أسئلة للشيعة (لم ولن يرد عليها) ؟ ؟
لك انت ياشيعي...
ثلاثة عشر سؤالا تنقذ بها نفسك أيها الشيعي من الخرافات
السؤال الأول :
هل تؤمن أيها الشيعي بالقضاء والقدر؟
إن قلت نعم
سأقول لك لماذا تضرب نفسك وتجلد ظهرك وتصرخ وتبكي على الحسين؟
وإن قلت أنك لاتؤمن بالقضاء والقدر
انتهى الأمر بإعتراضك على قضاء الله وعدم رضاك بحكمته.
السؤال الثاني :
من أمرك أيها الشيعي أن تفعل هذه الأفعال في عاشوراء؟
إن قلت الله ورسوله أمراني سأقول بهذا
لك أين الدليل؟
وإن قلت لي لم يأمرك أحد
سأقول لك هذه بدعة
وإن قلت أهل البيت أمروني
سأطالبك أن تثبت من فعل هذا منهم؟
وإن قلت أني أعبر عن حبي لأهل البيت
فسأقول لك إذاً كل المعممين يكرهون أهل البيت لأننا لانراهم يلطمون وأهل البيت يكرهون بعضهم بعضاً لأنه لا يوجد أحد منهم لطم وطبر على الآخر
السؤال الثالث :
هل خروج الحسين لكربلاء وقتله هناك عز للإسلام والمسلمين أم ذل للإسلام والمسلمين ؟
إن قلت عز للإسلام
سأقول لك ولماذ تبكي على يوم فيه عز للإسلام والمسلمين أيسوؤك أن ترى عز للإسلام؟
وإن قلت ذلاً للإسلام والمسلمين
سأقول لك وهل نسمي الحسين مذل الإسلام والمسلمين؟
( لأن الحسين في معتقدك أيها الشيعي يعلم الغيب ومنها يكون الحسين قد علم أنه سيذل الإسلام والمسلمين .
السؤال الرابع :
مالذي استفاده الحسين رضي الله عنه من الخروج لكربلاء والموت هناك؟
إن قلت خرج ليثور على الظلم
فسأقول لك ولماذا لم يخرج أبوه علي بن أبي طالب على من ظلموه ؟ إما أن الحسين أعلم من أبيه أو أن أبيه لم يتعرض للظلم أو أن علي لم يكن شجاعاً ليثور على الظلم ؟
ولماذا لم يخرج أخوه الحسن على معاوية بل صالحه وسلمه البلاد والعباد فأي الثلاثة كان مصيباً ؟
السؤال الخامس :
لماذا أخذ الحسين معه النساء والأطفال لكربلاء؟
إن قلت أنه لم يكن يعلم ماسيحصل لهم
سأقول لك لقد نسفت العصمة المزعومة التي تقول أن الحسين يعلم الغيب.
وإن قلت أنه يعلم
فسأقول لك هل خرج الحسين ليقتل أبناؤه ؟
وإن قلت أن الحسين خرج لينقذ الإسلام كما يردد علمائك
فسأقول لك وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد الحسن ؟ وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد علي؟
ولماذا لم يخرجا لإعادة الإسلام؟
فأما أن تشهد بعدالة الخلفاء وصدقهم ورضي علي بهم أو تشهد بخيانة علي والحسن للإسلام.
السؤال السادس :
من قتل الحسين ؟
إن قلت يزيد بن معاوية
سأطالبك بدليل صحيح من كتبك
( لاتتعب نفسك بالبحث فلا يوجد دليل في كتبك يثبت أن يزيد قتل أو أمر بقتل الحسين )
وإن قلت شمر بن ذي الجوشن
سأقول لك لماذ تلعن يزيد ؟
إن قلت الحسين قتل في عهد يزيد
فسأقول لك أن إمامك الغائب المزعوم مسؤول عن كل قطرة دم نزفت من المسلمين ففي عهده ضاعت العراق وفلسطين وافغانستان وتقاتل الشيعة وهو يتفرج ولم يصنع شيء .
(الشيعة يعتقدون أن إمامهم الغائب هو الحاكم الفعلي للكون )
السؤال السابع :
أيهما أشد على الإسلام والمسلمين وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أم مقتل الحسين ؟
إن قلت وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
سأقول لك لماذا لانراكم تلطمون على النبي؟
وإن قلت مقتل الحسين أشد
ستثبت للناس أن النبي لاقدر له عندكم وأنكم تفضلون عليه الحسين.
السؤال الثامن :
الحسين رضي الله عنه (في دين الشيعة ) يعلم الغيب كاملاً فهل خرج منتحراً وأخذ معه أهله؟
إن قلت نعم
طعنت بالحسين واتهمته بقتل نفسه وأولاده.
وإن قلت لا
نسفت عصمته وأسقطت إمامته .
السؤال التاسع :
يقول علمائكم أن للأئمة ولاية تكوينية تخضع لسيطرتها جميع ذرات الكون ، فهل كان شمر قاتل الحسين يخضع لولايتة التكوينية؟
إن قلت نعم
فهذا يعني أن الحسين مات منتحراً لأنه لم يستخدم ولايته التكوينية .
وإن قلت لا لايخضع
كذّبت كل علمائك الذين أجمعوا على القول بالولاية التكوينة.
