نطلقت مسيرات رافضة للانقلاب العسكري في أنحاء عدة بمصر تحت عنوان "أوقفوا إعدام الوطن"، للمطالبة بوقف تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة بحق أكثر من ألف شخص من رافضي الانقلاب العسكري.
وخرجت مظاهرات في القاهرة ومحافظات مصرية مختلفة استجابة لدعوة التحالف الوطني لدعم الشرعية، وذلك في مستهل "أسبوع ثوري" جديد.
وفي محافظة المنوفية، نظم رافضو الانقلاب مسيرات طالبوا فيها بإسقاط حكم العسكر، وبعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى منصبه، وردد المتظاهرون هتافات تدعو الجيش للعودة إلى ثكناته والابتعاد عن العمل السياسي.
وفي محافظة الشرقية، خرجت مظاهرات تطالب بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ووقف التعذيب داخل السجون ومقار الاحتجاز، وطالب المحتجون بمحاكمة الرئيس عبد الفتاح السيسي وجميع الضالعين في قتل المتظاهرين منذ ثورة يناير/كانون الثاني 2011.
وتشهد مصر احتجاجات منذ الانقلاب العسكري في يوليو/تموز 2013، عندما أطاح وزير الدفاع وقتها عبد الفتاح السيسي (الرئيس الحالي)، بمرسي أول رئيس منتخب بعد الثورة التي أنهت حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وعقب ذلك شنت قوات الأمن المصرية واحدة من أشرس الحملات على رافضي الانقلاب، ومنهم جماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها مرسي، وقتلت وجرحت الآلاف منهم في مخيم احتجاج بالقاهرة فيما عرف بمجزرة رابعة العدوية، واعتقلت الآلاف وصدرت أحكام بالإعدام بحق المئات منهم.
وخرجت مظاهرات في القاهرة ومحافظات مصرية مختلفة استجابة لدعوة التحالف الوطني لدعم الشرعية، وذلك في مستهل "أسبوع ثوري" جديد.
وفي محافظة المنوفية، نظم رافضو الانقلاب مسيرات طالبوا فيها بإسقاط حكم العسكر، وبعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى منصبه، وردد المتظاهرون هتافات تدعو الجيش للعودة إلى ثكناته والابتعاد عن العمل السياسي.
وفي محافظة الشرقية، خرجت مظاهرات تطالب بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ووقف التعذيب داخل السجون ومقار الاحتجاز، وطالب المحتجون بمحاكمة الرئيس عبد الفتاح السيسي وجميع الضالعين في قتل المتظاهرين منذ ثورة يناير/كانون الثاني 2011.
وتشهد مصر احتجاجات منذ الانقلاب العسكري في يوليو/تموز 2013، عندما أطاح وزير الدفاع وقتها عبد الفتاح السيسي (الرئيس الحالي)، بمرسي أول رئيس منتخب بعد الثورة التي أنهت حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وعقب ذلك شنت قوات الأمن المصرية واحدة من أشرس الحملات على رافضي الانقلاب، ومنهم جماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها مرسي، وقتلت وجرحت الآلاف منهم في مخيم احتجاج بالقاهرة فيما عرف بمجزرة رابعة العدوية، واعتقلت الآلاف وصدرت أحكام بالإعدام بحق المئات منهم.