استوقفتني
صلاة الثلث الآخير من الليل فوجدت عجباً!!
* أنّ الصلاة المكتوبة نداءها بصوت البشر، و صلاة الثلث الآخير من الليل نداءها من رب البشر.
* الصلاة المكتوبة يسمع نداءها كل البشر، وصلاة الثلث الآخير يستشعر نداءها بعض البشر.
* الصلاة المكتوبة نداءها: (حي على الصلاة؛ حي على الفلاح)، وصلاة الثلث الآخير من الليل نداءها: (هل من سائلٍ فأعطيه..).
* الصلاة المكتوبة يُؤديها أغلبُ المسلمين؛ بينما صلاة الثلث الآخير يُؤديها من إصطفاهم الله من المؤمنين.
* الصلاة المكتوبة ربما يصليها البعض رياءً، بينما صلاة الليل لا يُصليها أحدٌ الا خُفيةً خالصةً لله.
* الصلاة المكتوبة يمتزج في أدائها التفكير بمشاغل الدنيا ووساوس الشيطان؛ بينما صلاة الثلث الآخير هي إنقطاعٌ عن الدنيا وبناءٌ للدار الآخرة.
* الصلاة المكتوبة ربما تؤديها لكي تُقابل أحدا في المسجد فتتبادل أطراف الحديث معه؛ بينما صلاة الليل تؤديها لكي تأنس بالحديث مع الله و تتكلم معه وتبث همك وسُؤالك.
* الدعاء في الصلاة المكتوبة ربما يُجاب؛ بينما صلاة الثلث الآخير من الليل وعد الله عباده بالإجابة (هل من سائل فأعطيه).
* أخيراً صلاة الثلث الآخير من الليل لا يوفق بالقيام بها الا من أراد الله له أن يأنس بالحديث معه وسماع همومه وشكواه؛ فهنيأً لمن لبي نداء رب العزة والجلال للجلوس بين يديه وسماع حديثه والتلذذ بمناجاته"
صلاة الثلث الآخير من الليل فوجدت عجباً!!
* أنّ الصلاة المكتوبة نداءها بصوت البشر، و صلاة الثلث الآخير من الليل نداءها من رب البشر.
* الصلاة المكتوبة يسمع نداءها كل البشر، وصلاة الثلث الآخير يستشعر نداءها بعض البشر.
* الصلاة المكتوبة نداءها: (حي على الصلاة؛ حي على الفلاح)، وصلاة الثلث الآخير من الليل نداءها: (هل من سائلٍ فأعطيه..).
* الصلاة المكتوبة يُؤديها أغلبُ المسلمين؛ بينما صلاة الثلث الآخير يُؤديها من إصطفاهم الله من المؤمنين.
* الصلاة المكتوبة ربما يصليها البعض رياءً، بينما صلاة الليل لا يُصليها أحدٌ الا خُفيةً خالصةً لله.
* الصلاة المكتوبة يمتزج في أدائها التفكير بمشاغل الدنيا ووساوس الشيطان؛ بينما صلاة الثلث الآخير هي إنقطاعٌ عن الدنيا وبناءٌ للدار الآخرة.
* الصلاة المكتوبة ربما تؤديها لكي تُقابل أحدا في المسجد فتتبادل أطراف الحديث معه؛ بينما صلاة الليل تؤديها لكي تأنس بالحديث مع الله و تتكلم معه وتبث همك وسُؤالك.
* الدعاء في الصلاة المكتوبة ربما يُجاب؛ بينما صلاة الثلث الآخير من الليل وعد الله عباده بالإجابة (هل من سائل فأعطيه).
* أخيراً صلاة الثلث الآخير من الليل لا يوفق بالقيام بها الا من أراد الله له أن يأنس بالحديث معه وسماع همومه وشكواه؛ فهنيأً لمن لبي نداء رب العزة والجلال للجلوس بين يديه وسماع حديثه والتلذذ بمناجاته"