بسم الله الرحمن الرحيم
القصه التالى سردها قصه مخبفه جداااا ولا انصح بقرائتها ليلا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قـال محمد بطل القصة: بدأت حكايتي منذ أن كنت لا أزال مراهقاً وأنـا في 13 من
العمر حيث كنت حينها أسمع وأتابع القصص التي تروى عن حياة الجن
لما فيها من خرافه وأساطير وعالمهم الآخر يجعلني أفكر واسأل نفسي كيف
هي حياتهم كان هذا يجعلني اسرح في ملكوت الله. و في يوم من الايام و انا مسافر
وبينما كنت بأحد أسواقها
لفت نظري كتابقديم يختص بأمور الجن وهو عبارة عن
كتاب سحـر لتسخير الجان فاشتريته و أخفيته عن الأهل وبعد رجوعنا
إلى الوطن بدأت اقرأ هذا الكتاب مساء كل ليلة بالعطلة المدرسيه
فأطلعت على الكثير من الحروف وأمور أخرى لا أعرف لها أول من أخر
وكنت أضحك كثيراً أثناء القراءة إلى أنه بعد بضعة أيام بدأت حـالة غريبة
تظهر على إحدى شقيقاتي حيث انتابتها موجه من البكاء وأخذت تصيح
وتبكي وتقول انظروا الى هذا الرجل الواقف عند باب الغرفه ..
إنه ينظر إلي بنظرات حادة وازداد صراخها وكنا عندما ننظر إلى ما كانت تشير إليه لا نجد إلا الباب وهو موصود لا يوجد أحد وأخذت والدتي تقرأ عليها القرآن دون جدوى ومرت علينا ليله صعبه و في عصر اليوم التالي أخذت أختي تبكي وتصيح وتقول انظروا الى الهاتف ..
إنه يمشي على الأرض وينتقل من هنا إلى هناك انظروا ألا ترون ما أرى و نحن لا نرى أي شيء مثيرللشك وأخذت تبكي وتحتمي بحضن الوالده وتكررت الحكايه لمدة أيام ثم أخذناها الي الطبيب الذي قام بتحويلها الى الطب النفسي وتعقدت المسأله فأخذناها الى أحد المشايخ ( المطوع ) الذي ما أن يقرأ عليها القرآن حتى يزداد بكاؤها ..
ولكن بعد ثلاثـة أيـام متواصله في الرقيه استقرت حالتها شيء ما الى انك تجد وجهها شاحب من أثر الخوف والسهر مرت الأيام والفضول عندي لو يقف الى هذا الحد بل نشط الوسواس و الرغبه لدي بدأت تتزايد في حب رؤية الجن ومعرفة أحوالهم فكنت أسرق الوقت أحياناً واختلى مع كتــابي وأقرأ فيه ولم أجد شيئاً يفهم الى أن قرأت وعرفت الإرشاد لطريقه يجب أن تكون هناك نجاسه لكي أتمكن من الغوص في عالك الجن و حقيقه لم أفكر بخطورة الاستمراريه في فضولي هذا حيث كنت صغير وعقلي لم يكن يدرك حجم المعصيه والشيطان استغل الفضول واخذ يوسوس داخل صدري ويحثني على ضرورة الغوص في عالم الجن و أجبرني على فعل الحــرام حيث قمت بأخذ قطعه من الخبز ووضعتها في الحمام وحينها شعرت بشيء من الخوف مع تنميل كدبيب النمل في جسدي فدب الفزع والخوف ورجفه في قـلبــي وكأن حجر كبير قذف داخله و أصبت بقشعريره لا توصف وجفاف ريق وبدأت اسمع دقـات قـلبــي بأذني وانتفضت انتفاضه غريبه عجيبه لا استطيع وصفها فأخذت قطعة الخبز وخرجت من الحمام بسرعــه وبكيت كثيراً ومنذ تلك الليله أحسست كأن هناك أشخاصا تحوم وتدور حولي ومن فوقي تلعن وتشتم فيني ولم استطيع أن ارفع رأسي الى السماء وكلي إحساس بالندم والخوف واستمر هذا الإحساس لأيام عده الى أن بدأت انسى ولكن بدأت تحوم حولي أحلااام غريبه مرعبه في كل ليله ليس لها أول أو من أخر وكنت أسهر أمام