هاقد بلغت من الحزن عتياً
ومازارني الموت!
عامان ،،،
وانا أتحلّل فكراً وعواطف
والحزن يقتاتني فزعاً
ويرميني بلا روح
قطعة جسد
عامان ،،
وأنا أنزع أشواك الدنيا
بيدي العارية
إلا من صلابته
وأعبر بيقينه
صراط الخوف
وأجتاز الخيبات !
ضاقت في وجهي
ملامح الفرح
اتسعت أحداق البكاء
وزادني حنيني إليه
هشاشة ..
الألم مسّد أوجاعه بي
وأسكن أهاته عظامي
صادقت الغياب لأجله
وواعدت الإحتضار
ومانسخ الزمن
من شوقي إلى لقاه
وما تضاءلت رغبتي
في الموت
ولازلت أتساءل
كيف لي أن أعبر إليه !!؟
ومازارني الموت!
عامان ،،،
وانا أتحلّل فكراً وعواطف
والحزن يقتاتني فزعاً
ويرميني بلا روح
قطعة جسد
عامان ،،
وأنا أنزع أشواك الدنيا
بيدي العارية
إلا من صلابته
وأعبر بيقينه
صراط الخوف
وأجتاز الخيبات !
ضاقت في وجهي
ملامح الفرح
اتسعت أحداق البكاء
وزادني حنيني إليه
هشاشة ..
الألم مسّد أوجاعه بي
وأسكن أهاته عظامي
صادقت الغياب لأجله
وواعدت الإحتضار
ومانسخ الزمن
من شوقي إلى لقاه
وما تضاءلت رغبتي
في الموت
ولازلت أتساءل
كيف لي أن أعبر إليه !!؟