قالت وزارة الداخلية الكويتية إن الأجهزة الأمنية ضبطت كمية ضخمة من الأسلحة كانت مهربة من العراق ومخبأة أسفل منازل قرب الحدود واعتقلت ثلاثة أشخاص يشتبه بأنهم أعضاء في خلية مرتبطة بحزب الله وكانت تتآمر لتقويض أمن البلاد.
وعرضت صورا لكميات كبيرة من الأسلحة المتنوعة والذخائر التي خبؤوها في منازلهم بمنطقة العبدلي.
وقالت مصادر كويتية إن هذه الأسلحة والمتفجرات تم تهريبها من العراق في حين أكدت مصادر أخرى للعربية بأن أفراد الخلية الذين خزنوا المتفجرات على ارتباط بحزب الله المدعوم من إيران.
وعثر على المضبوطات مدفونة في مزرعة ومضبوطات أخرى في منزلين تعود لثلاثة متهمين لم تذكر أسماءهم بل اكتفت بذكر الأحرف الأولى من أسمائهم وأن الأول من مواليد عام 1968 والاثنين الآخرين من مواليد 1980 و1981 والمشتبه بهم من منطقة العبدلي، وشملت المضبوطات 19 ألف كيلوغرام ذخيرة و144 كيلوغراما من المتفجرات و68 سلاحا متنوعا و204 قنابل يدوية إضافة إلى صواعق كهربائية.
واعترف المتهمون الثلاثة بانتمائهم لمنظمة إرهابية وبحيازة هذه الأسلحة والذخائر.
وقال بيان وزارة الداخلية إن قوى الأمن تواصل تحرياتها لملاحقة واعتقال شركائهم.
وشنت السلطات الكويتية حملة على المتطرفين في أعقاب التفجير الانتحاري الذي وقع في 26 يونيو الماضي نفذته عناصر من تنظيم داعش ضد أحد المساجد في الكويت.
وقالت الداخلية، في بيان، إن الأجهزة الأمنية ضبطت 56 قذيفة (آر.بي.جي) وذخائر حية في إحدى مزارع منطقة العبدلي التي تعود ملكيتها لمتهم كويتي الجنسية هو صاحب المنزل المذكور.
ووفق البيان، فقد عثر في منزل المتهم الثاني، الكويتي الجنسية أيضاً، على ثلاث قطع من الأسلحة النارية وكمية من الذخيرة الحية، في حين ضبط المتهم الثالث، وعثر في منزله على 3 حقائب تحتوي على أسلحة وذخائر ومواد متفجرة متنوعة.
وأشار بيان الوزارة إلى أن المتهمين اعترفوا جميعاً بانضمامهم إلى أحد التنظيمات الإرهابية، كما اعترفوا بحيازة تلك الأسلحة والذخائر والمواد المتفجرة وأرشدوا إلى أماكن إخفائها. وتواصل أجهزة الأمن تحرياتها وتحقيقاتها لملاحقة وضبط شركائهم.
وذكر أنه تم تحويل المتهمين إلى جهات الاختصاص، لاستكمال التحقيقات واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال ذلك، مشيراً إلى أن الداخلية سوف تنشر كامل المستجدات فور الانتهاء من تحقيقات الجهات المختصة.
وعرضت صورا لكميات كبيرة من الأسلحة المتنوعة والذخائر التي خبؤوها في منازلهم بمنطقة العبدلي.
وقالت مصادر كويتية إن هذه الأسلحة والمتفجرات تم تهريبها من العراق في حين أكدت مصادر أخرى للعربية بأن أفراد الخلية الذين خزنوا المتفجرات على ارتباط بحزب الله المدعوم من إيران.
وعثر على المضبوطات مدفونة في مزرعة ومضبوطات أخرى في منزلين تعود لثلاثة متهمين لم تذكر أسماءهم بل اكتفت بذكر الأحرف الأولى من أسمائهم وأن الأول من مواليد عام 1968 والاثنين الآخرين من مواليد 1980 و1981 والمشتبه بهم من منطقة العبدلي، وشملت المضبوطات 19 ألف كيلوغرام ذخيرة و144 كيلوغراما من المتفجرات و68 سلاحا متنوعا و204 قنابل يدوية إضافة إلى صواعق كهربائية.
واعترف المتهمون الثلاثة بانتمائهم لمنظمة إرهابية وبحيازة هذه الأسلحة والذخائر.
وقال بيان وزارة الداخلية إن قوى الأمن تواصل تحرياتها لملاحقة واعتقال شركائهم.
وشنت السلطات الكويتية حملة على المتطرفين في أعقاب التفجير الانتحاري الذي وقع في 26 يونيو الماضي نفذته عناصر من تنظيم داعش ضد أحد المساجد في الكويت.
وقالت الداخلية، في بيان، إن الأجهزة الأمنية ضبطت 56 قذيفة (آر.بي.جي) وذخائر حية في إحدى مزارع منطقة العبدلي التي تعود ملكيتها لمتهم كويتي الجنسية هو صاحب المنزل المذكور.
ووفق البيان، فقد عثر في منزل المتهم الثاني، الكويتي الجنسية أيضاً، على ثلاث قطع من الأسلحة النارية وكمية من الذخيرة الحية، في حين ضبط المتهم الثالث، وعثر في منزله على 3 حقائب تحتوي على أسلحة وذخائر ومواد متفجرة متنوعة.
وأشار بيان الوزارة إلى أن المتهمين اعترفوا جميعاً بانضمامهم إلى أحد التنظيمات الإرهابية، كما اعترفوا بحيازة تلك الأسلحة والذخائر والمواد المتفجرة وأرشدوا إلى أماكن إخفائها. وتواصل أجهزة الأمن تحرياتها وتحقيقاتها لملاحقة وضبط شركائهم.
وذكر أنه تم تحويل المتهمين إلى جهات الاختصاص، لاستكمال التحقيقات واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال ذلك، مشيراً إلى أن الداخلية سوف تنشر كامل المستجدات فور الانتهاء من تحقيقات الجهات المختصة.