قال العميد الركن أحمد عسيري، المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن مستشار مكتب وزير الدفاع السعودي، إن العمليات الجوية في اليمن ستتواصل إلى أن يتمكن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي من العودة لحكم البلاد.
وقال العميد عسيري خلال مؤتمر صحافي، الأحد بالرياض، إن التحالف سيحدد الظروف الضرورية التي تتيح للرئيس وحكومته إدارة البلاد. وأضاف أن التحالف سيواصل عملياته حتى تصبح الظروف مواتية لإعادة سيطرة الجيش على مقاليد البلاد.
هذا واستهدفت غارات "عاصفة الحزم" الصواريخ البالستية، ووسائل الدفاعات الجوية، ومخازن الذخيرة والإمداد والتموين، وحركة القوات، وتجمعات الميليشيات الحوثية على الحدود مع السعودية. وأعلنت قوات التحالف أن القصف المدفعي مستمر على تجمعات الحوثيين شمال اليمن.
وقال العميد عسيري: "الحوثيون لا يتورعون عن وضع صواريخ في مناطق سكنية، إذ يحركون الصواريخ البالستية بين بيوت المدنيين". وأكد أنه "لن يكون هناك أي مكان آمن لتجمعات ميلشيات الحوثي، وهناك استهداف مستمر لتجمعاتهم شمال اليمن. مشيراً إلى أن مروحيات دمرت معسكرا للحوثيين قرب الحدود السعودية.
وأوضح أن "التضاريس الصعبة في اليمن لن تكون عائقا أمام تحقيق أهدافنا، وإذا ما تتطلب الموقف القيام بعملية برية فسيتم ذلك". مشيراً إلى أن كثير من المنتمين للحوثيين تخلوا عنهم، و"نحن نواجه نواجه الميليشيات من مختلف الجوانب العسكرية واللوجيستية". معلناً في الوقت ذاته تزايد الضربات الجوية بشكل كبير وعلى مدار الساعة".
وأضاف: "هناك استهداف مباشر لجميع تحركات الحوثيين، إذ حصلوا على أسلحة من إحدى الدول الإقليمية، والقوات الجوية تستهدف كل قوافل إمدادهم، ونحن نستهدف أيضاً تحركات الميليشيات الحوثية نحو عدن، وطائرات نقلتها ميليشيا الحوثي إلى خارج صنعاء". معلناً أن القوات البرية قصفت بالمدفعية آليات الحوثيين جنوب المملكة، وتدمير مخازن صواريخ يسيطرون عليها. مشدداً على أن "الحوثيين وأنصارهم يتكبدون خسائر يومية على الأرض".
وأوضح أن الحوثيين استولوا على جزء كبير من معدات الجيش، و طائرات الأباتشي استهدفت قطعات عسكرية لهم في جنوب حدود المملكة، مشدداً على أنه سيتم زيادة الضغط على ميليشيا الحوثي. مشيراً إلى أن باكستان أجلت 500 من رعاياها من الحديدة بمساعدة التحالف.
ولفت إلى أنه سيتم العمل على التخلص من الصواريخ البالستية خلال أيام، مع تحري الأهداف بدقة لتجنب أي خسائر غير مرغوب فيها، و"نحن نعمل على مدار الساعة لتحقيق الأهداف في أسرع وقت"، مؤكداً أن الوضع على حدود السعودية آمن ومستقر، ولا يوجد أي تهديد عليها.
وقال العميد عسيري خلال مؤتمر صحافي، الأحد بالرياض، إن التحالف سيحدد الظروف الضرورية التي تتيح للرئيس وحكومته إدارة البلاد. وأضاف أن التحالف سيواصل عملياته حتى تصبح الظروف مواتية لإعادة سيطرة الجيش على مقاليد البلاد.
هذا واستهدفت غارات "عاصفة الحزم" الصواريخ البالستية، ووسائل الدفاعات الجوية، ومخازن الذخيرة والإمداد والتموين، وحركة القوات، وتجمعات الميليشيات الحوثية على الحدود مع السعودية. وأعلنت قوات التحالف أن القصف المدفعي مستمر على تجمعات الحوثيين شمال اليمن.
وقال العميد عسيري: "الحوثيون لا يتورعون عن وضع صواريخ في مناطق سكنية، إذ يحركون الصواريخ البالستية بين بيوت المدنيين". وأكد أنه "لن يكون هناك أي مكان آمن لتجمعات ميلشيات الحوثي، وهناك استهداف مستمر لتجمعاتهم شمال اليمن. مشيراً إلى أن مروحيات دمرت معسكرا للحوثيين قرب الحدود السعودية.
وأوضح أن "التضاريس الصعبة في اليمن لن تكون عائقا أمام تحقيق أهدافنا، وإذا ما تتطلب الموقف القيام بعملية برية فسيتم ذلك". مشيراً إلى أن كثير من المنتمين للحوثيين تخلوا عنهم، و"نحن نواجه نواجه الميليشيات من مختلف الجوانب العسكرية واللوجيستية". معلناً في الوقت ذاته تزايد الضربات الجوية بشكل كبير وعلى مدار الساعة".
وأضاف: "هناك استهداف مباشر لجميع تحركات الحوثيين، إذ حصلوا على أسلحة من إحدى الدول الإقليمية، والقوات الجوية تستهدف كل قوافل إمدادهم، ونحن نستهدف أيضاً تحركات الميليشيات الحوثية نحو عدن، وطائرات نقلتها ميليشيا الحوثي إلى خارج صنعاء". معلناً أن القوات البرية قصفت بالمدفعية آليات الحوثيين جنوب المملكة، وتدمير مخازن صواريخ يسيطرون عليها. مشدداً على أن "الحوثيين وأنصارهم يتكبدون خسائر يومية على الأرض".
وأوضح أن الحوثيين استولوا على جزء كبير من معدات الجيش، و طائرات الأباتشي استهدفت قطعات عسكرية لهم في جنوب حدود المملكة، مشدداً على أنه سيتم زيادة الضغط على ميليشيا الحوثي. مشيراً إلى أن باكستان أجلت 500 من رعاياها من الحديدة بمساعدة التحالف.
ولفت إلى أنه سيتم العمل على التخلص من الصواريخ البالستية خلال أيام، مع تحري الأهداف بدقة لتجنب أي خسائر غير مرغوب فيها، و"نحن نعمل على مدار الساعة لتحقيق الأهداف في أسرع وقت"، مؤكداً أن الوضع على حدود السعودية آمن ومستقر، ولا يوجد أي تهديد عليها.