولين إلى عدن لن يكون أمامهم منفذ للهروب إلا البحر على حد قوله.
وكشفت مصادر سياسية وعسكرية وامنية أن صالح يجري بعض الإجتماعات السرية مع قادة عسكريين وأمنيين موالين له في صنعاء بالتنسيق مع الحوثيين.
وفي هذا السياق أفادت مصادر في عدن "للعربية" بأنه تم إرسال كتيبتين من القوات الخاصة من صنعاء إلى تعز بهدف التحرك إلى عدن.
وقالت المصادر انه تم اعتراض هذه القوات في منطقة طور الباحة لحج شمال غرب عدن حيث كانتا تحاولان الوصول الى العاصمة الجنوبية.
في الأثناء تم تعزيز اللجان الشعبية في عدن بقوة من الجيش موالية للرئيس هادي تم استقدامها من أبين تابعة للواء مئة وثلاثة عشر بقيادة فيصل رجب، تمركزت على مقربة من معسكر الصولبان التي تتواجد فيه قوات الأمن الخاصة حيث يرفض قائدها المقال التسليم لخلفة المعين من قبل الرئيس هادي.