صناعة البلطجة
اوقات فراغ
لا عمل للشباب ( اسبابه كثيرة )
لا تعليم صناعي و لا مهني مع انهم اساس العمل و الانتاج في كثير من الدول
مقاهي وراء مقاهي ، المشروع الاكثر رواجا
شيشة و ترابيزة في وسط الشوارع الكبير منها و الصغير ،
لا نوادي للرياضة الا للاغنياء ،
لا ثقافة في الاعلام ،
لا تعليم اخلاقي و لا ديني
إعلام يجعل البلطجي بطل ،
و الصايع شهم ،
و المؤدب غلبان لا يفهم الحياة ،
تري ماذا سيكون الناتج الا مجموعة من الصيع يسبون و يشتمون بأقذع الالفاظ ،
و يستعملون كل انواع الاسلحة لتحقيق علو وهمي و انتصار مزيف في معركة شهوات من الصنف الاول ليأخذوا لقب نمبر وان
انها ثقافة تصنع ، بل اصبحت تري ذلك في أوساط البنات .
اصبحت تري معركة بأسلحة ،و شتيمة في الشوارع بين بنات و اولاد
او بين بنات و بنات
حد يقول لوزير الاعلام انه محتاج يفكر شوية
حد يقنع الرقابة ان البلطجة بتتصنع في الافلام
حد يفهمهم إن الاعلام يصنع البلطجة
ان الافلام المفروض انها توجيهية و تعليمية
مش انعكاس لمخرج او روائي كتب قصة مجتمعية او مر بأزمة فكتب قصة
ينفث فيها سمومه في ابناءنا
حد يقول للمدعو محمد رمضان أنه مفسد ، و انه جسد الفساد بنجاح ،
حتي عاشه الشباب ،
و انه بني مجده الشخصي علي حساب افساد جيل هو و من معه ،
و انه سيحاسب يوم القيامة عن كل تجسيد لفساد ،و كل مشهد لا يرضي الله عزوجل ،
و نشر للرذيلة و البلطجة هو الكاتب و السيناريست و المخرج
و انه عدم فهمه للدين ليس معناه انه لن يحاسب عليه
حد يقول للرئيس انه سيُسأل يوم القيامة عن هذا الفساد
حد يقول لوزير التعليم ان الدين مهم
و ان صناعة الضمير و الوازع الديني هو الاهم ،
حد يفهمه ان الامم لاخلاق ما بقيت ،
و ان الدين ليس حصة و انما منهج حياة
وانه ممكن الأطفال و الشباب يتعلموا كيف يتعاملون و كيف تكون ردود افعالهم عند الغضب و الفرح في المعاملة مع الله عز وجل ،
و المعاملة مع الناس
كيف يصبرون ؟
كيف يتعاملوا مع المتغيرات الحياتية ؟
كيف يواجهون الفشل و يتخطوا الأزمات ؟
و ان الاخلاق علم يُعلم
وان الدين علم يُدرس
وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
[البقرة 281]
منقول من صفحة الأستاذ أحمد سيف الاسلام
اوقات فراغ
لا عمل للشباب ( اسبابه كثيرة )
لا تعليم صناعي و لا مهني مع انهم اساس العمل و الانتاج في كثير من الدول
مقاهي وراء مقاهي ، المشروع الاكثر رواجا
شيشة و ترابيزة في وسط الشوارع الكبير منها و الصغير ،
لا نوادي للرياضة الا للاغنياء ،
لا ثقافة في الاعلام ،
لا تعليم اخلاقي و لا ديني
إعلام يجعل البلطجي بطل ،
و الصايع شهم ،
و المؤدب غلبان لا يفهم الحياة ،
تري ماذا سيكون الناتج الا مجموعة من الصيع يسبون و يشتمون بأقذع الالفاظ ،
و يستعملون كل انواع الاسلحة لتحقيق علو وهمي و انتصار مزيف في معركة شهوات من الصنف الاول ليأخذوا لقب نمبر وان
انها ثقافة تصنع ، بل اصبحت تري ذلك في أوساط البنات .
اصبحت تري معركة بأسلحة ،و شتيمة في الشوارع بين بنات و اولاد
او بين بنات و بنات
حد يقول لوزير الاعلام انه محتاج يفكر شوية
حد يقنع الرقابة ان البلطجة بتتصنع في الافلام
حد يفهمهم إن الاعلام يصنع البلطجة
ان الافلام المفروض انها توجيهية و تعليمية
مش انعكاس لمخرج او روائي كتب قصة مجتمعية او مر بأزمة فكتب قصة
ينفث فيها سمومه في ابناءنا
حد يقول للمدعو محمد رمضان أنه مفسد ، و انه جسد الفساد بنجاح ،
حتي عاشه الشباب ،
و انه بني مجده الشخصي علي حساب افساد جيل هو و من معه ،
و انه سيحاسب يوم القيامة عن كل تجسيد لفساد ،و كل مشهد لا يرضي الله عزوجل ،
و نشر للرذيلة و البلطجة هو الكاتب و السيناريست و المخرج
و انه عدم فهمه للدين ليس معناه انه لن يحاسب عليه
حد يقول للرئيس انه سيُسأل يوم القيامة عن هذا الفساد
حد يقول لوزير التعليم ان الدين مهم
و ان صناعة الضمير و الوازع الديني هو الاهم ،
حد يفهمه ان الامم لاخلاق ما بقيت ،
و ان الدين ليس حصة و انما منهج حياة
وانه ممكن الأطفال و الشباب يتعلموا كيف يتعاملون و كيف تكون ردود افعالهم عند الغضب و الفرح في المعاملة مع الله عز وجل ،
و المعاملة مع الناس
كيف يصبرون ؟
كيف يتعاملوا مع المتغيرات الحياتية ؟
كيف يواجهون الفشل و يتخطوا الأزمات ؟
و ان الاخلاق علم يُعلم
وان الدين علم يُدرس
وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
[البقرة 281]
منقول من صفحة الأستاذ أحمد سيف الاسلام