حقيقه اسم الله الاعظم.
هذا بعض ماتعلمناه من بيانات الامام المهدي المنتظر الناصر لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
اسم الله الاعظم هو من صفات الله النفسيه لان لله صفات ذاتيه لايشاركه فيها احد وليس كمثله شي سبحانه واما الصفات النفسيه مثلا ارحم الراحمين وخير الرازقين وخير الغافرين واكرم الاكرمين ووو..
واسم الله الاعظم جعله الله صفه لرضوان نفس الله تعالى على عباده
وهو(النعيم الاعظم )وهوليس اكبر من اسماء الله الاخرى بل لله الاسماء الحسنى فادعوه بها ولاتفريق بين اسماء الله ادعو الله او ادعو الرحمن اي ماتدعو فله الاسماء الحسنى. ولكن لماذا يوصف بالاعظم
لانهم سوف يجدونه في انفسهم نعيم اعظم من نعيم الجنه لذلك يوصف باالاعظم لذلك قال الله تعالى ( ﻭﻋﺪ اﻟﻠﻪ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻭاﻟﻤﺆﻣﻨﺎﺕ ﺟﻨﺎﺕ ﺗﺠﺮﻱ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻬﺎ اﻷﻧﻬﺎﺭ ﺧﺎﻟﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻣﺴﺎﻛﻦ ﻃﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺕ ﻋﺪﻥ ﻭﺭﺿﻮاﻥ ﻣﻦ اﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ اﻟﻔﻮﺯ اﻟﻌﻈﻴﻢ (72)صدق الله العظيم.
ورضوان من الله اكبر اي نعيم اعظم من نعيم الجنه والله انهم يجدونه في انفسهم نعيم اعظم من نعيم الجنه وهم لايزالون هنا في الحياه الدنيا يجدونه الذين نالوا محبه الله وتنزلت حقيقه اسم الله الاعظم في قلوبهم ويجدون حلاوه النعيم الاعظم من الان حقيقه رضوان الربّ في القلب. ومن ثم يتخذا عند الله عهدا انه لن يرضى حتى يرضى الله في نفسه لامتحسر ولا حزين .
لان الله هوارحم الراحمين يتحسر ويحزن على عباده الضالين المعذبين النادمين على مافرطوا في جنب ربهم.
والذين علموا بحقيقه اسم الله الاعظم اصبح لهم هدف في نفس الرحمن ان يتخذوا رضوان الله غايه وليس وسيله لتحقيق النعيم الاصغر الجنه. بل ان اعلى منزله في الجنه لاتبغي ان تكون الا لعبد واحد اسمها الوسيله لماذا الوسيله لانهاليست الغايه من خلقنا بل الغايه هي ان نعبد الله ونتخذ رضوانه غايه حتى يرضى
واما الوسيله (المنزله الرفيعه العاليه في الجنه) نتخذها وسيله لتحقيق الاعظم منها فيرضى الله في نفسه.
طبعا ان الله تعالى لم ينهانا يعني ان نبتغي ان الله يرضى عنا ويقينا ناره ويدخلنا جنته وقال ان هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا.
لان الله عزيز لذالك اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنه. وعبادتهم لربهم هي تجاره ولهم ذالك ان الله لايخلف الميعاد.
ولكن والله الذي لااله الاهو ان الله وعد في محكم كتابه ان يبعث في الامؤمنين بقوم يحبهم الله ويحبونه ماذكر جنه ولانار يحبهم الله ويحبونه اذله على المؤمنين اعزه على الكافرين اي الكافرين من شياطين الانس والجن والذين يحاربونا في الدين يجاهدون في سبيل الله اي بالدعوه ولايخافون لومه لائم.
تصديقالقول الله تعالى (
ﻳﺎﺃﻳﻬﺎ اﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮا ﻣﻦ ﻳﺮﺗﺪ ﻣﻨﻜﻢ ﻋﻦ ﺩﻳﻨﻪ ﻓﺴﻮﻑ ﻳﺄﺗﻲ اﻟﻠﻪ ﺑﻘﻮﻡ ﻳﺤﺒﻬﻢ ﻭﻳﺤﺒﻮﻧﻪ ﺃﺫﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺃﻋﺰﺓ ﻋﻠﻰ اﻟﻜﺎﻓﺮﻳﻦ ﻳﺠﺎﻫﺪﻭﻥ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﻳﺨﺎﻓﻮﻥ ﻟﻮﻣﺔ ﻻﺋﻢ ﺫﻟﻚ ﻓﻀﻞ اﻟﻠﻪ ﻳﺆﺗﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺸﺎء ﻭاﻟﻠﻪ ﻭاﺳﻊ ﻋﻠﻴﻢ (54)صدق الله العظيم.
