* عبدالباسط عبدالصمد مزمار داوود
- 28 عاما على وفاة قارئ القرآن الشيخ عبدالباسط بن محمد بن عبدالصمد بن سليم رحمه الله ( 30 نوفمير 1988م = 21 من ربيع الآخر 1409ه)
- ولد سنة 1927م بقرية المراعزة - قنا - صعيد مصر من عائلة كردية .
حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ محمد الأمير رحمه الله شيخ كتاب قريته.
و أخذ القراءات على يد الشيخ المتقن محمد سليم حمادة رحمه الله
- دخل الإذاعة المصرية سنة 1951م، و كانت أول تلاواته من سورة فاطر.
عُين قارئاً لمسجد الإمام الشافعي سنة 1952م ثم لمسجد الإمام الحسين سنة 1985م خلفاً للشيخ محمود علي البنا رحمه الله .
وترك للإذاعة ثروة من التسجيلات إلى جانب المصحفين المرتل و المجود.
وجاب بلاد العالم و كان أول نقيب لقراء مصر سنة 1984م .
-و عن بداية شهرة عبدالباسط روى الشيخ البطيخي فقال: في شهر رمضان كان الشيخ عبد الباسط يحيي لياليه في دواوين القرية ولا يرد أحدا يطلب منه أن يقرأ له بضع آيات من القرآن
ثم بدأ بعدها في التنقل بين المحافظات
وفي إحدى المرات قرأ في مجلس المقرئين بمسجد الحسين بالقاهرة
وعندما جاء دوره في القراءة كان من نصيبه ربع من( سورة النحل )
وأعجب به الناس حتى إن المشايخ كانوا يُلوحون بعمائمهم وكان يستوقفه المستمعون من حين لآخر ليعيد لهم ما قرأه من شدة الإعجاب
ثم تهافت الناس على طلبه حتى طلبته سوريا ليحيي فيها شهر رمضان فرفض إلا بعد أن يأذن له شيخه.
* اللهم ارحمه و ارحمنا إذا صرنا الى ما صار اليه.
- 28 عاما على وفاة قارئ القرآن الشيخ عبدالباسط بن محمد بن عبدالصمد بن سليم رحمه الله ( 30 نوفمير 1988م = 21 من ربيع الآخر 1409ه)
- ولد سنة 1927م بقرية المراعزة - قنا - صعيد مصر من عائلة كردية .
حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ محمد الأمير رحمه الله شيخ كتاب قريته.
و أخذ القراءات على يد الشيخ المتقن محمد سليم حمادة رحمه الله
- دخل الإذاعة المصرية سنة 1951م، و كانت أول تلاواته من سورة فاطر.
عُين قارئاً لمسجد الإمام الشافعي سنة 1952م ثم لمسجد الإمام الحسين سنة 1985م خلفاً للشيخ محمود علي البنا رحمه الله .
وترك للإذاعة ثروة من التسجيلات إلى جانب المصحفين المرتل و المجود.
وجاب بلاد العالم و كان أول نقيب لقراء مصر سنة 1984م .
-و عن بداية شهرة عبدالباسط روى الشيخ البطيخي فقال: في شهر رمضان كان الشيخ عبد الباسط يحيي لياليه في دواوين القرية ولا يرد أحدا يطلب منه أن يقرأ له بضع آيات من القرآن
ثم بدأ بعدها في التنقل بين المحافظات
وفي إحدى المرات قرأ في مجلس المقرئين بمسجد الحسين بالقاهرة
وعندما جاء دوره في القراءة كان من نصيبه ربع من( سورة النحل )
وأعجب به الناس حتى إن المشايخ كانوا يُلوحون بعمائمهم وكان يستوقفه المستمعون من حين لآخر ليعيد لهم ما قرأه من شدة الإعجاب
ثم تهافت الناس على طلبه حتى طلبته سوريا ليحيي فيها شهر رمضان فرفض إلا بعد أن يأذن له شيخه.
* اللهم ارحمه و ارحمنا إذا صرنا الى ما صار اليه.