أعلن أنصار تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الخميس، أن طفلاً يقاتل مع التنظيم في سوريا قتل مع والده في ضربة جوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة. وقالت التقارير إن محمد العبسي أبو عبيدة الملقب بـ شبل البغدادي - في إشارة الى زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي- توفى يوم الأربعاء.
ولم يتضح متى انضم الطفل إلى التنظيم في سوريا، كما لم يعرف عمر الصبي. لكن عدة صور انتشرت مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي ولم يتسن التأكد من صحتها، أظهرت الصبي الداعشي وهو يبتسم للكاميرا مرتديا الزي العسكري الخاص بالتنظيم وحاملا بندقية ضخمة بوضعيات عسكرية مختلفة.
كما أظهرت تسجيلات فيديو وضعت على الإنترنت صوراً مجمعة للشبل مرفقة بنعي مسجل لداعش. وبدا الطفل أصغر من أن ينمو شعر على وجهه ولم يصل طوله إلى الكتف فيما يشير إلى أن عمره يتراوح بين تسعة و13 عاماً.
يذكر أن تقريرا نشره مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في وقت سابق هذا العام كشف أن الجماعات المنبثقة عن تنظيم داعش جندت ودربت واستخدمت أطفالاً في القتال. وجاء في التقرير أنه "باستخدام وتجنيد أطفال تقل أعمارهم عن 15 عاماً يكون داعش قد ارتكب جريمة حرب." وعلى صعيد متصل، أثبتت التحقيقات حول ما يجري في مدينة الرقة السورية الواقعة تحت سيطرة تنظيم داعش وجود معسكرات لتجنيد الأطفال بدءا من 10 سنوات لتعلم فنون القتال، فضلاً عن سوق للمتاجرة بالنساء والأطفال.
في المقابل، أشادت صفحات أنصار داعش على تويتر بالصبي. وقال أحد المستخدمين إن رغبته كانت تعلم قيادة السيارات حتى يمكنه شن هجوم انتحاري..
قبل ان تكتب تعليقك تذكر قول الله تعالى : { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
ولم يتضح متى انضم الطفل إلى التنظيم في سوريا، كما لم يعرف عمر الصبي. لكن عدة صور انتشرت مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي ولم يتسن التأكد من صحتها، أظهرت الصبي الداعشي وهو يبتسم للكاميرا مرتديا الزي العسكري الخاص بالتنظيم وحاملا بندقية ضخمة بوضعيات عسكرية مختلفة.
كما أظهرت تسجيلات فيديو وضعت على الإنترنت صوراً مجمعة للشبل مرفقة بنعي مسجل لداعش. وبدا الطفل أصغر من أن ينمو شعر على وجهه ولم يصل طوله إلى الكتف فيما يشير إلى أن عمره يتراوح بين تسعة و13 عاماً.
يذكر أن تقريرا نشره مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في وقت سابق هذا العام كشف أن الجماعات المنبثقة عن تنظيم داعش جندت ودربت واستخدمت أطفالاً في القتال. وجاء في التقرير أنه "باستخدام وتجنيد أطفال تقل أعمارهم عن 15 عاماً يكون داعش قد ارتكب جريمة حرب." وعلى صعيد متصل، أثبتت التحقيقات حول ما يجري في مدينة الرقة السورية الواقعة تحت سيطرة تنظيم داعش وجود معسكرات لتجنيد الأطفال بدءا من 10 سنوات لتعلم فنون القتال، فضلاً عن سوق للمتاجرة بالنساء والأطفال.
في المقابل، أشادت صفحات أنصار داعش على تويتر بالصبي. وقال أحد المستخدمين إن رغبته كانت تعلم قيادة السيارات حتى يمكنه شن هجوم انتحاري..
قبل ان تكتب تعليقك تذكر قول الله تعالى : { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }