#الشيخ_محمد_الصاوي
اعطونى قلوبكم الان وامنحونى اسماعكم قبل سنوات قليله كان الشاب المصرى محمود يسكن فى مدينه شهيره فى المملكه العربيه
السعوديه كان ككثير من الشباب فى لهو وعبث واعراض عن الله سبحانه وتعالى كان وقته لا يتجاوز الخامسة عشر من عمره يقضى وقته مع مجموعه من اصحاب السوء الذين لا يتحدث معهم الا عن الحب والغرام والمعاكسات الهاتفيه وبدات مشاعر محمود الجياشه وعواطفه الملتهبه تؤزه الى الشر ازا وتحرك غريزته تحريكا كان اليل يدخل على محمود
فينسى ان الله سبحانه وتعالى ينزل الى السماء الدنيا فيقول من يدعونى فاستجيب له من
يسالنى فاعطيه من يستغفرنى فاغفر له ويظل محمود فى لهوه يرفع سماعة الهاتف وتضغط انامله على الارقام لينتظر صوت فتاه على السماعة الاخرى فربما يكون الحظ محالف له حتى يعيش قصة حب وغرام
لا تسألو عن الصلاة والصيام ولا تسألو عن قراءة القران كل ذلك كان محمود عنه بعيداً
وفى يوم من الأيام وقع محمود فى حب فتاة على الهاتف وعاشت هى معه لحظات الحب
والغرام تحدث عن امنياتهما وعصى الله كثيراً بالكلام الفاحش المحرم واصبح قلبه متعلق بها فلا يقر له قرار ولا يهدأ له بال حتى يتحدث معها ومرت الايام سريعاً عليهما وتطورت العلاقه الى خروج للمتنزهات وتبادل للرسائل والصور وفى يوم من الايام لم يدرك محمود انه سيكون على موعد مع الالم الكبير واللحظه التى غيرت مجرى حياته واعدها محمود على ان يزورها فى بيتها ويدخل غرفتها دون علم من احد وان تغلق عليهما الباب دون علم امها حيث ان اباها مسافر تلك اليله وبلفعل وصل محمود الى
المنزل وفتحت له محبوبته حسب الخطه المرسومه بينهم وما ان وصل محمود الى
صالة المنزل حتى خرجت فجأة والدة الفتاة من غرفتها لتجد هذا المشهد المريع وجدت
ابنتها تستقبل حبيبها فى ملابس ضيقه تبرز مفاتنها فلم تتمالك الام نفسها وبدات بالصراخ
والصياح وفجأة وجد محمود نفسه مندفعاً ليحاول كتم صوتها فدفعته بقوة وبدا الصوت يرتفع
اكثر فا اكثر وصاحب هذا سيل من الشتائم النابيه ولم يتمالك محمود نفسه ليأخذ اداه
حديديه حاده كانت موجوده على احد الرفوف فلى صالة المنزل وبدا يطعن هذه المراة فى بطنها وصدرها عدت طعنات كانت الدماء تجرى غزيره وارتمت الام جثه هامده وسط ذهول شديد بدأت الفتاه تصرخ هى الاخرى وجاء اخوها الصغير الذى لم يتجاوز الثلاث سنوات وبدا يصرخ بصوت عالى مخيف
وهو ينظر الى جسد امه الملقى على الارض وفى تلك الحظه زادت القساوه فى قلب محمود وزادت الخشاوه على عينيه فبدا يطعن ذالك الطفل الصغير فى وجهه ويضربه على راسه حتى سقط بجوار امه نظر محمود حوله فاذا الاحداث متسارعه واذا ببعض الجيران قد هبو على صوت الصراخ حاول ان يرجع بذاكرته الى الوراء فقط قبل عشر دقائق كان يحدثها على الهاتف انا ذا عند الباب يا حبيبتى كان الشيطان يرسم له لوحة من العشق الملونه وها هو الان فى صالة المنزل وتحت قدميه جثتان مملوئتان بالدماء وارتخت اعصاب يده لتسقط تلك الاله وانهار على ركبتيه يبكى
لا ياربى لا ياربى
وحمل محمود ذلك الشاب الصغير صاحب الخمسة عشر ربيع الى
السجن الخاص بالاحداث والشباب الصغار ليقضى السنوات المتبقيه حتى يبلغ الثامنة
عشر ثم ينفذ فيه بعد ذلك حكم القصاص وهناك ومن خلف القضبان ومع صوت السلاسل
التى تكبل الاقدام كانت الصور تمر عليه وعلى عينيه وذاكرته ضحكاته مع اصدقائه نظرات
