اكد تسود فيها روح السلام والإصلاح وتستكمل فيها نهضته، ووصف الانتخابات التي أعلنت نتائجها اليوم الاثنين بأنها نزيهة وشفافة.
وأوضح في كلمة له بمناسبة إعلان النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية والبرلمانية، أن تقويم الانتخابات شأن داخلي يخص أهل السودان وحدهم، "وليحتفظ الأوصياء بوصاياهم، فنحن أعلم بشؤون دنيانا.. لا نتدخل في شؤون الآخرين، وعلى الآخرين أن يكفوا عن التدخل في شؤوننا".
وكانت المفوضية العليا للانتخابات في السودان قد أعلنت اليوم فوز البشير بانتخابات الرئاسة بنسبة 94.5%، كما أعلنت فوز حزب المؤتمر الوطني الحاكم بأغلبية مقاعد البرلمان.
وهنأ البشير الشعب السوداني بما وصفه "بنجاح الانتخابات التي تمت بسلاسة ويسر"، مضيفا أن الشعب "بهر العالم وهو يمارس حقه الدستوري بأسلوب حضاري مميز".
وقال أيضا إن الانتخابات جرت في أمان و"لم تعكر صفوها المحاولات اليائسة في جنوب كردفان والنيل الأزرق". وأضاف أن الوطن يتسع للجميع "الذين أدلوا بأصواتهم والذين قاطعوا الانتخابات، وكلهم قد مارسوا حقا كفله لهم الدستور، فلم تخصم مقاطعتهم الانتخابات من وطنيتهِم شيئا".
وأوضح البشير أن عدد المراقبين الذين راقبوا هذه الانتخابات يزيد على من راقبوا انتخابات عام 2010، وأشار إلى أنهم يمثلون البرلمان العربي والبرلمان الأفريقي والجامعة العربية والاتحاد الإفريقي وتجمع الساحلِ والصحراء والكوميسا والإيغاد ومجِلس الشباب العربي الأفريقي والتحالف الدولي للحقوق والحريات واتحاد المحامين العرب والصحفيين من كل أرجاء العالم، وهيئات رقابة دولية ودول "صديقة" كالصين وروسيا وتركيا وماليزيا وغيرها.
وأوضح في كلمة له بمناسبة إعلان النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية والبرلمانية، أن تقويم الانتخابات شأن داخلي يخص أهل السودان وحدهم، "وليحتفظ الأوصياء بوصاياهم، فنحن أعلم بشؤون دنيانا.. لا نتدخل في شؤون الآخرين، وعلى الآخرين أن يكفوا عن التدخل في شؤوننا".
وكانت المفوضية العليا للانتخابات في السودان قد أعلنت اليوم فوز البشير بانتخابات الرئاسة بنسبة 94.5%، كما أعلنت فوز حزب المؤتمر الوطني الحاكم بأغلبية مقاعد البرلمان.
وهنأ البشير الشعب السوداني بما وصفه "بنجاح الانتخابات التي تمت بسلاسة ويسر"، مضيفا أن الشعب "بهر العالم وهو يمارس حقه الدستوري بأسلوب حضاري مميز".
وقال أيضا إن الانتخابات جرت في أمان و"لم تعكر صفوها المحاولات اليائسة في جنوب كردفان والنيل الأزرق". وأضاف أن الوطن يتسع للجميع "الذين أدلوا بأصواتهم والذين قاطعوا الانتخابات، وكلهم قد مارسوا حقا كفله لهم الدستور، فلم تخصم مقاطعتهم الانتخابات من وطنيتهِم شيئا".
وأوضح البشير أن عدد المراقبين الذين راقبوا هذه الانتخابات يزيد على من راقبوا انتخابات عام 2010، وأشار إلى أنهم يمثلون البرلمان العربي والبرلمان الأفريقي والجامعة العربية والاتحاد الإفريقي وتجمع الساحلِ والصحراء والكوميسا والإيغاد ومجِلس الشباب العربي الأفريقي والتحالف الدولي للحقوق والحريات واتحاد المحامين العرب والصحفيين من كل أرجاء العالم، وهيئات رقابة دولية ودول "صديقة" كالصين وروسيا وتركيا وماليزيا وغيرها.