يقول ابن القيم رحمه الله :
( في فوائد ابتلاء المؤمنين )
« ومِن رحمته - عز وجل -
أنْ نغّص عليهم الدنيا وكدّرها ؛
لئلا يسكنوا إليها ،
ولا يطمئنوا إليها..
ويرغبوا في النعيم المقيم
في داره وفي جواره..
فساقهم إلى ذلك
بسياط الإبتلاء والامتحان ؛
فمنعهم ليعطيهم ،
وابتلاهم ليعافيهم ،
وأماتهم ليُحييهم ».
[إغاثة اللهفان: ٢/٩١٧]
( في فوائد ابتلاء المؤمنين )
« ومِن رحمته - عز وجل -
أنْ نغّص عليهم الدنيا وكدّرها ؛
لئلا يسكنوا إليها ،
ولا يطمئنوا إليها..
ويرغبوا في النعيم المقيم
في داره وفي جواره..
فساقهم إلى ذلك
بسياط الإبتلاء والامتحان ؛
فمنعهم ليعطيهم ،
وابتلاهم ليعافيهم ،
وأماتهم ليُحييهم ».
[إغاثة اللهفان: ٢/٩١٧]