الناس في النِّعم على أربعة أقسام:
① قسم لا يعرفون النِّعمة بوجودها وإنما يعرفونها بزوالها
② قسم يعرفون النِّعمة بوجودها لكن لا يعرفون من أين أتت، ولذلك يفخرون بنعم الله عليهم ويتكبرون بها ويتجبرون، لأنهم يظنون أنهم من جدهم واجتهادهم، وميراثهم عن آبائهم وأجدادهم
③ قسم عرف النِّعمة بوجودها لا بزوالها، وعرفوا أنها من عند الله لا من عند أنفسهم، لكنهم انشغلوا بالنعمة عن شكرها
④ قسم يعرف النِّعمة بوجودها لا بزوالها، ويعرفون أنها من عند الله لا من عند أنفسهم، ولا ينشغلون بها عن شكرها، بل يصرفونها في مرضاة من أسداها، وهؤلاء هم الشاكرون، وهم أقل عباد الله (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)
① قسم لا يعرفون النِّعمة بوجودها وإنما يعرفونها بزوالها
② قسم يعرفون النِّعمة بوجودها لكن لا يعرفون من أين أتت، ولذلك يفخرون بنعم الله عليهم ويتكبرون بها ويتجبرون، لأنهم يظنون أنهم من جدهم واجتهادهم، وميراثهم عن آبائهم وأجدادهم
③ قسم عرف النِّعمة بوجودها لا بزوالها، وعرفوا أنها من عند الله لا من عند أنفسهم، لكنهم انشغلوا بالنعمة عن شكرها
④ قسم يعرف النِّعمة بوجودها لا بزوالها، ويعرفون أنها من عند الله لا من عند أنفسهم، ولا ينشغلون بها عن شكرها، بل يصرفونها في مرضاة من أسداها، وهؤلاء هم الشاكرون، وهم أقل عباد الله (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)