" اللبس الضيق " كلام مختلف تماما " لازم يتقرأ "
- عن قصة .. - واحد ربنا رزقه ببنت وهو عنده 40 سنه
- البنت دى بإختصار كانت هى كل حياته
- كبرت البنت، هى بتحب أبوها جدًا، بس مشكلتها إنها متعرفش يعنى إيه إنها ك بنت تحبى أبوكى ازاى ؟
- البنت لبسها مستفز جدًا؛ بناطيل وحاجات قصيرة، محجبه أيوة بس ميتسماش حجاب
برفانات ونمص دى حتى بتشمر البنطلون وبتلبس خلخال
- الراجل بيحب بنته وبيغير عليها، بس عمره ما فكر إنه يقولها "بلاش كده .."
خايف تزعل أو تحس إنها أقل من حد خصوصًا إنه بدأ ينطبع جواه إن البنات كلها بتلبس كده
و بسبب صحاب بنته اللى بيجوا عنده وبسبب البنات اللى بيشوفهم فى الشارع للأسف
- ماشى مع بنته فى يوم، شابين واقفين، عاكسوا بنته:
"ايه يا حاج انت بتأكلها ايه ؟
--- نار يا حاج -- ربنا يخلى يا أريال"
- الراجل مقدرش يتكلم ، راح فضفض لمراته وقالها عن اللى حصل، قالتله:
"سيبك دول شباب مش محترم، وبنتك لسه صغيره سيبها تعيش حياتها ولما تتجوز هتبقى تلبس كويس، اوعاك تكبتها"
(يا لحقارة هذه الجمله)
- الراجل الطيب بيقلب فى التليفزيون، جاب بالغلط قناة دينيه
.. بالصدفة البحته الشيخ بيتكلم عن مواصفات الزى الشرعى للمرأه.
"لا يصف ولا يشف، الزينة ممنوعة ..
المرأه لا يظهر لها إلا الوجه والكفين .. البرفان برة البيت لأ.. والخ"
مفيش ولا صفه فى لبس بنته
- الشيخ على صوته قوال حديث النبيَّ ﷺ:
"شر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم"
الشيخ زودها وذكر حديث النبيَّﷺ:
"صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا"
- الراجل الطيب تنح وسكت مكنش يعرف كل ده وكان فاكر إن لبس بنته الطبيعى، والعادى وإن مفيش حاجه باينه منها،
- وفجأه الشيخ جاب الناهيه ..
ووجه كلامه لكل أب، "اتقوا الله فى بناتكم هتتحاسبوا عليهم"
وقال حديث النبيَّ ﷺ "لا يدخل الجنه ديوث، فقالوا:
وما الديوث يا رسولَ اللهِ ؟ قال ﷺ: الديوث من لا يغار على محارمه"
- قال ينام شويه، صحى مفزوع على حلم إنه اتوفى، ومتكفن
وقبل ما يدخلوه القبر واحد ظهر وبيقلعه الكفن ويقوله خساره
فيك تقابل ربنا مستور ولحمك وعرضك كان مكشوف فى الدنيا
- مقدرش يصبر للصبح، دخل على بنته الساعه 2، وصحاها وقالها كان لسه بيعيط
"أنا بحبك جدًا والله ومش عاوز أكبتك ولا احدد حريتك، بس الشيخ بيقول كذا بيقول إنك مش هتدخلى الجنة وبيقول إنى كده ديوث ومش هشم ريحة الجنة .."
".. يرضيكى يا قلب أبوكى أترمى فى النار بسبب إنى بحبك ؟"
- الراجل فضل يعيط، بنته حضنته وعيطت معاه، كل اللى الراجل كان بيقوله:
"يرضيكى يا قلب أبوكى ؟! .. يرضيكى ؟!
- البنت صحيت تانى يوم .
كل الى كان فى بالها إن الراجل ده ميستاهلش منها كده
- وأسبوع بالظبط، وكان كل شىء اتغير
؛ لبس واسع وتحديد فى الزينة وقلبت على بنت تانيه خالص
. - البنت اقتنعت ان أبوها والجنّة أهم مليون مليون مره من
بنطلون ضيق أو لبس قصير بيبين ملامح جسمها للى يسوى
وللى ميسواش
اقتنعت انها مش
متاع للبشر وإنها غالية
.. مبقاش يفرق معاها نظرات اعجاب شباب تعبان بجسمها ولا
معاكسه زباله كانت بتخليها تضحك
- البنت اتغيرت ..
