أعلنت وزارة الخارجية التركية، اليوم السبت، أن طائرات تركية تشارك لأول مرة في ضربات للتحالف بقيادة أميركا ضد تنظيم داعش.
وشن الطيران التركي مساء أمس الجمعة غارات ضد داعش في سوريا، هي الأولى ضمن التحالف الدولي.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية أن المقاتلات التركية "باشرت شن عمليات مشتركة مع طائرات الائتلاف على أهداف لداعش الذي يشكل تهديدا كذلك لأمن بلادنا".
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الثلاثاء الماضي، أن أنقرة باتت جاهزة من الناحية التقنية للمشاركة في الغارات الجوية ضد داعش في سوريا والعراق.
وقال متحدث باسم البنتاغون إن "الولايات المتحدة وتركيا وضعتا اللمسات الأخيرة على التفاصيل التقنية للانضمام الكامل لتركيا" إلى العمليات العسكرية التي ينفذها التحالف الدولي ضد المتطرفين.
وبموجب مشاركة أنقرة في الحرب ضد داعش، تنضم الطائرات الحربية التركية إلى منظومة القيادة الجوية (أيه تي أو) التي تشرف على غارات التحالف وتنسقها.
من جهة ثانية، أوضح البنتاغون أن المفاوضات بين واشنطن وأنقرة بشأن ضبط الحدود التركية-السورية لا تزال مستمرة، مشدداً على أنها لا تشمل إقامة منطقة حظر جوي في سوريا، وهو مطلب تركي قديم العهد.
وشن الطيران التركي مساء أمس الجمعة غارات ضد داعش في سوريا، هي الأولى ضمن التحالف الدولي.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية أن المقاتلات التركية "باشرت شن عمليات مشتركة مع طائرات الائتلاف على أهداف لداعش الذي يشكل تهديدا كذلك لأمن بلادنا".
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الثلاثاء الماضي، أن أنقرة باتت جاهزة من الناحية التقنية للمشاركة في الغارات الجوية ضد داعش في سوريا والعراق.
وقال متحدث باسم البنتاغون إن "الولايات المتحدة وتركيا وضعتا اللمسات الأخيرة على التفاصيل التقنية للانضمام الكامل لتركيا" إلى العمليات العسكرية التي ينفذها التحالف الدولي ضد المتطرفين.
وبموجب مشاركة أنقرة في الحرب ضد داعش، تنضم الطائرات الحربية التركية إلى منظومة القيادة الجوية (أيه تي أو) التي تشرف على غارات التحالف وتنسقها.
من جهة ثانية، أوضح البنتاغون أن المفاوضات بين واشنطن وأنقرة بشأن ضبط الحدود التركية-السورية لا تزال مستمرة، مشدداً على أنها لا تشمل إقامة منطقة حظر جوي في سوريا، وهو مطلب تركي قديم العهد.