*الراصد العربي||*
خلال خطابه بالأمم المتحدة..
محمود عباس: سنصل لدولتنا المستقلة بالسلام لأن قضيتنا عادلة.
منظمة التحرير الفلسطينية اتخدت قرارات تلزمني باعادة النظر في الاتفاقيات الموقعة مع الحكومة الاسرائيلية.
الاحتلال لا زال يقوض جهودنا الحثيثة لبناء دولتنا العتيدة.
قانون "القومية" العنصري يشكل وصمة عار أخرى في جبين دولة اسرائيل وفي جبين كل من يسكت عليه من المجتمع الدولي.
في شهر يوليو الماضي أقدمت إسرائيل على إصدار قانون عنصري تجاوز كل الخطوط الحمراء أسمته قانون القومية للشعب اليهودي ينفي علاقة الشعب الفلسطيني بوطنه التاريخي وحقه في تقرير مصيره في دولته وروايته التاريخية وقرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية والاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل .. كما أن هذا القانون يقود حتما لقيام دولة واحدة عنصرية دولة ابرتهايد ويلغي حل الدولتين.
كما طالبني بالتوجه لمحكمة الجنايات الدولية للنظر في انتهاكات الحكومة الإسرائيلية بالاتفاقيات الموقعة واعتداءات الجيش الإسرائيلي والممارسات الارهابية للمستوطنين على شعبنا وارضنا ومقدساتنا الدينية وتلاحظون أن المستوطنين الإسرائيليين وحتى الجيش في كل يوم يدسون قدسية مقدساتنا وعلى رأسها المسجد الأقصى وكنيسة القيامة يوميا.
خلال هذا العام انعقد برلمان فلسطين وتم تجديد شرعيات مؤسساتنا الوطنية وانتخاب قيادة جديدة لمنظمة التحرير الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني .. ولقد اتخذ هذا البرلمان قرارات هامة تلزمني بإعادة النظر في الاتفاقيات الموقعة مع الحكومة الإسرائيلية السياسية والاقتصادية والأمنية على حدء سواء وفي مستقبل السلطة الفلسطينية التي أصبحت مع الأسف دون سلطة .. كما طالبني بتعليق الاعتراف بدولة إسرائيل إلى حين أن تعترف إسرائيل بالدولة الفلسطينية.
لا زال الاحتلال الاستعماري جاثما على صدرونا يقيض جهودنا لبناء دولتنا العتيدة التي اعترفت بها جمعيتكم الموقرة عام 2011.
"سنبقى محافظين على السلام ونؤمن بالسلام، وسنصل لدولتنا عن طريق السلام ولأن قضيتنا عادلة".
محمود عباس بعد 25 عام من توقعيه اتفاق أوسلو واعترافه بـ "إسرائيل": هل لكم أن تسألوا الحكومة الإسرائيلية أين هي أرض إسرائيل وما هي حدود دولة إسرائيل؟
خلال خطابه بالأمم المتحدة..
محمود عباس: سنصل لدولتنا المستقلة بالسلام لأن قضيتنا عادلة.
منظمة التحرير الفلسطينية اتخدت قرارات تلزمني باعادة النظر في الاتفاقيات الموقعة مع الحكومة الاسرائيلية.
الاحتلال لا زال يقوض جهودنا الحثيثة لبناء دولتنا العتيدة.
قانون "القومية" العنصري يشكل وصمة عار أخرى في جبين دولة اسرائيل وفي جبين كل من يسكت عليه من المجتمع الدولي.
في شهر يوليو الماضي أقدمت إسرائيل على إصدار قانون عنصري تجاوز كل الخطوط الحمراء أسمته قانون القومية للشعب اليهودي ينفي علاقة الشعب الفلسطيني بوطنه التاريخي وحقه في تقرير مصيره في دولته وروايته التاريخية وقرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية والاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل .. كما أن هذا القانون يقود حتما لقيام دولة واحدة عنصرية دولة ابرتهايد ويلغي حل الدولتين.
كما طالبني بالتوجه لمحكمة الجنايات الدولية للنظر في انتهاكات الحكومة الإسرائيلية بالاتفاقيات الموقعة واعتداءات الجيش الإسرائيلي والممارسات الارهابية للمستوطنين على شعبنا وارضنا ومقدساتنا الدينية وتلاحظون أن المستوطنين الإسرائيليين وحتى الجيش في كل يوم يدسون قدسية مقدساتنا وعلى رأسها المسجد الأقصى وكنيسة القيامة يوميا.
خلال هذا العام انعقد برلمان فلسطين وتم تجديد شرعيات مؤسساتنا الوطنية وانتخاب قيادة جديدة لمنظمة التحرير الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني .. ولقد اتخذ هذا البرلمان قرارات هامة تلزمني بإعادة النظر في الاتفاقيات الموقعة مع الحكومة الإسرائيلية السياسية والاقتصادية والأمنية على حدء سواء وفي مستقبل السلطة الفلسطينية التي أصبحت مع الأسف دون سلطة .. كما طالبني بتعليق الاعتراف بدولة إسرائيل إلى حين أن تعترف إسرائيل بالدولة الفلسطينية.
لا زال الاحتلال الاستعماري جاثما على صدرونا يقيض جهودنا لبناء دولتنا العتيدة التي اعترفت بها جمعيتكم الموقرة عام 2011.
"سنبقى محافظين على السلام ونؤمن بالسلام، وسنصل لدولتنا عن طريق السلام ولأن قضيتنا عادلة".
محمود عباس بعد 25 عام من توقعيه اتفاق أوسلو واعترافه بـ "إسرائيل": هل لكم أن تسألوا الحكومة الإسرائيلية أين هي أرض إسرائيل وما هي حدود دولة إسرائيل؟
