وهلَ ليَ هْذا المْساءَبْشّئ يُنْهيَ وَجْعيَ
بشْئَ يُنهَي حَياتيَ البائْسةَ
فّأنا سَئْمتَ البْقاءَ سَئمْت الحَياةَ
فْوَجْعيَ أدَمانَي أصْابْني الجْنوّن
وربَ السَماَء أتْمزقَ لأشَلاءَ
وأكُثر مَأ أرُيدهَ هَذا المّساءَ
شَئ يُنْهيَ حْياتيَ يُنْهيَ خّيباتَي يُنْهيَ أوْجْعاعـَي فأنْا حْقاً لَم أعّد أحَتْمّلَ ~
يأأأربَ بهْذه اليْلةَ أنَ تَكوّن رُوحَي فَيْ الَسمَاءَ~