علي الوطن العربي التجمع مرة اخري للتعاون مع باقي الدول التي تتاثر بالثورات التي لا ملجا لها الا بالرجوع مرة اخري الي الله تعالي حتي انهم ابتعدو عن القيم والمبادئ والاخلاق الحميدة التي امرنا بها الله سبحانه وتعالي وهي ( لا يغير الله ما بقوم حتي يغيرو ما بانفسهم )واقول كلمة للوطن باجمع ان ما يريدون بالوقوع بهذا الوطن الكبير هم الذين قال عنهم الله تعالي ( ولن ترضي عنك اليهود والنصاري حتي تتبع ملتهم ) فهم اكثر اعداء الاسلام ويحاولون اليهود بالمرور في منعطف ما يتخيلون من افكار ويحاولون الوصول اليها بما هو في كتبهم (حكماء صهيون ) وهذا الكتاب يحاولون الوصول بما فيه وهو اهلاك الوطن الكبير وهو الوطن العربي ورؤس الوطن وهم (مصر وسوريا والعراق وليبيا واخيرا افغانستان وايران ) وهم بداو بالعراق وافغانستان وفتحت ثورات العرب وهم مصر وليبيا وسوريا والدور الباقي هي ايران حتي من خططهم في الحرب الحالية علي الوطن الكبير وهي ليست الحرب بالسلاح بل هي الحرب النفسية وبداو يحاولون مساعدة رؤساء العرب بالاموال والتعامل معهم ومن ناحية اخري الوقوع بين الشعب والرئيس حتي تقع الفتنة بينهم وهذا الذي قد حصل بالفعل اوقعو الشعوب العربية وبين الرؤساء فلابد من ان يتم الرجوع مرة اخري الي ضمائرنا التي قد تغيرت ومعرفة من هو المستفيد الوحيد لهذة الثورات .فالله خير حافظا وهو ارحم الراحمين