أعلنت أجهزة الأمن المصرية حالة الطوارئ في كافة محافظات الجمهورية، لمواجهة دعوات جماعة "الإخوان" المحظورة للتظاهر اليوم الجمعة.
وانتشرت عناصر من الشرطة وسيارات الأمن المركزي وشرطة المرور في الميادين الرئيسية في القاهرة والجيزة، مثل "عبدالمنعم رياض" و"التحرير" و"النهضة" و"الجلاء" و"هشام بركات" (رابعة سابقاً).
وشهدت الطرق الرئيسية والميادين العامة في محافظتي القاهرة والجيزة، سيولة مرورية وانتظمت الحالة المرورية بشكل عام في ظل انخفاض حركة السيارات والمواطنين.
يأتي ذلك تزامناً مع دعوات الخروج للتظاهر اليوم الجمعة 11/11 تحت شعار "ثورة الغلابة"، للاعتراض على غلاء الأسعار التي دعت إليها عدد من الحركات التابعة لجماعة "الإخوان" المحظورة في مصر.
وفي سياق متصل، قررت شركة مترو الأنفاق غلق محطة مترو "السادات" بمحيط ميدان "التحرير"، الجمعة، وعدم توقف القطارات بها في الخط الأول والثاني منذ بداية التشغيل وحتى نهاية اليوم.
وكان اللواء مجدي عبدالغفار، وزير الداخلية، قد كلف مساعديه ومديري الأمن في المحافظات بمواجهة أي عناصر تحاول القيام بأعمال تخريب وفوضى بحسم، واستخدام التكنولوجيا الحديثة في رصد وتتبع أي تحركات غير طبيعية، والكشف عن المتفجرات والعبوات الناسفة والقنابل البدائية، مع نشر وحدات التدخل السريع وعناصر الشرطة السرية في الميادين والشوارع، وتوسيع دائرة الاشتباه وزيادة الارتكازات الأمنية على حدود المحافظات، وزيادة اليقظة والحذر والتأهب لدى القوات والحفاظ على أعلى درجات الجاهزية والقوة في الأداء والحزم.
وانتشرت عناصر من الشرطة وسيارات الأمن المركزي وشرطة المرور في الميادين الرئيسية في القاهرة والجيزة، مثل "عبدالمنعم رياض" و"التحرير" و"النهضة" و"الجلاء" و"هشام بركات" (رابعة سابقاً).
وشهدت الطرق الرئيسية والميادين العامة في محافظتي القاهرة والجيزة، سيولة مرورية وانتظمت الحالة المرورية بشكل عام في ظل انخفاض حركة السيارات والمواطنين.
يأتي ذلك تزامناً مع دعوات الخروج للتظاهر اليوم الجمعة 11/11 تحت شعار "ثورة الغلابة"، للاعتراض على غلاء الأسعار التي دعت إليها عدد من الحركات التابعة لجماعة "الإخوان" المحظورة في مصر.
وفي سياق متصل، قررت شركة مترو الأنفاق غلق محطة مترو "السادات" بمحيط ميدان "التحرير"، الجمعة، وعدم توقف القطارات بها في الخط الأول والثاني منذ بداية التشغيل وحتى نهاية اليوم.
وكان اللواء مجدي عبدالغفار، وزير الداخلية، قد كلف مساعديه ومديري الأمن في المحافظات بمواجهة أي عناصر تحاول القيام بأعمال تخريب وفوضى بحسم، واستخدام التكنولوجيا الحديثة في رصد وتتبع أي تحركات غير طبيعية، والكشف عن المتفجرات والعبوات الناسفة والقنابل البدائية، مع نشر وحدات التدخل السريع وعناصر الشرطة السرية في الميادين والشوارع، وتوسيع دائرة الاشتباه وزيادة الارتكازات الأمنية على حدود المحافظات، وزيادة اليقظة والحذر والتأهب لدى القوات والحفاظ على أعلى درجات الجاهزية والقوة في الأداء والحزم.