والديه اليه صوت محبوبته على الهاتف نظرات البرائه فى عين ذالك الطفل الصغير الذى
قتله وبدء يحدث نفسه يا ترى فى ماذا كنت تفكر يا الان يا ابى هل تفكر فى ابنك محمود؟
الذى خيب كل امالك هل تفكر فى حديث الناس عنه هل تفكر فى امى التى اعلم انها
ستظل تبكى حتى اخرج او اموت وتمر الايام ثقيله على محمود كان فى زنزانه انفراديه
لوحده هكذا حال من حكم عليهم بالاعدام ينتظر متى يفتح عليه الباب ليقال له هيا الى
ساحة القصاص وهناك فى داخل الزنزانه كان هناك مصحف موضوع على رف قريب من
الباب كان محمود يتأمل ذالك المصحف ويقول متى يلين قلبى لكتاب الله ولذكره سبحانه
وتعالى وتمر الايام ويدخل شهر رمضان ويدخل نور الايمان فى قلب محمود ليبدل ظلام
العصيان وتحركة كل خليه وتوقفة كل شعره فى جسمه وهو يسمع قراةالقران من الزنازين المجاوره
وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا
خَالِدُونَ ﴿42﴾ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ
الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ
وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿43﴾
يا الله هل سترضى عنى وتدخلنى الجنه ؟!
وتغير حال محمود ومع كل اذان تجده صاف قدميه لله وتجده يقوم اليل كله لله الابتسامة لا تفارق وجهه سبحان الله لا احد يصدق ان هذا سيموت فى يوم من الايام وينفذ فيه حكم الاعدام ومرة الايام ليحفظ محمود القران كاملاً يبكى فى جوف اليل على معاصيه ياربى
اين كنت من هذه السعادة العظيمه ! ومع قطرات الماء التى تتساقط من يديه وهو يتوضأ كان تمر على ذاكرته صورة والدة وهو يتوضأ للصلاة بينما كان هو يحاول هو الهروب قبل ان يجبرة والدة على الذهاب الى المسجد
وهو يعلم ان ذنوبه تنزل من يديه مع قطرات الماء فاصبح حريصاً على الوضوء لكل صلاة
ان انسه وراحته وهناة فى وقوفه بين يدى مولاة هل تعلمون ماذا اصبح حال محمود؟؟
اصبح يصوم يوم ويفطر يوم صيام نبي الله داوود تغير
حديثه كثيراً فاصبح يتحدث دائماً عن الجنه والحور العين والانهار والثمار وصحبة النبى
المختار -صلى الله عليه وسلم- فى الجنه وخلال سنتين حصل محمود على لقب
السجين المثالى اقسم لكم
بالله يا شباب اتصل بى أحد الاخوة الذين حدثهم بقصة محمود مدير سجن الاحداث فى
تلك المنطقه يقول لى لقد اصبح محمود مثال الداعيه الصادق والواعظ الصامد تقول له عظنى يطرق برأسه ليقول لك غداً تلقى الله وبعد مرور المده التى قررت له وفى صباح اليوم الذى سينفذ فيه حكم القصاص كان محمود صائم كان متعطراً متنظفاً متطهراًقد جلس على سجادة الصلاه مستقبلاً القبله يناجى خالقه الذى سيقابله عن قريب ومن بعيد صوت اقدام تقترب كانت الساعه السابعه صباحاً نعم انه الوقت الذى يؤخذ فيه
المحكومين بقضايا القتل واخذو محمود الى ساحه القصاص وقدم محمود الى السيف وبدا التسبيح والاستغفار على لسان محمود بقلب ثابت ومطمئن كان يعلم ان هذا الحد كفاره له فى الدنيا وحماية له من عذاب الله يوم القيامه وحمل السياف سيفه وقربه الى رقبه محمود وحينها كأن محمود احس برائحة الجنه انه التائب فى رمضان انه التائب
الذى يرجو ان يقبله ربه سبحانه وتعالى انه التائب فى رمضان الذى قاده الى الرضوان
ورحل محمود الى خالقه سبحانه وتعالى ورحل فى نهاية المطاف صادقاً تقين رحل
#وياليت_كل_الراحلين_مثل_محمود رحل ليسطر لبناتنا وشبابنا ان #الرجوع_الى_الله_مصيراً_لازم
"اللهم ردنا إليك رداً جميلا"
