بأبي مَن ذُبـــتُ فِيهِ كَــــمَداً
بـأبــي مَنْ مُـتُّ مِنــهُ فَـرَقــا
حمرة ُ الخجلة ِ في وجـــنتهِ
وضحُ الصُّبحِ يناغي الشَّــفقا
من لبثِّي، من لوجدي، دلَّنـي
من لحزني، من لصبٍّ عشقا
كلما ضنتُ تباريــــحَ الهوى
فَضَحَ الدّمعُ الجَـوَى والأرَقَا
فإذا قلتُ: هبوا لي نــــظرة ً!
قِيلَ ما تُمــــنَعُ إلاّ شَـــــــفَقا
(محي الدين بن عربي & سامي يوسف)
بـأبــي مَنْ مُـتُّ مِنــهُ فَـرَقــا
حمرة ُ الخجلة ِ في وجـــنتهِ
وضحُ الصُّبحِ يناغي الشَّــفقا
من لبثِّي، من لوجدي، دلَّنـي
من لحزني، من لصبٍّ عشقا
كلما ضنتُ تباريــــحَ الهوى
فَضَحَ الدّمعُ الجَـوَى والأرَقَا
فإذا قلتُ: هبوا لي نــــظرة ً!
قِيلَ ما تُمــــنَعُ إلاّ شَـــــــفَقا
(محي الدين بن عربي & سامي يوسف)