في كلمته التي وجهها الملك سلمان بن عبدالعزيز للشعب السعودي، التزام قوي للمملكة على الصعيد الدولي بمناصرة القضايا العربية والإسلامية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، فضلاً عن التزام واضح بمحاربة التطرف والإرهاب.
وقال الملك سلمان :"إننا ملتزمون بتعاليم ديننا الحنيف الداعية للمحبة والسلام"، كما أعلن الملك سلمان رفض المملكة "أي محاولة للتدخل في الشؤون الداخلية".
عربياً، أكد الملك سلمان وقوف المملكة في صف "القضايا العربية والإسلامية في المحافل الدولية بشتى الوسائل، وفي مقدمة ذلك تحقيق ما سعت إليه المملكة دائما من أن يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف".
وتفاعلاً مع ما يجري على الصعيدين العربي والإسلامي من أحداث، أكد الملك سلمان سعي المملكة إلى "تحقيق التضامن العربي والإسلامي بتنقية الأجواء وتوحيد الصفوف لمواجهة المخاطر والتحديات المحدقة بهما"، ودعا الملك سلمان إلى "الالتزام بنهج الحوار وحل الخلافات بالطرق السلمية".
أما في ملف محاربة الإرهاب، فقد تضمن خطاب الملك سلمان إشارة قوية عن فهم المملكة لخطر التطرف والإرهاب عالمياً، وقال في هذا الإطار "مع بروز ظاهرة التطرف والإرهاب باعتبارها آفة عالمية لا دين لها، اهتمت المملكة بمكافحة التطرف والإرهاب بجميع صوره وأشكاله، أياً كانت مصادره".
ولفت الملك سلمان إلى ضرورة "التعاون الدولي في مكافحة هذه الآفة البغيضة".
وفي شرحه لرؤيته العالمية، أوضح الملك سلمان أن السعودية جزء من هذا العالم تعيش مشاكله والتحديات التي تواجهه، وهنا قال "نشترك جميعا في هذه المسؤولية، وسنسهم بإذن الله بفاعلية في وضع الحلول للكثير من قضايا العالم الملحّة، ومن ذلك قضايا البيئة وتعزيز التنمية المستدامة".
وقال الملك سلمان :"إننا ملتزمون بتعاليم ديننا الحنيف الداعية للمحبة والسلام"، كما أعلن الملك سلمان رفض المملكة "أي محاولة للتدخل في الشؤون الداخلية".
عربياً، أكد الملك سلمان وقوف المملكة في صف "القضايا العربية والإسلامية في المحافل الدولية بشتى الوسائل، وفي مقدمة ذلك تحقيق ما سعت إليه المملكة دائما من أن يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف".
وتفاعلاً مع ما يجري على الصعيدين العربي والإسلامي من أحداث، أكد الملك سلمان سعي المملكة إلى "تحقيق التضامن العربي والإسلامي بتنقية الأجواء وتوحيد الصفوف لمواجهة المخاطر والتحديات المحدقة بهما"، ودعا الملك سلمان إلى "الالتزام بنهج الحوار وحل الخلافات بالطرق السلمية".
أما في ملف محاربة الإرهاب، فقد تضمن خطاب الملك سلمان إشارة قوية عن فهم المملكة لخطر التطرف والإرهاب عالمياً، وقال في هذا الإطار "مع بروز ظاهرة التطرف والإرهاب باعتبارها آفة عالمية لا دين لها، اهتمت المملكة بمكافحة التطرف والإرهاب بجميع صوره وأشكاله، أياً كانت مصادره".
ولفت الملك سلمان إلى ضرورة "التعاون الدولي في مكافحة هذه الآفة البغيضة".
وفي شرحه لرؤيته العالمية، أوضح الملك سلمان أن السعودية جزء من هذا العالم تعيش مشاكله والتحديات التي تواجهه، وهنا قال "نشترك جميعا في هذه المسؤولية، وسنسهم بإذن الله بفاعلية في وضع الحلول للكثير من قضايا العالم الملحّة، ومن ذلك قضايا البيئة وتعزيز التنمية المستدامة".