في إصدار جديد بثّ على موقع يوتيوب، قام تنظيم داعش بتنفيذ عملية إعدام ميدانية لستة أسرى، منهم ثلاثة تابعون للجيش الحر وحركة أحرار الشام الإسلامية، وثلاثة آخرون بتهم متنوعة ذكرت في المقطع المرئي، كان تنظيم داعش قد أسرتهم في معارك سابقة، وتمت طريقة الإعدام بقطع الرؤوس، كما ظهر في الإصدار المرئي "ولله لنثأرنّ".
عملية انتحارية
أعلن تنظيم الدولة الإسلامية في بيانٍ أن أحد عناصره المدعو "أبو الياس الأردني" قاد سيارة مفخخة محملة بخمسة ونصف الطن من المتفجرات، استهدف بها حاجز حنورة الذي يعد أكبر الحواجز المنتشرة على طريق حمص_تدمر، واستطاع الوصول للحاجز وتفجير سيارته ضمن الحاجز.
تلا ذلك اقتحام الحاجز من قبل الانغماسيين، ليقتل خلال الهجوم ما تبقى من عناصر جيش النظام الذين لم يقتلهم الانفجار، وجاء في البيان أن "سرية التفخيخ" قد قامت بتفخيخ الطرق المؤدية إلى الحاجز تحسباً لوصول أي تعزيزات، وأن رتلا للمساندة مؤلفا من السيارات مليئة بالشبيحة استخدم الطرق المفخخة وكان من بينهم عميد المنطقة الذي لم يذكر اسمه في البيان، فقامت السرية بتفجير الألغام وإصابة الرتل إصابة بالغة.
وأضاف البيان أنه بالتزامن مع هذه العملية كانت مدفعية التنظيم الثقيلة تقوم باستهداف شركة غاز الفرقلس، التي باتت ثكنة عسكرية تعجّ بالعشرات من الشبيحة، وقام أيضا عناصر التنظيم بتفجير خط الغاز الواصل إلى الشركة من عدة نقاط.
وذكر البيان نتائج العملية وهي حسب البيان نسف حاجز "سد حنورة" بالكامل، وحرق دبابة وإعطاب أخرى، وتدمير مدفع 130 وشاحنة، كما ذكر ما سيطروا عليه من أسلحة وهي عربة BMB ومدفع 120 وعدة سيارات بيك أب وذخائر مدفعية "120 و130" ورشاش دوشكا وأسلحة فردية مع كميات كبيرة من الذخائر المتنوعة بين ثقيل ومتوسط وخفيف.
هذا واعترفت صفحات موالية للنظام بالعملية وأضافت أنه تم تفجير خطين للغاز، الأول في منطقة جبل شاعر باتجاه شركة الغاز إيبلا وقطره 12 إنشا، والثاني هو القادم من دير الزور لمنطقة شاعر وهو الذي يغذي شبكة الغاز الكبرى وقطره 18 إنشا، وذلك حسب وكالة (سوريا مباشر).
عملية انتحارية
أعلن تنظيم الدولة الإسلامية في بيانٍ أن أحد عناصره المدعو "أبو الياس الأردني" قاد سيارة مفخخة محملة بخمسة ونصف الطن من المتفجرات، استهدف بها حاجز حنورة الذي يعد أكبر الحواجز المنتشرة على طريق حمص_تدمر، واستطاع الوصول للحاجز وتفجير سيارته ضمن الحاجز.
تلا ذلك اقتحام الحاجز من قبل الانغماسيين، ليقتل خلال الهجوم ما تبقى من عناصر جيش النظام الذين لم يقتلهم الانفجار، وجاء في البيان أن "سرية التفخيخ" قد قامت بتفخيخ الطرق المؤدية إلى الحاجز تحسباً لوصول أي تعزيزات، وأن رتلا للمساندة مؤلفا من السيارات مليئة بالشبيحة استخدم الطرق المفخخة وكان من بينهم عميد المنطقة الذي لم يذكر اسمه في البيان، فقامت السرية بتفجير الألغام وإصابة الرتل إصابة بالغة.
وأضاف البيان أنه بالتزامن مع هذه العملية كانت مدفعية التنظيم الثقيلة تقوم باستهداف شركة غاز الفرقلس، التي باتت ثكنة عسكرية تعجّ بالعشرات من الشبيحة، وقام أيضا عناصر التنظيم بتفجير خط الغاز الواصل إلى الشركة من عدة نقاط.
وذكر البيان نتائج العملية وهي حسب البيان نسف حاجز "سد حنورة" بالكامل، وحرق دبابة وإعطاب أخرى، وتدمير مدفع 130 وشاحنة، كما ذكر ما سيطروا عليه من أسلحة وهي عربة BMB ومدفع 120 وعدة سيارات بيك أب وذخائر مدفعية "120 و130" ورشاش دوشكا وأسلحة فردية مع كميات كبيرة من الذخائر المتنوعة بين ثقيل ومتوسط وخفيف.
هذا واعترفت صفحات موالية للنظام بالعملية وأضافت أنه تم تفجير خطين للغاز، الأول في منطقة جبل شاعر باتجاه شركة الغاز إيبلا وقطره 12 إنشا، والثاني هو القادم من دير الزور لمنطقة شاعر وهو الذي يغذي شبكة الغاز الكبرى وقطره 18 إنشا، وذلك حسب وكالة (سوريا مباشر).