إنه لمؤسف أن يخجل المرء من رفع صوته بالتكبير،ليسمع من بجواره، ومن المؤسف أكثر أن يخجل المرء أن يرفع صوته بالتكبير حتى في بيته وبين أهله!
املأوا بيوتكم تكبيرا، واعمروا أوقاتكم تهليلا.
كبروا حتى يخجل الساكت لا الذاكر وهو الأحق بالخجل،
كبّروا فليس المجاهرون بالمعاصي أولى بأهل الطاعات!
د. فهد النغيمش
آكد الأعمال في عشرِ ذي الحجة وأيسرها ذكر الله، لقول النبي ﷺ: "فأكثروا فيهنّ من التهليل والتكبير والتحميد". والصيغة الجامعة لها: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.
فاجعلها ديدنك.. فمن ذكرَ الله ذكرهُ الله، ومن ذكرهُ الله هداه وأعطاه وأغناه