قد يراك البعض "تقياً" ، وقد يراك آخرون "فاسقا"،..
وقد يراك آخرون "عاصيا" و لكن أنت أدرى بنفسك
السر الوحيد الذي لايعلمه غيرك هو:
[ سر علاقتك بربك ] ،،
فلا يغرك "المادحون".. ولا يضرك "القادحون" ..
قال تعالى: { بَل الإنسَان على نَفسِهِ بَصيرَة }
- ان من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية
أنك لا تدري في أي فترة منهم ستكون "الخاتمة" ..
- افعل "الطاعة" إخلاصاً لا تخلصاً ، وحافظ على "النفل" تقرباً لا تكرماً،،
فأنت والله أحوج للطاعة وربُك سُبحانه غنيٌ عنها..
- لا تجعل همك هو "حب" الناس لك فالناس قلوبهم متقلبة ،
قد تحبك اليوم وتكرهك غداً وليكن همُّك كيف يُحبك "رب الناس"
فإنه إن أحبك جعل أفئدة الناس تحبك ..
- ان الحرام يبقى "حراماً" حتى لو كان الجميع يفعله
لا تتنازل عن مبادئك ودعك منهم
فسوف تحاسب وحدك !
- فــ استقم كما أُمرت، لا كما رغبت
واجعل لنفسك "خبيئة" و "سريرة" لا يعلمها إلا الله..