مفاجأة جديدة تطرأ على قضية " دخول ثلاث فتيات بريطانيات إلى سوريا وانضمامهن إلى تنظيم داعش"، وذلك بعد أن كشفت مصادر إعلامية تركية، عن هوية عميل يعمل لحساب أجهزة استخبارات أجنبية والذي نقل الفتيات إلى سوريا، بالإضافة إلى نقله أموالاً إلى التنظيم.
وكشفت صحيفة (صباح ) التركية عن هوية "العميل السوري"، وهو طبيب أسنان يدعى (محمد رشيد) اعترف للشرطة التركية، أنه اتصل بالسفارة الكندية في العاصمة الأردنية عمان لتنسيق نقل الأموال، وهو ماأثار ضجة في البرلمان الكندي دون تأكيد أو نفي هذه المعلومة من قبل البرلمان ( بحسب الصحيفة).
ويأتي الكشف عن هوية العميل بعد اتهامات وجهتها دول غربية وجهات سياسية لتركيا، بتسهيل مرور المقاتلين للانضمام إلى داعش ، بالإضافة إلى تقديم الدعم اللوجستي وتسهيلات أخرى للتنظيم.
بدورها قالت صحيفة “تقويم” إن تركيا تمّكنت من إلقاء القبض على الرشيد وهو طبيب أسنان سوري، كشف عن اسمه للمرة الأولى، وهذا الأمر “أدهش البريطانيين بقُدُرات تركيا الامنية”.
ومن ضمن الاعترافات التي نقلتها وسائل الإعلام " أن رشيد الذي اعتقل في أوروفا اعترف أنه يفعل ذلك بعد وعود من السلطات الكندية بمنحه الجنسية ، إضافة لتسلمه آلاف الدولارات".
إلى ذلك نقلت مصادر صحفية أن السلطات التركية لديها الوثائق الكاملة التي تثبت علاقة " الدكتور السوري " بالمخابرات الكندية، وأن السلطات التركية لمحت أن المخابرات الإسرائيلية ربما تكون قد استخدمت نظيرتها الكندية للقيام بمثل هذا العمل بهدف التمويه.
وكان وزير الخارجية التركي (مولود جاوش اوغلو) أعلن الأسبوع الماضي أن بلاده اعتقلت جاسوسا أجنبيا في جهاز استخبارات أحدى دول التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، ساعد ثلاث شابات بريطانيات على الالتحاق بتنظيم "الدولة الإسلامية" بسوريا لكنه لم يكشف عن هوية العميل أو هوية الدولة.
وكشفت صحيفة (صباح ) التركية عن هوية "العميل السوري"، وهو طبيب أسنان يدعى (محمد رشيد) اعترف للشرطة التركية، أنه اتصل بالسفارة الكندية في العاصمة الأردنية عمان لتنسيق نقل الأموال، وهو ماأثار ضجة في البرلمان الكندي دون تأكيد أو نفي هذه المعلومة من قبل البرلمان ( بحسب الصحيفة).
ويأتي الكشف عن هوية العميل بعد اتهامات وجهتها دول غربية وجهات سياسية لتركيا، بتسهيل مرور المقاتلين للانضمام إلى داعش ، بالإضافة إلى تقديم الدعم اللوجستي وتسهيلات أخرى للتنظيم.
بدورها قالت صحيفة “تقويم” إن تركيا تمّكنت من إلقاء القبض على الرشيد وهو طبيب أسنان سوري، كشف عن اسمه للمرة الأولى، وهذا الأمر “أدهش البريطانيين بقُدُرات تركيا الامنية”.
ومن ضمن الاعترافات التي نقلتها وسائل الإعلام " أن رشيد الذي اعتقل في أوروفا اعترف أنه يفعل ذلك بعد وعود من السلطات الكندية بمنحه الجنسية ، إضافة لتسلمه آلاف الدولارات".
إلى ذلك نقلت مصادر صحفية أن السلطات التركية لديها الوثائق الكاملة التي تثبت علاقة " الدكتور السوري " بالمخابرات الكندية، وأن السلطات التركية لمحت أن المخابرات الإسرائيلية ربما تكون قد استخدمت نظيرتها الكندية للقيام بمثل هذا العمل بهدف التمويه.
وكان وزير الخارجية التركي (مولود جاوش اوغلو) أعلن الأسبوع الماضي أن بلاده اعتقلت جاسوسا أجنبيا في جهاز استخبارات أحدى دول التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، ساعد ثلاث شابات بريطانيات على الالتحاق بتنظيم "الدولة الإسلامية" بسوريا لكنه لم يكشف عن هوية العميل أو هوية الدولة.