// 8 التهابات قد تؤثر على صحة الحامل //
========================
ما هو تأثير الالتهابات على صحة الحامل والجنين؟ لتتعرفي على الالتهابات التي قد تصيبك خلال فترة الحمل ومدى تأثيرها إليك المقال التالي:
8 التهابات قد تؤثر على صحة الحامل
قد تتعرضين خلال فترة الحمل لمشاكل صحية عدة، بسبب ضعف الجهاز المناعي لديك، فعندما تصابين بالعدوى، تغزو الفيروسات أو البكتيريا أنسجة جسمك، وتبدأ بالتكاثر، ثم تنتج السموم والالتهابات، الأمر الذي قد يؤثر سلباً على سلامة مولودك المنتظر.
قد تؤدي الالتهابات التى تحدث خلال فترة الحمل إلى مضاعفات خطيرة، كالإجهاض، أو الولادة المبكرة، العيوب الخلقية لدى الجنين، وفاة الحامل، لذا عليك تلقي العناية الطبية فور حدوثها لك.
1. التهاب المهبل الجرثومي
يحدث التهاب المهبل الجرثومي نتيجة لزيادة نمو البكتيريا التي تعيش داخل الرحم، والتغييرات الهرمونية التي تطرأ على الحامل، وقد تسبب الولادة المبكرة أو انخفاض وزن الجنين.
تشمل أعراض التهاب المهبل الجرثومي ظهور الإفرازات المهبلية ذات اللون الرمادي، يصاحبها حكة وألم في المهبل.
عليك مراجعة الطبيب فور ملاحظتك للأعراض، فقد يصف لك بعض المضادات الحيوية المساعدة على الشفاء.
2. الالتهابات المهبلية المنقولة جنسيا
يزداد احتمالية اصابتك بهذا النوع من الالتهابات نتيجة الاتصال الجنسي خلال فترة الحمل.
الأمر الذي يؤثر على صحة جسمك العامة، خاصة المهبل.
قد تساعدك ممارسة الجنس الامن في الوقاية من الألتهابات المنقولة جنسياً.
3. الجدري
جدري الماء هو أحد أنواع العدوى التي قد تصابين بها أثناء الحمل، وقد يتسبب في إصابتك بمضاعفات خطيرة لك، فقد أشارت الدراسات إلى أن واحدة من بين 10 حوامل ممن يعانين من جدري الماء قد تصاب بالإلتهاب الرئوي.
من الممكن أن يؤثر جدري الماء سلباً على صحة طفلك ويتسبب في حدوث خلل في نمو الجنين، يعتمد ذلك على مرحلة الحمل التي تكونين فيها.
4. الهربس التناسلي
يعد الهربس التناسلي أحد الأمراض المعدية التي قد تصيب الأعضاء التناسلية عند الحامل، نتيجة اتصالها الجنسي مع أشخاص مصابين بهذا المرض.
قد تشعر الحامل بأعراض الهربس التناسلي التي تشمل: ظهور ثاليل صغيرة حمراء، أو جروح مفتوحة في مناطق الأعضاء التناسلية، حكة وألم أثناء التبول.
يمكنك علاج عدوى الهربس التناسلي إذا أصبت بها خلال الثلث الأول من الحمل، لكن إذا حدثت في نهايته، قد يقوم الطبيب بإجراء عملية قيصرية لتجنب انتقال المرض إلى طفلك.
5. إلتهابات المسالك البولية:
قد تصابين في التهابات المسالك البولية خلال فترة الحمل، بسبب بكتيريا الجلد والمهبل التي تدخل إلى الجسم عن طريق مجرى البول، وتتكاثر في المثانة البولية مسببة لك مضاعفات خطيرة.
من الجدير بالذكر أن هذه البكتيريا قد تنتقل إلى الكلى لتسبب لك التهابات أخرى.
6. الحصبة الألمانية:
قد تؤثر الحصبة الألمانية سلباً على سلامة الجنين، في حال أصبت بها خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، فقد تؤدي إلى الإجهاض أو تأخر في نمو الجنين، أو ولادة طفل يعاني من إعتام عدسة العين، أو عيوب خلقية في القلب، أو الصمم.
تشبه أعراض الحصبة الألمانية إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا، مثل ارتفاع درجة الحرارة ، وتورم الغدد الليمفاوية، وسيلان الأنف، إلى جانب ظهور الطفح الجلدي الأحمر.
7. المكور العقدي ب:
نادراً ما يحدث هذا النوع من الإلتهاب خلال فترة الحمل، لكن إذا حدث خلال الثلث الأخير من الحمل أو أثناء الولادة، فقد يسبب مضاعفات خطيرة تؤثر على صحة الجنين، لذا يفضل إجراء فحص طبي منتظم خلال هذه الفترة من الحمل.
8. التهاب الخميرة
يحدث التهاب الخميرة أو داء المبيضات أثناء الحمل، نتيجة لأحد أنواع الفطريات التي تعيش داخل الرحم، بسبب زيادة في مستويات هرموني الاستروجين والبروجستيرون، أو نتيجة لتناول المضادات الحيوية أو الاتصال الجنسي.
قد يصف لك الطبيب المعالج بعضاً من التحاميل المهبلية أو الأدوية لعلاج التهاب الخميرة.
