من يعرف الحل لهذا اللغز: خلقت قبل ابي تكلمت قبل امي خلقني الله في السبع السموات قبل ان يخلق الله الارض مزجني الله مع آدم في التراب طردني الله مع إبليس من الجنه كنت موجود في غزوه احد ولي ثلاث مواقف: موقف في الحق وموقفان في الباطل ذكر اسمي في البقره مره, وفي النساء مرتان أقاتل بلا سلاح وأطير بلا جناح فــــمـــن أنــــا؟؟
الاجابة هى :
(خلقت قبل أبي)
أبي يقصد أب البشر وهو آدم عليه السلام
والكبر هو أول معصية في السماوات حين استكبر ابليس على خلق الله لآدم
لان ابليس خلق من النار و آدم من التراب
(تكلمت قبل أمي)
أمي يقصد بها حواء ــ زوجة آدم ــ وابليس تكلم واستكبر
بل خلق قبل ان تتكلم حواء
(خلقني الله في السبع السماوات قبل أن يخلق الأرض)
الكبر هو أول معصية في السماوات وقبل أن تخلق الأرض
(مزجني الله مع آدم في التراب)
كل البشر ومنهم آدم خلقو من أنواع تربة متعددة منها البيضاء والسمراء
والمتكبرة والصادقة و...
(كنت موجود في غزوة أحد ولي ثلاث مواقف
موقف في الحق وموقفان في الباطل)
موقف في الحق:
موقف أبو دجانة عندما سمع سؤال النبي صل الله عليه وسلم ومعه سيفه
(( من يحمل مني هذا؟)) ويقصد من يذهب للقتال ـــ
فبسطو أيديهم وكل منهم يقول أنا أنا فقال رسول الله ((من يحمله بحقه؟))
فقال أبو دجانة أنا آخذه بحقه ومشى مشية ــ التبختر ــ
أي التكبر ثم ذكر صل الله عليه وسلم له أن الله ورسوله
يبغضان هذه المشية ولكن هنا لك الحق في ذلك
موقفان في الباطل
الموقف الاول موقف عبد الله بن أبي
عندما رجع من نصف الطريق بسبب استكباره
عندما كان النبي صل الله عليه وسلم محتارا
هل يذهب ليقاتل أم لا
فكان هناك فئة تؤيد القتال وفئة لا تؤيده ومنهم عبد الله بن أبي
فالنبي اختار القتال وهو الأغلب فاستحقرهم وتكبر عليهم عبد الله بن أبي !
وهو منافق!
والموقف الثاني:
موقف أبي عامر الراهب الذي لقبه الرسول صل الله عليه وسلم بالفاسق
إنه وقف بين الصفين صبيحة يوم أحد ونادى قومه
وحرضهم على قتال الرسول صل الله عليه وسلم والمؤمنين
فلم يجدوه فقاتل مع المشركين قتالاً شديداً.
(ذكر اسمي في البقرة مرة وفي النساء مرتين)
البقرة قال تعالي
((و إذ قلنا للملائكة اسجدوا لأدم فسجدو إلا إبليس
أبى واستكبر وكان من الكافرين))
النساء:
((لن يستنكف المسيح أن يكون عبداً لله ولا الملائكة المقربون
ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعاً))
وأيضاً
((فأما اللذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم من أجورهم
و يزيدهم من فضله و أما اللذين استنكفوا و استكبروا فيعذبهم عذاباً أليماً
ولا يجدون لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً))
صدق الله العظيم
(أقاتل بلا سلاح وأطير بلا جناح)
الكبر هو سلاح للشيطان وليس له سلاح
الاجابة هى :
الكبر أو الاستكبار
(خلقت قبل أبي)
أبي يقصد أب البشر وهو آدم عليه السلام
والكبر هو أول معصية في السماوات حين استكبر ابليس على خلق الله لآدم
لان ابليس خلق من النار و آدم من التراب
(تكلمت قبل أمي)
أمي يقصد بها حواء ــ زوجة آدم ــ وابليس تكلم واستكبر
بل خلق قبل ان تتكلم حواء
(خلقني الله في السبع السماوات قبل أن يخلق الأرض)
الكبر هو أول معصية في السماوات وقبل أن تخلق الأرض
(مزجني الله مع آدم في التراب)
كل البشر ومنهم آدم خلقو من أنواع تربة متعددة منها البيضاء والسمراء
والمتكبرة والصادقة و...
(كنت موجود في غزوة أحد ولي ثلاث مواقف
موقف في الحق وموقفان في الباطل)
موقف في الحق:
موقف أبو دجانة عندما سمع سؤال النبي صل الله عليه وسلم ومعه سيفه
(( من يحمل مني هذا؟)) ويقصد من يذهب للقتال ـــ
فبسطو أيديهم وكل منهم يقول أنا أنا فقال رسول الله ((من يحمله بحقه؟))
فقال أبو دجانة أنا آخذه بحقه ومشى مشية ــ التبختر ــ
أي التكبر ثم ذكر صل الله عليه وسلم له أن الله ورسوله
يبغضان هذه المشية ولكن هنا لك الحق في ذلك
موقفان في الباطل
الموقف الاول موقف عبد الله بن أبي
عندما رجع من نصف الطريق بسبب استكباره
عندما كان النبي صل الله عليه وسلم محتارا
هل يذهب ليقاتل أم لا
فكان هناك فئة تؤيد القتال وفئة لا تؤيده ومنهم عبد الله بن أبي
فالنبي اختار القتال وهو الأغلب فاستحقرهم وتكبر عليهم عبد الله بن أبي !
وهو منافق!
والموقف الثاني:
موقف أبي عامر الراهب الذي لقبه الرسول صل الله عليه وسلم بالفاسق
إنه وقف بين الصفين صبيحة يوم أحد ونادى قومه
وحرضهم على قتال الرسول صل الله عليه وسلم والمؤمنين
فلم يجدوه فقاتل مع المشركين قتالاً شديداً.
(ذكر اسمي في البقرة مرة وفي النساء مرتين)
البقرة قال تعالي
((و إذ قلنا للملائكة اسجدوا لأدم فسجدو إلا إبليس
أبى واستكبر وكان من الكافرين))
النساء:
((لن يستنكف المسيح أن يكون عبداً لله ولا الملائكة المقربون
ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعاً))
وأيضاً
((فأما اللذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم من أجورهم
و يزيدهم من فضله و أما اللذين استنكفوا و استكبروا فيعذبهم عذاباً أليماً
ولا يجدون لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً))
صدق الله العظيم
(أقاتل بلا سلاح وأطير بلا جناح)
الكبر هو سلاح للشيطان وليس له سلاح