اعطونى قلوبكم الان وامنحونى اسماعكم قبل سنوات قليله كان الشاب المصرى محمود يسكن فى مدينه شهيره فى المملكه العربيه
السعوديه كان ككثير من الشباب فى لهو وعبث واعراض عن الله سبحانه وتعالى كان وقته لا يتجاوز الخامسة عشر من عمره يقضى وقته مع مجموعه من اصحاب السوء الذين لا يتحدث معهم الا عن الحب والغرام والمعاكسات الهاتفيه وبدات مشاعر محمود الجياشه وعواطفه الملتهبه تؤزه الى الشر ازا وتحرك غريزته تحريكا كان اليل يدخل على محمود
فينسى ان الله سبحانه وتعالى ينزل الى السماء الدنيا فيقول من يدعونى فاستجيب له من
يسالنى فاعطيه من يستغفرنى فاغفر له ويظل محمود فى لهوه يرفع سماعة الهاتف وتضغط انامله على الارقام لينتظر صوت فتاه على السماعة الاخرى فربما يكون الحظ محالف له حتى يعيش قصة حب وغرام
لا تسألو عن الصلاة والصيام ولا تسألو عن قراءة القران كل ذلك كان محمود عنه بعيداً
وفى يوم من الأيام وقع محمود فى حب فتاة على الهاتف وعاشت هى معه لحظات الحب
والغرام تحدث عن امنياتهما وعصى الله كثيراً بالكلام الفاحش المحرم واصبح قلبه متعلق بها فلا يقر له قرار ولا يهدأ له بال حتى يتحدث معها ومرت الايام سريعاً عليهما وتطورت العلاقه الى خروج للمتنزهات وتبادل للرسائل والصور وفى يوم من الايام لم يدرك محمود انه سيكون على موعد مع الالم الكبير واللحظه التى غيرت مجرى حياته واعدها محمود على ان يزورها فى بيتها ويدخل غرفتها دون علم من احد وان تغلق عليهما الباب دون علم امها حيث ان اباها مسافر تلك اليله وبلفعل وصل محمود الى
المنزل وفتحت له محبوبته حسب الخطه المرسومه بينهم وما ان وصل محمود الى
صالة المنزل حتى خرجت فجأة والدة الفتاة من غرفتها لتجد هذا المشهد المريع وجدت
ابنتها تستقبل حبيبها فى ملابس ضيقه تبرز مفاتنها فلم تتمالك الام نفسها وبدات بالصراخ
والصياح وفجأة وجد محمود نفسه مندفعاً ليحاول كتم صوتها فدفعته بقوة وبدا الصوت يرتفع
اكثر فا اكثر وصاحب هذا سيل من الشتائم النابيه ولم يتمالك محمود نفسه ليأخذ اداه
حديديه حاده كانت موجوده على احد الرفوف فلى صالة المنزل وبدا يطعن هذه المراة فى بطنها وصدرها عدت طعنات كانت الدماء تجرى غزيره وارتمت الام جثه هامده وسط ذهول شديد بدأت الفتاه تصرخ هى الاخرى وجاء اخوها الصغير الذى لم يتجاوز الثلاث سنوات وبدا يصرخ بصوت عالى مخيف
وهو ينظر الى جسد امه الملقى على الارض وفى تلك الحظه زادت القساوه فى قلب محمود وزادت الخشاوه على عينيه فبدا يطعن ذالك الطفل الصغير فى وجهه ويضربه على راسه حتى سقط بجوار امه نظر محمود حوله فاذا الاحداث متسارعه واذا ببعض الجيران قد هبو على صوت الصراخ حاول ان يرجع بذاكرته الى الوراء فقط قبل عشر دقائق كان يحدثها على الهاتف انا ذا عند الباب يا حبيبتى كان الشيطان يرسم له لوحة من العشق الملونه وها هو الان فى صالة المنزل وتحت قدميه جثتان مملوئتان بالدماء وارتخت اعصاب يده لتسقط تلك الاله وانهار على ركبتيه يبكى
لا ياربى لا ياربى
وحمل محمود ذلك الشاب الصغير صاحب الخمسة عشر ربيع الى
السجن الخاص بالاحداث والشباب الصغار ليقضى السنوات المتبقيه حتى يبلغ الثامنة
عشر ثم ينفذ فيه بعد ذلك حكم القصاص وهناك ومن خلف القضبان ومع صوت السلاسل
التى تكبل الاقدام كانت الصور تمر عليه وعلى عينيه وذاكرته ضحكاته مع اصدقائه نظرات
