...أنـــواع الحيــــاء:
1- الحياء من الله:
المسلم يتأدب مع الله سبحانه ويستحيي منه وقد قال النبي ﷺ لأصحابه: (استحيوا من الله حق الحياء)
فقال الصحابة: يا رسول الله، إنا لنستحي والحمد لله قال: (ليس ذاك ولكن الاستحياء من الله حق الحياء: أن تحفظ الرأس وما وَعَى، والبطن وما حَوَى ولْتذْكر الموت والْبِلَى ومن أراد الآخرة ترك زينة الحياة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء) (صحيح الترمذي)
والاستشعار برقابة الله لعبده تجعله يستحي من أن يراه على معصية.
2- الحياء من الرسول ﷺ:
والمسلم يستحي من النبي ﷺ ، فيلتزم بسنته، ويحافظ على ما جاء به من تعاليم سمحة.
3- الحياء من الملائكة:
قال بعض الصحابة وورد حديثاً: إن معكم مَن لا يفارقكم، فاستحيوا منهم، وأكرموهم.
4- الحياء من الناس:
فالمسلم يستحي من الناس، فلا يُقَصِّر في حق وجب لهم عليه،ولا ينكر معروفًا صنعوه معه
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: لا خير فيمن لا يستحي من الناس.
وقال مجاهد: لو أن المسلم لم يصب من أخيه إلا أن حياءه منه يمنعه من المعاصي لكفاه
5- الحياء من النفس:
طالما الإنسان يستحى من الناس فنفسه أحق عنده أن يستحى منها
ويكون هذا الحياء بالعفة وصيانة الخلوات وحُسن السريرة.
فإذا كبرت عند العبد نفسه فسيكون استحياؤه منها أعظم من استحيائه من غيره.
ثمــرات الحيـــاء:
1- أن الله يحب الحياء ، قال النبي ﷺ : (إنَّ الله حَيِي يحب الحياء والستر) (صحيح النسائي)
2- الحياء لا يأتي إلا بخير، قال رسول الله ﷺ : (الحياء لا يأتي إلا بخير) (رواه مسلم)
3- الحياء يقود إلى الجنة فقال رسول الله ﷺ :(الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة) (سنن الترمذي)
4- يترتب عليه تعظيم حق الله ثم حق المجتمع
1- الحياء من الله:
المسلم يتأدب مع الله سبحانه ويستحيي منه وقد قال النبي ﷺ لأصحابه: (استحيوا من الله حق الحياء)
فقال الصحابة: يا رسول الله، إنا لنستحي والحمد لله قال: (ليس ذاك ولكن الاستحياء من الله حق الحياء: أن تحفظ الرأس وما وَعَى، والبطن وما حَوَى ولْتذْكر الموت والْبِلَى ومن أراد الآخرة ترك زينة الحياة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء) (صحيح الترمذي)
والاستشعار برقابة الله لعبده تجعله يستحي من أن يراه على معصية.
2- الحياء من الرسول ﷺ:
والمسلم يستحي من النبي ﷺ ، فيلتزم بسنته، ويحافظ على ما جاء به من تعاليم سمحة.
3- الحياء من الملائكة:
قال بعض الصحابة وورد حديثاً: إن معكم مَن لا يفارقكم، فاستحيوا منهم، وأكرموهم.
4- الحياء من الناس:
فالمسلم يستحي من الناس، فلا يُقَصِّر في حق وجب لهم عليه،ولا ينكر معروفًا صنعوه معه
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: لا خير فيمن لا يستحي من الناس.
وقال مجاهد: لو أن المسلم لم يصب من أخيه إلا أن حياءه منه يمنعه من المعاصي لكفاه
5- الحياء من النفس:
طالما الإنسان يستحى من الناس فنفسه أحق عنده أن يستحى منها
ويكون هذا الحياء بالعفة وصيانة الخلوات وحُسن السريرة.
فإذا كبرت عند العبد نفسه فسيكون استحياؤه منها أعظم من استحيائه من غيره.
ثمــرات الحيـــاء:
1- أن الله يحب الحياء ، قال النبي ﷺ : (إنَّ الله حَيِي يحب الحياء والستر) (صحيح النسائي)
2- الحياء لا يأتي إلا بخير، قال رسول الله ﷺ : (الحياء لا يأتي إلا بخير) (رواه مسلم)
3- الحياء يقود إلى الجنة فقال رسول الله ﷺ :(الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة) (سنن الترمذي)
4- يترتب عليه تعظيم حق الله ثم حق المجتمع