" إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها .
وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها"
فكُن مع الله ولا تُبالي، ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي،
وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك، ولا الآخرة إلاّ بعفوك، ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك .
وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها"
فكُن مع الله ولا تُبالي، ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي،
وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك، ولا الآخرة إلاّ بعفوك، ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك .