بِسْمِ اللهِ ، والحَمدُ للهِ ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسًولِ اللهِ ، وبعد ..
الحِجابُ ، مَوضوعٌ كَثُرَ الجِدالُ حولَه ، ما بين مُؤيِّدٍ
ومُعارِض . لِدرجةِ أنَّ البَعضَ وَصفَه بالرَّجعِيَّةِ والتَّخلُّفِ ،
وقال إنَّه ليس مِن الدِّينِ ، وإنَّه عادةٌ جاهِلِيَّةٌ . وأمثالُ
هؤلاءِ - برأيي - لا يُفيدُ الجِدالُ معهم ، ولا مُحاولةُ
إقناعِهم ؛ لأنَّهم يتكلَّمونَ بلا دَليلٍ مِن كِتابٍ أو سُنَّةٍ ،
ورُبَّما استنادًا لأهوائِهم ، وعاداتِ مُجتمعاتِهم ، أو
إرضاءً لِحُكَّامِهم ، أو إشباعًا لِرغباتِهم .
~ [ الحِجَابُ ] أَدِلَّةُ المُوجِبينَ و شُبَهُ المُخالِفِين ~
و الحِجابُ الذي نقصِدُه اليوم ، والذي اختلَفَ حولَه
العُلَماءِ ، ما بين مُوجِبٍ ومُبيحٍ ، هو :
( تغطيةُ المَرأةِ لوَجهِها وكفَّيْها )
هُنا سنُلقِي نظرةً على أدِلَّةِ المُوجِبين للحِجابِ ،
والقائِلينَ بمَشروعِيَّةِ ستر المَرأةِ لوَجهِها وكَفَّيْها ،
وعلى أدِلَّةِ المُخالِفينَ لهم ، والمُبيحين لِظُهورِ
الوجهِ والكَفَّيْن ، مِن خِلال رِسالةٍ كَتبها الشيخ
( مُصطفى العَدوي ) حَفِظَه اللهُ تعالى .
فحَيَّا اللهُ كُلَّ مُتابِعةٍ و قارِئةٍ و ناشِرةٍ (
• مُقدِّمة
الأدِلَّةُ على مَشروعيَّةِ ستر وَجه المَرأةِ وكَفَّيْها وجَميع بَدَنِها ووجوب ذلك :
• الدَّليلُ الأوَّلُ : آيةُ الحِجاب
• الدَّليلُ الثَّاني : الإذنُ للنِّساءِ في الخُرُوجِ لِحَاجتِهِنَّ ، وفيه دليلٌ على ستر الوَجه
• الدَّليلُ الثَّالِثُ
• الدَّليلُ الرابع : حَديثُ المَرأةِ عَوْرَة
• الدَّليلُ الخَامِسُ : فِعلُ عائشةَ - رَضِيَ اللهُ عنها -
• الدَّليلُ السَّادِسُ : حَديثُ أسماء - رَضِيَ اللهُ عنها -
• الدَّليلُ السَّابِعُ
أدِلَّةُ المُبيحِينَ لِظُهُورِ الوَجه والكَفَّيْنِ ، وتفنيدُها دليلاً دليلاً :
• الدَّليلُ الأوَّلُ
• الدَّليلُ الثَّاني
• الدَّليلُ الثَّالِثُ للمُبيحِينَ : قِصَّةُ الخَثْعَمِيَّةِ ، وتفنيدُ الاستدلال بِهِ
• دَليلُ المُبيحِينَ الرَّابِعُ : ( قِصَّةُ الوَاهِبَةِ ) ، وتفنيدُ الاستدلال بِهِ
• دَليلُ المُبيحِينَ الخَامِسُ : حَديثُ عائشةَ - رَضِيَ اللهُ عنها -
في شُهُودِ الصّحابِيَّاتِ الفَجر
• دَليلُ المُبيحِينَ السَّادِسُ : حَديثُ فاطمة بنت قيس - رَضِيَ اللهُ عنها -
• الدَّليلُ السَّابِعُ للمُبيحِينَ ، وتوجيهُه
• الدَّليلُ الثَّامِنُ : حَديثُ سُبَيْعَة
• الخَاتِمَة
الحِجابُ ، مَوضوعٌ كَثُرَ الجِدالُ حولَه ، ما بين مُؤيِّدٍ
ومُعارِض . لِدرجةِ أنَّ البَعضَ وَصفَه بالرَّجعِيَّةِ والتَّخلُّفِ ،
وقال إنَّه ليس مِن الدِّينِ ، وإنَّه عادةٌ جاهِلِيَّةٌ . وأمثالُ
هؤلاءِ - برأيي - لا يُفيدُ الجِدالُ معهم ، ولا مُحاولةُ
إقناعِهم ؛ لأنَّهم يتكلَّمونَ بلا دَليلٍ مِن كِتابٍ أو سُنَّةٍ ،
ورُبَّما استنادًا لأهوائِهم ، وعاداتِ مُجتمعاتِهم ، أو
إرضاءً لِحُكَّامِهم ، أو إشباعًا لِرغباتِهم .
~ [ الحِجَابُ ] أَدِلَّةُ المُوجِبينَ و شُبَهُ المُخالِفِين ~
و الحِجابُ الذي نقصِدُه اليوم ، والذي اختلَفَ حولَه
العُلَماءِ ، ما بين مُوجِبٍ ومُبيحٍ ، هو :
( تغطيةُ المَرأةِ لوَجهِها وكفَّيْها )
هُنا سنُلقِي نظرةً على أدِلَّةِ المُوجِبين للحِجابِ ،
والقائِلينَ بمَشروعِيَّةِ ستر المَرأةِ لوَجهِها وكَفَّيْها ،
وعلى أدِلَّةِ المُخالِفينَ لهم ، والمُبيحين لِظُهورِ
الوجهِ والكَفَّيْن ، مِن خِلال رِسالةٍ كَتبها الشيخ
( مُصطفى العَدوي ) حَفِظَه اللهُ تعالى .
فحَيَّا اللهُ كُلَّ مُتابِعةٍ و قارِئةٍ و ناشِرةٍ (
• مُقدِّمة
الأدِلَّةُ على مَشروعيَّةِ ستر وَجه المَرأةِ وكَفَّيْها وجَميع بَدَنِها ووجوب ذلك :
• الدَّليلُ الأوَّلُ : آيةُ الحِجاب
• الدَّليلُ الثَّاني : الإذنُ للنِّساءِ في الخُرُوجِ لِحَاجتِهِنَّ ، وفيه دليلٌ على ستر الوَجه
• الدَّليلُ الثَّالِثُ
• الدَّليلُ الرابع : حَديثُ المَرأةِ عَوْرَة
• الدَّليلُ الخَامِسُ : فِعلُ عائشةَ - رَضِيَ اللهُ عنها -
• الدَّليلُ السَّادِسُ : حَديثُ أسماء - رَضِيَ اللهُ عنها -
• الدَّليلُ السَّابِعُ
أدِلَّةُ المُبيحِينَ لِظُهُورِ الوَجه والكَفَّيْنِ ، وتفنيدُها دليلاً دليلاً :
• الدَّليلُ الأوَّلُ
• الدَّليلُ الثَّاني
• الدَّليلُ الثَّالِثُ للمُبيحِينَ : قِصَّةُ الخَثْعَمِيَّةِ ، وتفنيدُ الاستدلال بِهِ
• دَليلُ المُبيحِينَ الرَّابِعُ : ( قِصَّةُ الوَاهِبَةِ ) ، وتفنيدُ الاستدلال بِهِ
• دَليلُ المُبيحِينَ الخَامِسُ : حَديثُ عائشةَ - رَضِيَ اللهُ عنها -
في شُهُودِ الصّحابِيَّاتِ الفَجر
• دَليلُ المُبيحِينَ السَّادِسُ : حَديثُ فاطمة بنت قيس - رَضِيَ اللهُ عنها -
• الدَّليلُ السَّابِعُ للمُبيحِينَ ، وتوجيهُه
• الدَّليلُ الثَّامِنُ : حَديثُ سُبَيْعَة
• الخَاتِمَة