لك انت ياشيعي...
ثلاثة عشر سؤالا تنقذ بها نفسك أيها الشيعي من الخرافات
السؤال الأول :
هل تؤمن أيها الشيعي بالقضاء والقدر؟
إن قلت نعم
سأقول لك لماذا تضرب نفسك وتجلد ظهرك وتصرخ وتبكي على الحسين؟
وإن قلت أنك لاتؤمن بالقضاء والقدر
انتهى الأمر بإعتراضك على قضاء الله وعدم رضاك بحكمته.
السؤال الثاني :
من أمرك أيها الشيعي أن تفعل هذه الأفعال في عاشوراء؟
إن قلت الله ورسوله أمراني سأقول بهذا
لك أين الدليل؟
وإن قلت لي لم يأمرك أحد
سأقول لك هذه بدعة
وإن قلت أهل البيت أمروني
سأطالبك أن تثبت من فعل هذا منهم؟
وإن قلت أني أعبر عن حبي لأهل البيت
فسأقول لك إذاً كل المعممين يكرهون أهل البيت لأننا لانراهم يلطمون وأهل البيت يكرهون بعضهم بعضاً لأنه لا يوجد أحد منهم لطم وطبر على الآخر
السؤال الثالث :
هل خروج الحسين لكربلاء وقتله هناك عز للإسلام والمسلمين أم ذل للإسلام والمسلمين ؟
إن قلت عز للإسلام
سأقول لك ولماذ تبكي على يوم فيه عز للإسلام والمسلمين أيسوؤك أن ترى عز للإسلام؟
وإن قلت ذلاً للإسلام والمسلمين
سأقول لك وهل نسمي الحسين مذل الإسلام والمسلمين؟
( لأن الحسين في معتقدك أيها الشيعي يعلم الغيب ومنها يكون الحسين قد علم أنه سيذل الإسلام والمسلمين .
السؤال الرابع :
مالذي استفاده الحسين رضي الله عنه من الخروج لكربلاء والموت هناك؟
إن قلت خرج ليثور على الظلم
فسأقول لك ولماذا لم يخرج أبوه علي بن أبي طالب على من ظلموه ؟ إما أن الحسين أعلم من أبيه أو أن أبيه لم يتعرض للظلم أو أن علي لم يكن شجاعاً ليثور على الظلم ؟
ولماذا لم يخرج أخوه الحسن على معاوية بل صالحه وسلمه البلاد والعباد فأي الثلاثة كان مصيباً ؟
السؤال الخامس :
لماذا أخذ الحسين معه النساء والأطفال لكربلاء؟
إن قلت أنه لم يكن يعلم ماسيحصل لهم
سأقول لك لقد نسفت العصمة المزعومة التي تقول أن الحسين يعلم الغيب.
وإن قلت أنه يعلم
فسأقول لك هل خرج الحسين ليقتل أبناؤه ؟
وإن قلت أن الحسين خرج لينقذ الإسلام كما يردد علمائك
فسأقول لك وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد الحسن ؟ وهل كان الإسلام منحرفاً في عهد علي؟
ولماذا لم يخرجا لإعادة الإسلام؟
فأما أن تشهد بعدالة الخلفاء وصدقهم ورضي علي بهم أو تشهد بخيانة علي والحسن للإسلام.
السؤال السادس :
من قتل الحسين ؟
إن قلت يزيد بن معاوية
سأطالبك بدليل صحيح من كتبك
( لاتتعب نفسك بالبحث فلا يوجد دليل في كتبك يثبت أن يزيد قتل أو أمر بقتل الحسين )
وإن قلت شمر بن ذي الجوشن
سأقول لك لماذ تلعن يزيد ؟
إن قلت الحسين قتل في عهد يزيد
فسأقول لك أن إمامك الغائب المزعوم مسؤول عن كل قطرة دم نزفت من المسلمين ففي عهده ضاعت العراق وفلسطين وافغانستان وتقاتل الشيعة وهو يتفرج ولم يصنع شيء .
(الشيعة يعتقدون أن إمامهم الغائب هو الحاكم الفعلي للكون )
السؤال السابع :
أيهما أشد على الإسلام والمسلمين وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أم مقتل الحسين ؟
إن قلت وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
سأقول لك لماذا لانراكم تلطمون على النبي؟
وإن قلت مقتل الحسين أشد
ستثبت للناس أن النبي لاقدر له عندكم وأنكم تفضلون عليه الحسين.
السؤال الثامن :
الحسين رضي الله عنه (في دين الشيعة ) يعلم الغيب كاملاً فهل خرج منتحراً وأخذ معه أهله؟
إن قلت نعم
طعنت بالحسين واتهمته بقتل نفسه وأولاده.
وإن قلت لا
نسفت عصمته وأسقطت إمامته .
السؤال التاسع :
يقول علمائكم أن للأئمة ولاية تكوينية تخضع لسيطرتها جميع ذرات الكون ، فهل كان شمر قاتل الحسين يخضع لولايتة التكوينية؟
إن قلت نعم
فهذا يعني أن الحسين مات منتحراً لأنه لم يستخدم ولايته التكوينية .
وإن قلت لا لايخضع
كذّبت كل علمائك الذين أجمعوا على القول بالولاية التكوينة.