والديه اليه صوت محبوبته على الهاتف نظرات البرائه فى عين ذالك الطفل الصغير الذى
قتله وبدء يحدث نفسه يا ترى فى ماذا كنت تفكر يا الان يا ابى هل تفكر فى ابنك محمود؟
الذى خيب كل امالك هل تفكر فى حديث الناس عنه هل تفكر فى امى التى اعلم انها
ستظل تبكى حتى اخرج او اموت وتمر الايام ثقيله على محمود كان فى زنزانه انفراديه
لوحده هكذا حال من حكم عليهم بالاعدام ينتظر متى يفتح عليه الباب ليقال له هيا الى
ساحة القصاص وهناك فى داخل الزنزانه كان هناك مصحف موضوع على رف قريب من
الباب كان محمود يتأمل ذالك المصحف ويقول متى يلين قلبى لكتاب الله ولذكره سبحانه
وتعالى وتمر الايام ويدخل شهر رمضان ويدخل نور الايمان فى قلب محمود ليبدل ظلام
العصيان وتحركة كل خليه وتوقفة كل شعره فى جسمه وهو يسمع قراةالقران من الزنازين المجاوره
وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا
خَالِدُونَ ﴿42﴾ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ
الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ
وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿43﴾
يا الله هل سترضى عنى وتدخلنى الجنه ؟!
وتغير حال محمود ومع كل اذان تجده صاف قدميه لله وتجده يقوم اليل كله لله الابتسامة لا تفارق وجهه سبحان الله لا احد يصدق ان هذا سيموت فى يوم من الايام وينفذ فيه حكم الاعدام ومرة الايام ليحفظ محمود القران كاملاً يبكى فى جوف اليل على معاصيه ياربى
اين كنت من هذه السعادة العظيمه ! ومع قطرات الماء التى تتساقط من يديه وهو يتوضأ كان تمر على ذاكرته صورة والدة وهو يتوضأ للصلاة بينما كان هو يحاول هو الهروب قبل ان يجبرة والدة على الذهاب الى المسجد
وهو يعلم ان ذنوبه تنزل من يديه مع قطرات الماء فاصبح حريصاً على الوضوء لكل صلاة
ان انسه وراحته وهناة فى وقوفه بين يدى مولاة هل تعلمون ماذا اصبح حال محمود؟؟
اصبح يصوم يوم ويفطر يوم صيام نبي الله داوود تغير
حديثه كثيراً فاصبح يتحدث دائماً عن الجنه والحور العين والانهار والثمار وصحبة النبى
المختار -صلى الله عليه وسلم- فى الجنه وخلال سنتين حصل محمود على لقب
السجين المثالى اقسم لكم
بالله يا شباب اتصل بى أحد الاخوة الذين حدثهم بقصة محمود مدير سجن الاحداث فى
تلك المنطقه يقول لى لقد اصبح محمود مثال الداعيه الصادق والواعظ الصامد تقول له عظنى يطرق برأسه ليقول لك غداً تلقى الله وبعد مرور المده التى قررت له وفى صباح اليوم الذى سينفذ فيه حكم القصاص كان محمود صائم كان متعطراً متنظفاً متطهراًقد جلس على سجادة الصلاه مستقبلاً القبله يناجى خالقه الذى سيقابله عن قريب ومن بعيد صوت اقدام تقترب كانت الساعه السابعه صباحاً نعم انه الوقت الذى يؤخذ فيه
المحكومين بقضايا القتل واخذو محمود الى ساحه القصاص وقدم محمود الى السيف وبدا التسبيح والاستغفار على لسان محمود بقلب ثابت ومطمئن كان يعلم ان هذا الحد كفاره له فى الدنيا وحماية له من عذاب الله يوم القيامه وحمل السياف سيفه وقربه الى رقبه محمود وحينها كأن محمود احس برائحة الجنه انه التائب فى رمضان انه التائب
الذى يرجو ان يقبله ربه سبحانه وتعالى انه التائب فى رمضان الذى قاده الى الرضوان
ورحل محمود الى خالقه سبحانه وتعالى ورحل فى نهاية المطاف صادقاً تقين رحل
#وياليت_كل_الراحلين_مثل_محمود رحل ليسطر لبناتنا وشبابنا ان #الرجوع_الى_الله_مصيراً_لازم
"اللهم ردنا إليك رداً جميلا"