========================
ما هو تأثير الالتهابات على صحة الحامل والجنين؟ لتتعرفي على الالتهابات التي قد تصيبك خلال فترة الحمل ومدى تأثيرها إليك المقال التالي:
8 التهابات قد تؤثر على صحة الحامل
قد تتعرضين خلال فترة الحمل لمشاكل صحية عدة، بسبب ضعف الجهاز المناعي لديك، فعندما تصابين بالعدوى، تغزو الفيروسات أو البكتيريا أنسجة جسمك، وتبدأ بالتكاثر، ثم تنتج السموم والالتهابات، الأمر الذي قد يؤثر سلباً على سلامة مولودك المنتظر.
قد تؤدي الالتهابات التى تحدث خلال فترة الحمل إلى مضاعفات خطيرة، كالإجهاض، أو الولادة المبكرة، العيوب الخلقية لدى الجنين، وفاة الحامل، لذا عليك تلقي العناية الطبية فور حدوثها لك.
1. التهاب المهبل الجرثومي
يحدث التهاب المهبل الجرثومي نتيجة لزيادة نمو البكتيريا التي تعيش داخل الرحم، والتغييرات الهرمونية التي تطرأ على الحامل، وقد تسبب الولادة المبكرة أو انخفاض وزن الجنين.
تشمل أعراض التهاب المهبل الجرثومي ظهور الإفرازات المهبلية ذات اللون الرمادي، يصاحبها حكة وألم في المهبل.
عليك مراجعة الطبيب فور ملاحظتك للأعراض، فقد يصف لك بعض المضادات الحيوية المساعدة على الشفاء.
2. الالتهابات المهبلية المنقولة جنسيا
يزداد احتمالية اصابتك بهذا النوع من الالتهابات نتيجة الاتصال الجنسي خلال فترة الحمل.
الأمر الذي يؤثر على صحة جسمك العامة، خاصة المهبل.
قد تساعدك ممارسة الجنس الامن في الوقاية من الألتهابات المنقولة جنسياً.
3. الجدري
جدري الماء هو أحد أنواع العدوى التي قد تصابين بها أثناء الحمل، وقد يتسبب في إصابتك بمضاعفات خطيرة لك، فقد أشارت الدراسات إلى أن واحدة من بين 10 حوامل ممن يعانين من جدري الماء قد تصاب بالإلتهاب الرئوي.
من الممكن أن يؤثر جدري الماء سلباً على صحة طفلك ويتسبب في حدوث خلل في نمو الجنين، يعتمد ذلك على مرحلة الحمل التي تكونين فيها.
4. الهربس التناسلي
يعد الهربس التناسلي أحد الأمراض المعدية التي قد تصيب الأعضاء التناسلية عند الحامل، نتيجة اتصالها الجنسي مع أشخاص مصابين بهذا المرض.
قد تشعر الحامل بأعراض الهربس التناسلي التي تشمل: ظهور ثاليل صغيرة حمراء، أو جروح مفتوحة في مناطق الأعضاء التناسلية، حكة وألم أثناء التبول.
يمكنك علاج عدوى الهربس التناسلي إذا أصبت بها خلال الثلث الأول من الحمل، لكن إذا حدثت في نهايته، قد يقوم الطبيب بإجراء عملية قيصرية لتجنب انتقال المرض إلى طفلك.
5. إلتهابات المسالك البولية:
قد تصابين في التهابات المسالك البولية خلال فترة الحمل، بسبب بكتيريا الجلد والمهبل التي تدخل إلى الجسم عن طريق مجرى البول، وتتكاثر في المثانة البولية مسببة لك مضاعفات خطيرة.
من الجدير بالذكر أن هذه البكتيريا قد تنتقل إلى الكلى لتسبب لك التهابات أخرى.
6. الحصبة الألمانية:
قد تؤثر الحصبة الألمانية سلباً على سلامة الجنين، في حال أصبت بها خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، فقد تؤدي إلى الإجهاض أو تأخر في نمو الجنين، أو ولادة طفل يعاني من إعتام عدسة العين، أو عيوب خلقية في القلب، أو الصمم.
تشبه أعراض الحصبة الألمانية إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا، مثل ارتفاع درجة الحرارة ، وتورم الغدد الليمفاوية، وسيلان الأنف، إلى جانب ظهور الطفح الجلدي الأحمر.
7. المكور العقدي ب:
نادراً ما يحدث هذا النوع من الإلتهاب خلال فترة الحمل، لكن إذا حدث خلال الثلث الأخير من الحمل أو أثناء الولادة، فقد يسبب مضاعفات خطيرة تؤثر على صحة الجنين، لذا يفضل إجراء فحص طبي منتظم خلال هذه الفترة من الحمل.
8. التهاب الخميرة
يحدث التهاب الخميرة أو داء المبيضات أثناء الحمل، نتيجة لأحد أنواع الفطريات التي تعيش داخل الرحم، بسبب زيادة في مستويات هرموني الاستروجين والبروجستيرون، أو نتيجة لتناول المضادات الحيوية أو الاتصال الجنسي.
قد يصف لك الطبيب المعالج بعضاً من التحاميل المهبلية أو الأدوية لعلاج التهاب الخميرة.