التلفاز مع أخوتي وكنت اسمع صوت طفل رضيع يبكي تحت بيت الدرج في كل ليله وعندما أذهب لا أجد شيء ويختفي الصوت وإذا رجعت لمكان جلوسي عاد الصوت ولا يسمع هذا الصوت غيري وأحيانا عندما أكون جالسا وحدي في سطح المنزل اشعر بمرور أحد امامي كالهواء البارد وصوت يقول آه آه آه كصوت النائم وأقفز وأهرب حيث أخوتي وتتكرر هذه الحركه كثيرا الى أن حدث في ليله و نحن مجتمعون على التلفاز سمعنا حركه لشخص يحاول فتح باب الصاله المقفل من الخارج يقوم بتحريك مقبض الباب و يحاول دفعه وفتحه فشاهد الجميع ما شاهدته ولم نحاول فتح الباب بل كنا ننادي من المكان الذي نجلس فيه ولم يجب علينا أحد بل ترك مقبض الباب فقط وكنا نهرب بعد ذلك للفراش داخل الغرفه ونترك الصاله وتكرر هذه الحركه أياما وشاهد والدنا ذلك في ليله ما ثم قال لا شيء هو الهواء فقط طبعا هو يهون الخوف ويهدي روعنا وفي ليله شتويه غائمه وأنا اتجول في حوش المنزل فإذا تظهر يد من خلف نخلتنا لشخص يختفي خلفها وكانت اليد ظاهره الى حد الكوع وبالوصف يد ملساء ناعمه حنطاويه اللون لا يمكن لأحد أن يحدد هل هي لبنت أم لرجل بها سلسله ذهبيه في المعصم وعندما شاهدت ذلك أخذت ادعك عيني وأغمض وأفتح فإذا هي مازالت ظاهره فصرخت به أخرج من خلف النخله فأنا أشاهدك وما أن تكلمت اختفت اليد وراء النخله فذهبت لأرى من هو المختبئ فلم أجد أحد هناك ثم انطلقت كالسهم الى داخل المنزل في خوف وهلع وتكرر هذا المشهد مره أخرى بعد ذلك بيومين حيث شاهدت أخي يخرج من المنزل ويدخل غرفه خارج الحوش أمامي فأخذت أناديه باسمه ولم يرد علي فدخلت الغرفه وأنا غضبان عليه لأنه لم يرد ولم أجد أحد فهربت الى داخل المنزل
وفي اليوم التالي شاهدت أخي نفسه مع أختي يدخلان تلك الغرفه ونفس القصه لم أجد أحد فلم أجلس بعدها في حوش المنزل ،وكنت احياناً أجلس بالحوش من الجهة الأخرى بالصباح فأجد العصافير الصغيرة تأتي بالقرب مني دون خوف وتأكل من حشائش الأرض فكنت اقطع الخبز وأرمي لها لتأكل وكان الأمر غير طبيعي وفي ليلة سهران مع أحد أشقائي بعد منتصف الليل وكنا نجلس في الصالة والباب مفتوح للتهويه فإذا بشيء ثقيل كبير يسقط من السماء على شجرتنا ونسمع تكسير أغصانها وضربة قوية هزت الأرض ثم خطوات مشي قوية و سريعه تأتي من الحوش إلى داخل الصالة ثم تدخل علينا نفحات هواء كهبوب الريح داخل الصالة فوقفت هلعاً وخوفاً مع أخي الذي سمع كل شيء ثم لم نشاهد أحد وقمنا بالدوران حول مبنى المنزل بالحوش معتقدين أنه حرامي فلم نجد شيئاً فذهبنا للنوم والاختباء باللحاف بعد أن أغلقنا الباب بالمفتاح واستمر الحال على المنزل لعدة أيام والحركات والأصوات تتكرر علينا في كل ليلة إلـى إني أدركت بإحساس داخلي إنـه من فعل كل هذه المصائب في بيتنا هو كتاب الشعوذه الموجود دولاب مـلابـسـي فأخذته واتجهت إلى الحوش ورفعت يد إلى الله تائباً وقلت(يا ربي أني تبت إليك فسامحني)
ثم أشعلت النار وأحرقت الكتاب وبعدها اختفى كل شيء كان وعاد السكون لمنزلنا وعادت أختي لحالتها الطبيعيه والسعاده للجميع بعد مضي ثلاث سنوات من العذاب والرعب والخوف والإرهاق....
