(ღ˘كيف أُطهر قلبي من الذنوب˘ღ)
= أنا دايما بتوب شوية وببقي فرحانة جدا بس برجع للذنوب تاني
=صدقيني أنا بحب ربنا جدا بس مش قادرة والله
=أنا حياتي أتدمرت
=بتوب وبندم وبرجع لربنا بس مخنوقة أوي وحاسه اني مش بقرب ولا خطوة واحدة
=مش قادرة أخشع في الصلاة ومش بحس بأي لذة وأنا بصلي قوليلي أعمل إي ؟
=صدقيني أنا بصلي وعندي ورد يومي وبصوم اتنين وخميس ومش بعمل أي معصية لكن بردو حاسة إني بعيدة أوي عن ربنا
كل دي رسايل من ناس مش بتحلم غير بإنها تقرب لربنا لكن … مش قادرة للـأسف
كل المشاكل دي هي أوجه لعكس صورة الخطأ ذاته وهو #خطــــــأ_البداية
نبدأ كلامنا بمثال بسيط جدا …
لو سألت أي حد إيه أهم حاجة في العمارة ؟؟
هيرد ببديهية الـأساس
-لا سيبك من الأساس دلوقتي بكلمك علي عدد الأدوار والإطار الخارجي و …
=متكملش بردو الأساس
-يا عمنا أساس إيه هو الأساس دا بيبان أصلـاً
=أيوا فعلا هو خفي بس لو أساس فاسد لو فضلت تبني في أدوار علي أحدث طراز وفضلت تسعي سنين وسنين … هتقع بردو لا محالة
كذلك بداية التوبة لو أساسها غلط أعمل طاعات كتيررررررررر علي أد ما تقدر تعبد آناء الليل وأطراف النهار بردو هترجع للأسف
طيب أبدأ إزاي ؟
نبدأ بالمضغة التي قال عنها النبي عليه الصلـاة والسلام ( إذا صلحت صلح سائر الجسد ) #أبدأ_بقلبـــك
لازم قبل أي حاجة توبة القلب يا جماعة …
توبة القلب ازاي !!!!!!
بردو هوضحلك بمثال بسيط جدا
فيه بنوتة رزقها الله البعد عن سماع الأغاني بفضله لكن إذا ركبت عربية والسواق شغل أغنية تفرح أوووووي مش هاخد ذنب بقي وتعيش معاها جداااااا وتبقي فرحانة أوي … أهي البنوتة دي أبتعدت عن سماع الأغاني بحواسها فقط ولكن مازال قلبها معلق بالأغاني ومازال حب الأغاني واخد حيز من قلبها وحبها لله عز وجل
لازم أنفر من المعصية بقلبي قبل أن أبتعد عنها بجسدي وحواسي يعني من الـآخر لازم قبل ما أبعد عن المعصية أكرهها
طب قوليلي أطهر قلبي إزاي من الذنوب ؟
أقرأ بقلبك رعاك الله
كيفية تنظيف القلب من الذنوب
• التوبة:
فيتوجّه العبد المسيءُ المذنب إلى ربّه، ويتوب لكل ذنب أذنبه مع تَيقُّنِه التام والمطلق بأن الله تعالى سيغفر له ذنوبه وسيتوب عليه، وتكون نية التوبة والاستغفار مطلقة لله مع نيته الخالصة بعدم العودة لارتكاب الذنب. فالله عز وجل يتقبّل توبةَ العبد بعد الإسراف في المعاصي، ويفتح أبواب التوبة للتائبين، ويَقبَلُ ندم النادمين، فهو لم يجعل للقنوط من رحمته سبيلاً على خَلقه، فمن صفاته الغفور الرحيم، فقال عز وجل في محكم التنزيل: " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللّه يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر:53) صدق الله العظيم.
• عدم تكرار الذنب:
مع الابتعاد عن مسببات الوقوع في المعصية: فيجب على المرء أن يأخذ نفسه بالشدة ويمنعها عن ارتكاب الذنب، فبعد التوبة يأتي الإصرار على عدم تكرار المعصية والرجوع التام عنها، والابتعاد التام عن أي ظروف قد تتسبب الرجوع إلى المعصية من رفاق السوء وغيره، فالتوبة النصوح هي التوبة التي يَعزِمُ فيها الشخص على عدم العودة أبداً الى ذنبه، فالواحد منّا لا يعلم متى تأتيه ساعة الموت، وما أسوأ من المِيتَةِ في ساعةِ الغفلة.
• الالتزام بالصلاة:
الالتزام بالفروض الخمسة التي فرضها الله عز وجل علينا، مع مراعاة الخشوع فيها وتجديد الوضوء الذي يُطهّر البدن والقلب، ويُحصّن الإنسان من همزات الشياطين.
• تلاوةُ القرآن الكريم:
فقراءة وِردٍ يومياً من القرآن الكريم تزيدُ المسلمَ ثباتاً على دينه، وتحفظ الصلةَ الروحانية بينَه وبين الله عز وجل، كما أنها تجلبُ رِقّة القلب ونقاءَ السريرةِ والطمأنينة وراحة البال، كما وتحفز المسلم على الالتزام بأخلاق القرآن الكريم، وهو بذلك سيبتعد من تلقاءِ نفسهِ عن الوقوع في الإثم والخطأ قدر ما أمكن.
• الالتزام بأذكار الصباح والمساء:
فالتزام المرء بأذكار الصباح والمساء، تحصِّنُه وتُبعد عنه الشيطان ووساوسه، وتُبعد عنه كُلّ سوء، كما أن الذكر يُحي القلب وينعش الروح ويزيل عن القلب سوادَه.
