ملاحظاتٌ لمن يحفظ القرآن ويراجعه:
كثيرًا ما يحدثُ لبسٌ لبعض الحُفاظ أثناء التسميع، كأن يقول مثلاً: "وفاكهة مما يشتهون" وتكون " وفواكه مما يشتهون " وهكذا ..
فيُصابُ بالإحباط مع كثرة المتشابهات من هذا النوع
ويمكننا حل هذه المشكلة بقاعدة عامة لكل القرآن الكريم، وهي:
١- إن كان اسم السورة مفرداً، مثل: يس، ص، الزخرف، الطور، الرحمن، الواقعة، وهكذا = تكون " فاكهة "
٢- إن كان اسم السورة جمعاً، مثل: المؤمنون، الصافات، المرسلات، وهكذا = تكون " فواكه "
كيف نُفَرِّقُ بين سبّح ويُسبِّح في بداية السورة، وكيف نعرف بأيّهما تبدأ!
١- إذا كان الحرف الأول من اسم السورة فيه نقاط = تكون بدايتها " يسبح "
٢- إذا كان الحرف الأول من اسم السورة ليس فيه نقاط = تكون بدايتها " سبح "
مثال: سورة الحديد، تبدأ بحرف الحاء ليس فيه نقاط؛ فتكون البداية "سبح"
سورة التغابن، تبدأ بحرف التاء فيه نقاط؛ فتكون البداية يسبح
- شير في الخير.. فالدال علي الخير كفاعله .
كثيرًا ما يحدثُ لبسٌ لبعض الحُفاظ أثناء التسميع، كأن يقول مثلاً: "وفاكهة مما يشتهون" وتكون " وفواكه مما يشتهون " وهكذا ..
فيُصابُ بالإحباط مع كثرة المتشابهات من هذا النوع
ويمكننا حل هذه المشكلة بقاعدة عامة لكل القرآن الكريم، وهي:
١- إن كان اسم السورة مفرداً، مثل: يس، ص، الزخرف، الطور، الرحمن، الواقعة، وهكذا = تكون " فاكهة "
٢- إن كان اسم السورة جمعاً، مثل: المؤمنون، الصافات، المرسلات، وهكذا = تكون " فواكه "
كيف نُفَرِّقُ بين سبّح ويُسبِّح في بداية السورة، وكيف نعرف بأيّهما تبدأ!
١- إذا كان الحرف الأول من اسم السورة فيه نقاط = تكون بدايتها " يسبح "
٢- إذا كان الحرف الأول من اسم السورة ليس فيه نقاط = تكون بدايتها " سبح "
مثال: سورة الحديد، تبدأ بحرف الحاء ليس فيه نقاط؛ فتكون البداية "سبح"
سورة التغابن، تبدأ بحرف التاء فيه نقاط؛ فتكون البداية يسبح
- شير في الخير.. فالدال علي الخير كفاعله .