اسف جدااا على هذه القصه ولاكن ليعلم الجمع مدى خطورتها
القصه التالى سردها قصه مخبفه جداااا ولا انصح بقرائتها ليلا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قـال محمد بطل القصة: بدأت حكايتي منذ أن كنت لا أزال مراهقاً وأنـا في 13 من
العمر حيث كنت حينها أسمع وأتابع القصص التي تروى عن حياة الجن
لما فيها من خرافه وأساطير وعالمهم الآخر يجعلني أفكر واسأل نفسي كيف
هي حياتهم كان هذا يجعلني اسرح في ملكوت الله. و في يوم من الايام و انا مسافر
وبينما كنت بأحد أسواقها
لفت نظري كتابقديم يختص بأمور الجن وهو عبارة عن
كتاب سحـر لتسخير الجان فاشتريته و أخفيته عن الأهل وبعد رجوعنا
إلى الوطن بدأت اقرأ هذا الكتاب مساء كل ليلة بالعطلة المدرسيه
فأطلعت على الكثير من الحروف وأمور أخرى لا أعرف لها أول من أخر
وكنت أضحك كثيراً أثناء القراءة إلى أنه بعد بضعة أيام بدأت حـالة غريبة
تظهر على إحدى شقيقاتي حيث انتابتها موجه من البكاء وأخذت تصيح
وتبكي وتقول انظروا الى هذا الرجل الواقف عند باب الغرفه ..
إنه ينظر إلي بنظرات حادة وازداد صراخها وكنا عندما ننظر إلى ما كانت تشير إليه لا نجد إلا الباب وهو موصود لا يوجد أحد وأخذت والدتي تقرأ عليها القرآن دون جدوى ومرت علينا ليله صعبه و في عصر اليوم التالي أخذت أختي تبكي وتصيح وتقول انظروا الى الهاتف ..
إنه يمشي على الأرض وينتقل من هنا إلى هناك انظروا ألا ترون ما أرى و نحن لا نرى أي شيء مثيرللشك وأخذت تبكي وتحتمي بحضن الوالده وتكررت الحكايه لمدة أيام ثم أخذناها الي الطبيب الذي قام بتحويلها الى الطب النفسي وتعقدت المسأله فأخذناها الى أحد المشايخ ( المطوع ) الذي ما أن يقرأ عليها القرآن حتى يزداد بكاؤها ..
ولكن بعد ثلاثـة أيـام متواصله في الرقيه استقرت حالتها شيء ما الى انك تجد وجهها شاحب من أثر الخوف والسهر مرت الأيام والفضول عندي لو يقف الى هذا الحد بل نشط الوسواس و الرغبه لدي بدأت تتزايد في حب رؤية الجن ومعرفة أحوالهم فكنت أسرق الوقت أحياناً واختلى مع كتــابي وأقرأ فيه ولم أجد شيئاً يفهم الى أن قرأت وعرفت الإرشاد لطريقه يجب أن تكون هناك نجاسه لكي أتمكن من الغوص في عالك الجن و حقيقه لم أفكر بخطورة الاستمراريه في فضولي هذا حيث كنت صغير وعقلي لم يكن يدرك حجم المعصيه والشيطان استغل الفضول واخذ يوسوس داخل صدري ويحثني على ضرورة الغوص في عالم الجن و أجبرني على فعل الحــرام حيث قمت بأخذ قطعه من الخبز ووضعتها في الحمام وحينها شعرت بشيء من الخوف مع تنميل كدبيب النمل في جسدي فدب الفزع والخوف ورجفه في قـلبــي وكأن حجر كبير قذف داخله و أصبت بقشعريره لا توصف وجفاف ريق وبدأت اسمع دقـات قـلبــي بأذني وانتفضت انتفاضه غريبه عجيبه لا استطيع وصفها فأخذت قطعة الخبز وخرجت من الحمام بسرعــه وبكيت كثيراً ومنذ تلك الليله أحسست كأن هناك أشخاصا تحوم وتدور حولي ومن فوقي تلعن وتشتم فيني ولم استطيع أن ارفع رأسي الى السماء وكلي إحساس بالندم والخوف واستمر هذا الإحساس لأيام عده الى أن بدأت انسى ولكن بدأت تحوم حولي أحلااام غريبه مرعبه في كل ليله ليس لها أول أو من أخر وكنت أسهر أمام التلفاز