وضع 4 أشخاص في الحبس المؤقت في إطار التحقيق حول الاعتداءات التي أسفرت في يناير في باريس عن مقتل 17 شخصا ومنفذيها الثلاثة، كما قال مصدر قضائي الاثنين.
والمعتقلون على معرفة بأحمدي كوليبالي الذي قام بعملية احتجاز رهائن دامية في متجر يهودي للأطعمة في باريس، كما أضاف المصدر الذي لم يقدم مزيدا من التفاصيل.
وذكرت إذاعة "أوروبا 1"، أن بين الموقوفين دركية وصديقها الموقوف كذلك في ملف آخر يتصل بالحق العام، وهو من أصحاب السوابق ومقرب من كوليبالي.
وكانت صديقته الدركية التي اعتنقت الإسلام، أوقفت عن ممارسة مهامها مطلع فبراير، ويشتبه بأنها قدمت المساعدة إلى صديقها.
وتفيد عناصر تحليل المكالمات الهاتفية أن هذا الرجل كان قريبا جدا من أحمدي كوليبالي قبيل الاعتداءات.
وفي التحقيق حول اعتداءات يناير، اتهم أربعة آخرون مقربون من أحمدي كوليبالي، ووضعوا في الحبس المؤقت أواخر يناير، للاشتباه في أنهم قدموا مساعدة لوجيستية إلى القاتل من دون أن يعرفوا بالضرورة نواياه الجرمية.
ويسود الاعتقاد أن تونينو غونتييه وويلي بريفوست وكريستوف رومل وميكايل الواتيك، أمنوا أسلحة وآليات لكوليبالي أو ساعدوه على اقتنائها.
وتوجه مقربون من القتلة إلى سوريا أيضا، ومنهم حياة بومدين صديقة أحمدي كوليبالي.
وتسلمت السلطات الفرنسية شخصين على معرفة بالأخوين كواشي هما فريتز-جولي يواكين وشيخو دياخابي اللذان أوقفا في بلغاريا وتركيا لدى توجههما إلى سوريا، ووجه إليهما الاتهام.
وفي السابع من يناير، هاجم الأخوان كواشي مقر مجلة شارلي ايبدو وقتلا بسلاح حربي اثني عشر شخصا. وفي اليوم التالي، قتلت شرطية بلدية في ضاحية مونروج الباريسية على يد أحمدي كوليبالي الذي احتجز في 9 يناير 20 شخصا رهائن وقتل أربعة زبائن في متجر الأطعمة اليهودي.
والمعتقلون على معرفة بأحمدي كوليبالي الذي قام بعملية احتجاز رهائن دامية في متجر يهودي للأطعمة في باريس، كما أضاف المصدر الذي لم يقدم مزيدا من التفاصيل.
وذكرت إذاعة "أوروبا 1"، أن بين الموقوفين دركية وصديقها الموقوف كذلك في ملف آخر يتصل بالحق العام، وهو من أصحاب السوابق ومقرب من كوليبالي.
وكانت صديقته الدركية التي اعتنقت الإسلام، أوقفت عن ممارسة مهامها مطلع فبراير، ويشتبه بأنها قدمت المساعدة إلى صديقها.
وتفيد عناصر تحليل المكالمات الهاتفية أن هذا الرجل كان قريبا جدا من أحمدي كوليبالي قبيل الاعتداءات.
وفي التحقيق حول اعتداءات يناير، اتهم أربعة آخرون مقربون من أحمدي كوليبالي، ووضعوا في الحبس المؤقت أواخر يناير، للاشتباه في أنهم قدموا مساعدة لوجيستية إلى القاتل من دون أن يعرفوا بالضرورة نواياه الجرمية.
ويسود الاعتقاد أن تونينو غونتييه وويلي بريفوست وكريستوف رومل وميكايل الواتيك، أمنوا أسلحة وآليات لكوليبالي أو ساعدوه على اقتنائها.
وتوجه مقربون من القتلة إلى سوريا أيضا، ومنهم حياة بومدين صديقة أحمدي كوليبالي.
وتسلمت السلطات الفرنسية شخصين على معرفة بالأخوين كواشي هما فريتز-جولي يواكين وشيخو دياخابي اللذان أوقفا في بلغاريا وتركيا لدى توجههما إلى سوريا، ووجه إليهما الاتهام.
وفي السابع من يناير، هاجم الأخوان كواشي مقر مجلة شارلي ايبدو وقتلا بسلاح حربي اثني عشر شخصا. وفي اليوم التالي، قتلت شرطية بلدية في ضاحية مونروج الباريسية على يد أحمدي كوليبالي الذي احتجز في 9 يناير 20 شخصا رهائن وقتل أربعة زبائن في متجر الأطعمة اليهودي.