فضل ركعتي الفجر الجزء الأول
قَالَ النبي ﷺ :
*ركعتا الفجرِ خيرٌ من الدنيا وما فيها*
صحيح مسلم 725
*معنى ركعتا الفجر : هما ركعتا السُنة قبل الفريضة،* فما بالكم بأجر الفريضة !
قالت عائشة رضي الله عنها:
*(لم يكن النبي ﷺ على شيء من النوافل أشدَّ منه تعاهداً على ركعتي الفجر)*
رواه البخاري ومسلم
قال ابن عثيمين: *الدُّنيا منذ خُلقت إلى قيام الساعة بما فيها مِن كُلِّ الزَّخارف مِن ذَهَبٍ وفضَّةٍ ومَتَاعٍ وقُصور ومراكب وغير ذلك، هاتان الرَّكعتان خيرٌ مِن الدُّنيا وما فيها؛ لأنَّ هاتين الرَّكعتين باقيتان والدُّنيا زائلة.*
الشرح الممتع (4-70)
قال ابن عثيمين: *ركعتا الفجر مثل صلاة الفجر فلا تصلى سنة الفجر إلا بعد طلوع الفجر.*
مجموع الفتاوى (14/ 276)
*يعني وقتها بعد الفجر الصادق (اذان صلاة الفجر) وقبل فريضة الفجر ولا تصح قبل طلوع الفجر الصادق (اذان صلاة الفجر)*
*سنة الفجر تختص عن غيرها من السنن بأمور, قال ابن عثيمين:*
❶ مشروعيتهما في السَّفر والحضر.
❷ ثوابهما؛ بأنهما خير من الدُّنيا وما فيها.
❸ أنه يُسَنُّ تخفيفهما، فَخَفِّفْهُمَا بقَدْرِ ما تستطيع، لكن بشرط أن لا تُخِلَّ بواجب
❹ أنْ يقرأ في الرَّكعة الأُولى بـ: {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ } وفي الثانية: بـ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ }
أو في الأُوْلَى {قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ} [البقرة: 136] و{قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا} [آل عمران: 64]
الشرح الممتع (4-71)
*ــــــــــــــــــــــــــــــــــ*
قَالَ النبي ﷺ :
*ركعتا الفجرِ خيرٌ من الدنيا وما فيها*
صحيح مسلم 725
*معنى ركعتا الفجر : هما ركعتا السُنة قبل الفريضة،* فما بالكم بأجر الفريضة !
قالت عائشة رضي الله عنها:
*(لم يكن النبي ﷺ على شيء من النوافل أشدَّ منه تعاهداً على ركعتي الفجر)*
رواه البخاري ومسلم
قال ابن عثيمين: *الدُّنيا منذ خُلقت إلى قيام الساعة بما فيها مِن كُلِّ الزَّخارف مِن ذَهَبٍ وفضَّةٍ ومَتَاعٍ وقُصور ومراكب وغير ذلك، هاتان الرَّكعتان خيرٌ مِن الدُّنيا وما فيها؛ لأنَّ هاتين الرَّكعتين باقيتان والدُّنيا زائلة.*
الشرح الممتع (4-70)
قال ابن عثيمين: *ركعتا الفجر مثل صلاة الفجر فلا تصلى سنة الفجر إلا بعد طلوع الفجر.*
مجموع الفتاوى (14/ 276)
*يعني وقتها بعد الفجر الصادق (اذان صلاة الفجر) وقبل فريضة الفجر ولا تصح قبل طلوع الفجر الصادق (اذان صلاة الفجر)*
*سنة الفجر تختص عن غيرها من السنن بأمور, قال ابن عثيمين:*
❶ مشروعيتهما في السَّفر والحضر.
❷ ثوابهما؛ بأنهما خير من الدُّنيا وما فيها.
❸ أنه يُسَنُّ تخفيفهما، فَخَفِّفْهُمَا بقَدْرِ ما تستطيع، لكن بشرط أن لا تُخِلَّ بواجب
❹ أنْ يقرأ في الرَّكعة الأُولى بـ: {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ } وفي الثانية: بـ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ }
أو في الأُوْلَى {قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ} [البقرة: 136] و{قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا} [آل عمران: 64]
الشرح الممتع (4-71)
*ــــــــــــــــــــــــــــــــــ*