مع أخوتي وكنت اسمع صوت طفل رضيع يبكي تحت بيت الدرج في كل ليله وعندما أذهب لا أجد شيء ويختفي الصوت وإذا رجعت لمكان جلوسي عاد الصوت ولا يسمع هذا الصوت غيري وأحيانا عندما أكون جالسا وحدي في سطح المنزل اشعر بمرور أحد امامي كالهواء البارد وصوت يقول آه آه آه كصوت النائم وأقفز وأهرب حيث أخوتي وتتكرر هذه الحركه كثيرا الى أن حدث في ليله و نحن مجتمعون على التلفاز سمعنا حركه لشخص يحاول فتح باب الصاله المقفل من الخارج يقوم بتحريك مقبض الباب و يحاول دفعه وفتحه فشاهد الجميع ما شاهدته ولم نحاول فتح الباب بل كنا ننادي من المكان الذي نجلس فيه ولم يجب علينا أحد بل ترك مقبض الباب فقط وكنا نهرب بعد ذلك للفراش داخل الغرفه ونترك الصاله وتكرر هذه الحركه أياما وشاهد والدنا ذلك في ليله ما ثم قال لا شيء هو الهواء فقط طبعا هو يهون الخوف ويهدي روعنا وفي ليله شتويه غائمه وأنا اتجول في حوش المنزل فإذا تظهر يد من خلف نخلتنا لشخص يختفي خلفها وكانت اليد ظاهره الى حد الكوع وبالوصف يد ملساء ناعمه حنطاويه اللون لا يمكن لأحد أن يحدد هل هي لبنت أم لرجل بها سلسله ذهبيه في المعصم وعندما شاهدت ذلك أخذت ادعك عيني وأغمض وأفتح فإذا هي مازالت ظاهره فصرخت به أخرج من خلف النخله فأنا أشاهدك وما أن تكلمت اختفت اليد وراء النخله فذهبت لأرى من هو المختبئ فلم أجد أحد هناك ثم انطلقت كالسهم الى داخل المنزل في خوف وهلع وتكرر هذا المشهد مره أخرى بعد ذلك بيومين حيث شاهدت أخي يخرج من المنزل ويدخل غرفه خارج الحوش أمامي فأخذت أناديه باسمه ولم يرد علي فدخلت الغرفه وأنا غضبان عليه لأنه لم يرد ولم أجد أحد فهربت الى داخل المنزل
وفي اليوم التالي شاهدت أخي نفسه مع أختي يدخلان تلك الغرفه ونفس القصه لم أجد أحد فلم أجلس بعدها في حوش المنزل ،وكنت احياناً أجلس بالحوش من الجهة الأخرى بالصباح فأجد العصافير الصغيرة تأتي بالقرب مني دون خوف وتأكل من حشائش الأرض فكنت اقطع الخبز وأرمي لها لتأكل وكان الأمر غير طبيعي وفي ليلة سهران مع أحد أشقائي بعد منتصف الليل وكنا نجلس في الصالة والباب مفتوح للتهويه فإذا بشيء ثقيل كبير يسقط من السماء على شجرتنا ونسمع تكسير أغصانها وضربة قوية هزت الأرض ثم خطوات مشي قوية و سريعه تأتي من الحوش إلى داخل الصالة ثم تدخل علينا نفحات هواء كهبوب الريح داخل الصالة فوقفت هلعاً وخوفاً مع أخي الذي سمع كل شيء ثم لم نشاهد أحد وقمنا بالدوران حول مبنى المنزل بالحوش معتقدين أنه حرامي فلم نجد شيئاً فذهبنا للنوم والاختباء باللحاف بعد أن أغلقنا الباب بالمفتاح واستمر الحال على المنزل لعدة أيام والحركات والأصوات تتكرر علينا في كل ليلة إلـى إني أدركت بإحساس داخلي إنـه من فعل كل هذه المصائب في بيتنا هو كتاب الشعوذه الموجود دولاب مـلابـسـي فأخذته واتجهت إلى الحوش ورفعت يد إلى الله تائباً وقلت(يا ربي أني تبت إليك فسامحني)
ثم أشعلت النار وأحرقت الكتاب وبعدها اختفى كل شيء كان وعاد السكون لمنزلنا وعادت أختي لحالتها الطبيعيه والسعاده للجميع بعد مضي ثلاث سنوات من العذاب والرعب والخوف والإرهاق....
اسف جدااا على هذه القصه ولاكن ليعلم الجمع مدى خطورتها