وقال محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (ياايها الناس اسمعوا واعقلوا ان لله عباد ليسوا بانبياء ولاشهداء يغبطهم الانبياء والشهداء لحبهم ومكانتهم من ربهم) ...
وهؤلا القوم لهم هدف في نفس الرحمن وهورضوان الله في نفسه لذالك تجدهم يسعون الليل والنهار ليجعلوا الناس امه واحده على الشكر. وهذا الهدف هو معاكس تماما لهدف الشيطان لان الشيطان له هدف في نفس الرحمن وهوعدم رضوان الله في نفسه وتجدونه واوليائه يسعون الليل والنهار ليجعلوا الناس امه واحده على الكفر
وقال الله تعالى ( ﻗﺎﻝ ﻓﺒﻤﺎ ﺃﻏﻮﻳﺘﻨﻲ ﻷﻗﻌﺪﻥ ﻟﻬﻢ ﺻﺮاﻃﻚ اﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ (16) ﺛﻢ ﻵﺗﻴﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﻭﻣﻦ ﺧﻠﻔﻬﻢ ﻭﻋﻦ ﺃﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﻭﻋﻦ ﺷﻤﺎﺋﻠﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺠﺪ ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ ﺷﺎﻛﺮﻳﻦ (17)صدق الله العظيم.
وقال الله تعالى( ﺇﻥ ﺗﻜﻔﺮﻭا ﻓﺈﻥ اﻟﻠﻪ ﻏﻨﻲ ﻋﻨﻜﻢ ﻭﻻ ﻳﺮﺿﻰ ﻟﻌﺒﺎﺩﻩ اﻟﻜﻔﺮ ﻭﺇﻥ ﺗﺸﻜﺮﻭا ﻳﺮﺿﻪ ﻟﻜﻢ)صدق الله العظيم.
وللمزيد في تفصيل اسم الله الاعظم واثبات تحسر الله وحزنه على عباده الضالين المعذبين النادمين على مافرطوا في جنب ربهم
وكذالك كافه البيانات من الانسان الذي علمه الله البيان الحق للقران تصديقا لقول الله تعالى (الرحمن. علم القران. خلق الانسان. علمه البيان )صدق الله العظيم.
تجدونها في موقعه
mahdi-alumma
هذا بعض ماتعلمناه من بيانات الامام المهدي المنتظر الناصر لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
اسم الله الاعظم هو من صفات الله النفسيه لان لله صفات ذاتيه لايشاركه فيها احد وليس كمثله شي سبحانه واما الصفات النفسيه مثلا ارحم الراحمين وخير الرازقين وخير الغافرين واكرم الاكرمين ووو..
واسم الله الاعظم جعله الله صفه لرضوان نفس الله تعالى على عباده
وهو(النعيم الاعظم )وهوليس اكبر من اسماء الله الاخرى بل لله الاسماء الحسنى فادعوه بها ولاتفريق بين اسماء الله ادعو الله او ادعو الرحمن اي ماتدعو فله الاسماء الحسنى. ولكن لماذا يوصف بالاعظم
لانهم سوف يجدونه في انفسهم نعيم اعظم من نعيم الجنه لذلك يوصف باالاعظم لذلك قال الله تعالى ( ﻭﻋﺪ اﻟﻠﻪ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻭاﻟﻤﺆﻣﻨﺎﺕ ﺟﻨﺎﺕ ﺗﺠﺮﻱ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻬﺎ اﻷﻧﻬﺎﺭ ﺧﺎﻟﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻣﺴﺎﻛﻦ ﻃﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺕ ﻋﺪﻥ ﻭﺭﺿﻮاﻥ ﻣﻦ اﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ اﻟﻔﻮﺯ اﻟﻌﻈﻴﻢ (72)صدق الله العظيم.
ورضوان من الله اكبر اي نعيم اعظم من نعيم الجنه والله انهم يجدونه في انفسهم نعيم اعظم من نعيم الجنه وهم لايزالون هنا في الحياه الدنيا يجدونه الذين نالوا محبه الله وتنزلت حقيقه اسم الله الاعظم في قلوبهم ويجدون حلاوه النعيم الاعظم من الان حقيقه رضوان الربّ في القلب. ومن ثم يتخذا عند الله عهدا انه لن يرضى حتى يرضى الله في نفسه لامتحسر ولا حزين .
لان الله هوارحم الراحمين يتحسر ويحزن على عباده الضالين المعذبين النادمين على مافرطوا في جنب ربهم.