طَهِّر قلبک ثُم أتَّبِعه
= أنا دايما بتوب شوية وببقي فرحانة جدا بس برجع للذنوب تاني
=صدقيني أنا بحب ربنا جدا بس مش قادرة والله
=أنا حياتي أتدمرت
=بتوب وبندم وبرجع لربنا بس مخنوقة أوي وحاسه اني مش بقرب ولا خطوة واحدة
=مش قادرة أخشع في الصلاة ومش بحس بأي لذة وأنا بصلي قوليلي أعمل إي ؟
=صدقيني أنا بصلي وعندي ورد يومي وبصوم اتنين وخميس ومش بعمل أي معصية لكن بردو حاسة إني بعيدة أوي عن ربنا
كل دي رسايل من ناس مش بتحلم غير بإنها تقرب لربنا لكن … مش قادرة للـأسف
كل المشاكل دي هي أوجه لعكس صورة الخطأ ذاته وهو #خطــــــأ_البداية
نبدأ كلامنا بمثال بسيط جدا …
لو سألت أي حد إيه أهم حاجة في العمارة ؟؟
هيرد ببديهية الـأساس
-لا سيبك من الأساس دلوقتي بكلمك علي عدد الأدوار والإطار الخارجي و …
=متكملش بردو الأساس
-يا عمنا أساس إيه هو الأساس دا بيبان أصلـاً
=أيوا فعلا هو خفي بس لو أساس فاسد لو فضلت تبني في أدوار علي أحدث طراز وفضلت تسعي سنين وسنين … هتقع بردو لا محالة
كذلك بداية التوبة لو أساسها غلط أعمل طاعات كتيررررررررر علي أد ما تقدر تعبد آناء الليل وأطراف النهار بردو هترجع للأسف
طيب أبدأ إزاي ؟
نبدأ بالمضغة التي قال عنها النبي عليه الصلـاة والسلام ( إذا صلحت صلح سائر الجسد ) #أبدأ_بقلبـــك
لازم قبل أي حاجة توبة القلب يا جماعة …
توبة القلب ازاي !!!!!!
بردو هوضحلك بمثال بسيط جدا
فيه بنوتة رزقها الله البعد عن سماع الأغاني بفضله لكن إذا ركبت عربية والسواق شغل أغنية تفرح أوووووي مش هاخد ذنب بقي وتعيش معاها جداااااا وتبقي فرحانة أوي … أهي البنوتة دي أبتعدت عن سماع الأغاني بحواسها فقط ولكن مازال قلبها معلق بالأغاني ومازال حب الأغاني واخد حيز من قلبها وحبها لله عز وجل
لازم أنفر من المعصية بقلبي قبل أن أبتعد عنها بجسدي وحواسي يعني من الـآخر لازم قبل ما أبعد عن المعصية أكرهها
طب قوليلي أطهر قلبي إزاي من الذنوب ؟
أقرأ بقلبك رعاك الله
كيفية تنظيف القلب من الذنوب
• التوبة:
فيتوجّه العبد المسيءُ المذنب إلى ربّه، ويتوب لكل ذنب أذنبه مع تَيقُّنِه التام والمطلق بأن الله تعالى سيغفر له ذنوبه وسيتوب عليه، وتكون نية التوبة والاستغفار مطلقة لله مع نيته الخالصة بعدم العودة لارتكاب الذنب. فالله عز وجل يتقبّل توبةَ العبد بعد الإسراف في المعاصي، ويفتح أبواب التوبة للتائبين، ويَقبَلُ ندم النادمين، فهو لم يجعل للقنوط من رحمته سبيلاً على خَلقه، فمن صفاته الغفور الرحيم، فقال عز وجل في محكم التنزيل: " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللّه يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر:53) صدق الله العظيم.
• عدم تكرار الذنب:
مع الابتعاد عن مسببات الوقوع في المعصية: فيجب على المرء أن يأخذ نفسه بالشدة ويمنعها عن ارتكاب الذنب، فبعد التوبة يأتي الإصرار على عدم تكرار المعصية والرجوع التام عنها، والابتعاد التام عن أي ظروف قد تتسبب الرجوع إلى المعصية من رفاق السوء وغيره، فالتوبة النصوح هي التوبة التي يَعزِمُ فيها الشخص على عدم العودة أبداً الى ذنبه، فالواحد منّا لا يعلم متى تأتيه ساعة الموت، وما أسوأ من المِيتَةِ في ساعةِ الغفلة.
• الالتزام بالصلاة:
الالتزام بالفروض الخمسة التي فرضها الله عز وجل علينا، مع مراعاة الخشوع فيها وتجديد الوضوء الذي يُطهّر البدن والقلب، ويُحصّن الإنسان من همزات الشياطين.
• تلاوةُ القرآن الكريم:
فقراءة وِردٍ يومياً من القرآن الكريم تزيدُ المسلمَ ثباتاً على دينه، وتحفظ الصلةَ الروحانية بينَه وبين الله عز وجل، كما أنها تجلبُ رِقّة القلب ونقاءَ السريرةِ والطمأنينة وراحة البال، كما وتحفز المسلم على الالتزام بأخلاق القرآن الكريم، وهو بذلك سيبتعد من تلقاءِ نفسهِ عن الوقوع في الإثم والخطأ قدر ما أمكن.
• الالتزام بأذكار الصباح والمساء:
فالتزام المرء بأذكار الصباح والمساء، تحصِّنُه وتُبعد عنه الشيطان ووساوسه، وتُبعد عنه كُلّ سوء، كما أن الذكر يُحي القلب وينعش الروح ويزيل عن القلب سوادَه.
طَهِّر قلبک ثُم أتَّبِعه