كل يوم وهى رايحه الكلية، تقول لأبوها:
"كده تمام يا قلب بنتك ؟"
فيرد: "تمام أوى يا قلب أبوكى ؟،
ربنا يسترك دنيا وآخره زى ماسترتينى"
- هل أبوكى ميستحقش منك تستريه؟
- عن قصة .. - واحد ربنا رزقه ببنت وهو عنده 40 سنه
- البنت دى بإختصار كانت هى كل حياته
- كبرت البنت، هى بتحب أبوها جدًا، بس مشكلتها إنها متعرفش يعنى إيه إنها ك بنت تحبى أبوكى ازاى ؟
- البنت لبسها مستفز جدًا؛ بناطيل وحاجات قصيرة، محجبه أيوة بس ميتسماش حجاب
برفانات ونمص دى حتى بتشمر البنطلون وبتلبس خلخال
- الراجل بيحب بنته وبيغير عليها، بس عمره ما فكر إنه يقولها "بلاش كده .."
خايف تزعل أو تحس إنها أقل من حد خصوصًا إنه بدأ ينطبع جواه إن البنات كلها بتلبس كده
و بسبب صحاب بنته اللى بيجوا عنده وبسبب البنات اللى بيشوفهم فى الشارع للأسف
- ماشى مع بنته فى يوم، شابين واقفين، عاكسوا بنته:
"ايه يا حاج انت بتأكلها ايه ؟
--- نار يا حاج -- ربنا يخلى يا أريال"
- الراجل مقدرش يتكلم ، راح فضفض لمراته وقالها عن اللى حصل، قالتله:
"سيبك دول شباب مش محترم، وبنتك لسه صغيره سيبها تعيش حياتها ولما تتجوز هتبقى تلبس كويس، اوعاك تكبتها"
(يا لحقارة هذه الجمله)
- الراجل الطيب بيقلب فى التليفزيون، جاب بالغلط قناة دينيه
.. بالصدفة البحته الشيخ بيتكلم عن مواصفات الزى الشرعى للمرأه.
"لا يصف ولا يشف، الزينة ممنوعة ..
المرأه لا يظهر لها إلا الوجه والكفين .. البرفان برة البيت لأ.. والخ"
مفيش ولا صفه فى لبس بنته
- الشيخ على صوته قوال حديث النبيَّ ﷺ:
"شر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم"
الشيخ زودها وذكر حديث النبيَّﷺ:
"صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا"
- الراجل الطيب تنح وسكت مكنش يعرف كل ده وكان فاكر إن لبس بنته الطبيعى، والعادى وإن مفيش حاجه باينه منها،
- وفجأه الشيخ جاب الناهيه ..
ووجه كلامه لكل أب، "اتقوا الله فى بناتكم هتتحاسبوا عليهم"
وقال حديث النبيَّ ﷺ "لا يدخل الجنه ديوث، فقالوا:
وما الديوث يا رسولَ اللهِ ؟ قال ﷺ: الديوث من لا يغار على محارمه"
- قال ينام شويه، صحى مفزوع على حلم إنه اتوفى، ومتكفن
وقبل ما يدخلوه القبر واحد ظهر وبيقلعه الكفن ويقوله خساره
فيك تقابل ربنا مستور ولحمك وعرضك كان مكشوف فى الدنيا
- مقدرش يصبر للصبح، دخل على بنته الساعه 2، وصحاها وقالها كان لسه بيعيط
"أنا بحبك جدًا والله ومش عاوز أكبتك ولا احدد حريتك، بس الشيخ بيقول كذا بيقول إنك مش هتدخلى الجنة وبيقول إنى كده ديوث ومش هشم ريحة الجنة .."
".. يرضيكى يا قلب أبوكى أترمى فى النار بسبب إنى بحبك ؟"
- الراجل فضل يعيط، بنته حضنته وعيطت معاه، كل اللى الراجل كان بيقوله:
"يرضيكى يا قلب أبوكى ؟! .. يرضيكى ؟!
- البنت صحيت تانى يوم .
كل الى كان فى بالها إن الراجل ده ميستاهلش منها كده
- وأسبوع بالظبط، وكان كل شىء اتغير
؛ لبس واسع وتحديد فى الزينة وقلبت على بنت تانيه خالص
. - البنت اقتنعت ان أبوها والجنّة أهم مليون مليون مره من
بنطلون ضيق أو لبس قصير بيبين ملامح جسمها للى يسوى
وللى ميسواش
اقتنعت انها مش
متاع للبشر وإنها غالية
.. مبقاش يفرق معاها نظرات اعجاب شباب تعبان بجسمها ولا
معاكسه زباله كانت بتخليها تضحك
- البنت اتغيرت ..
كل يوم وهى رايحه الكلية، تقول لأبوها:
"كده تمام يا قلب بنتك ؟"
فيرد: "تمام أوى يا قلب أبوكى ؟،
ربنا يسترك دنيا وآخره زى ماسترتينى"
- هل أبوكى ميستحقش منك تستريه؟