والذين علموا بحقيقه اسم الله الاعظم اصبح لهم هدف في نفس الرحمن ان يتخذوا رضوان الله غايه وليس وسيله لتحقيق النعيم الاصغر الجنه. بل ان اعلى منزله في الجنه لاتبغي ان تكون الا لعبد واحد اسمها الوسيله لماذا الوسيله لانهاليست الغايه من خلقنا بل الغايه هي ان نعبد الله ونتخذ رضوانه غايه حتى يرضى
واما الوسيله (المنزله الرفيعه العاليه في الجنه) نتخذها وسيله لتحقيق الاعظم منها فيرضى الله في نفسه.
طبعا ان الله تعالى لم ينهانا يعني ان نبتغي ان الله يرضى عنا ويقينا ناره ويدخلنا جنته وقال ان هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا.
لان الله عزيز لذالك اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنه. وعبادتهم لربهم هي تجاره ولهم ذالك ان الله لايخلف الميعاد.
ولكن والله الذي لااله الاهو ان الله وعد في محكم كتابه ان يبعث في الامؤمنين بقوم يحبهم الله ويحبونه ماذكر جنه ولانار يحبهم الله ويحبونه اذله على المؤمنين اعزه على الكافرين اي الكافرين من شياطين الانس والجن والذين يحاربونا في الدين يجاهدون في سبيل الله اي بالدعوه ولايخافون لومه لائم.
تصديقالقول الله تعالى (
ﻳﺎﺃﻳﻬﺎ اﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮا ﻣﻦ ﻳﺮﺗﺪ ﻣﻨﻜﻢ ﻋﻦ ﺩﻳﻨﻪ ﻓﺴﻮﻑ ﻳﺄﺗﻲ اﻟﻠﻪ ﺑﻘﻮﻡ ﻳﺤﺒﻬﻢ ﻭﻳﺤﺒﻮﻧﻪ ﺃﺫﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺃﻋﺰﺓ ﻋﻠﻰ اﻟﻜﺎﻓﺮﻳﻦ ﻳﺠﺎﻫﺪﻭﻥ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﻳﺨﺎﻓﻮﻥ ﻟﻮﻣﺔ ﻻﺋﻢ ﺫﻟﻚ ﻓﻀﻞ اﻟﻠﻪ ﻳﺆﺗﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺸﺎء ﻭاﻟﻠﻪ ﻭاﺳﻊ ﻋﻠﻴﻢ (54)صدق الله العظيم.
وقال محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (ياايها الناس اسمعوا واعقلوا ان لله عباد ليسوا بانبياء ولاشهداء يغبطهم الانبياء والشهداء لحبهم ومكانتهم من ربهم) ...
وهؤلا القوم لهم هدف في نفس الرحمن وهورضوان الله في نفسه لذالك تجدهم يسعون الليل والنهار ليجعلوا الناس امه واحده على الشكر. وهذا الهدف هو معاكس تماما لهدف الشيطان لان الشيطان له هدف في نفس الرحمن وهوعدم رضوان الله في نفسه وتجدونه واوليائه يسعون الليل والنهار ليجعلوا الناس امه واحده على الكفر
وقال الله تعالى ( ﻗﺎﻝ ﻓﺒﻤﺎ ﺃﻏﻮﻳﺘﻨﻲ ﻷﻗﻌﺪﻥ ﻟﻬﻢ ﺻﺮاﻃﻚ اﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ (16) ﺛﻢ ﻵﺗﻴﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﻭﻣﻦ ﺧﻠﻔﻬﻢ ﻭﻋﻦ ﺃﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﻭﻋﻦ ﺷﻤﺎﺋﻠﻬﻢ ﻭﻻ ﺗﺠﺪ ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ ﺷﺎﻛﺮﻳﻦ (17)صدق الله العظيم.
وقال الله تعالى( ﺇﻥ ﺗﻜﻔﺮﻭا ﻓﺈﻥ اﻟﻠﻪ ﻏﻨﻲ ﻋﻨﻜﻢ ﻭﻻ ﻳﺮﺿﻰ ﻟﻌﺒﺎﺩﻩ اﻟﻜﻔﺮ ﻭﺇﻥ ﺗﺸﻜﺮﻭا ﻳﺮﺿﻪ ﻟﻜﻢ)صدق الله العظيم.
وللمزيد في تفصيل اسم الله الاعظم واثبات تحسر الله وحزنه على عباده الضالين المعذبين النادمين على مافرطوا في جنب ربهم
وكذالك كافه البيانات من الانسان الذي علمه الله البيان الحق للقران تصديقا لقول الله تعالى (الرحمن. علم القران. خلق الانسان. علمه البيان )صدق الله العظيم.
تجدونها في موقعه
mahdi-alumma