نصائح في الصحة والجنس عمرها 1500 سنة !! فوايد مهمة
حكيم العرب الحارث بن كندة توفي في صدر الإسلام وكان من المعمرين ولكن لم يحفظ تاريخنا صفاته و هيئته، يلقب بطبيب العرب، جاء إلى كسرى وأسدى هذه النصائح الطبية للبلاط الفارسي :
الأكل
أصل الطب ضبط الشفتين والرفق باليدين (يعني أبتعد عن الضرب بالخمس)
والداء الدوي الشديد هو إدخال الطعام على الطعام، فهذا مايقتل الناس ويفتك بالوحوش في البرية، أما الجمرة التي تلهب البدن فهي التخمة إن بقيت في الجوف قتلت وإن تحللت أسقمت
ولا تدخل الحمام شبعان، ولا تنم الليل عريان، وارفق بجسمك يكن أرجى لنسلك، واجتنب الدواء مالزمتك الصحة، فإذا أحسست بحركة الداء فاحسمه بما يردعه، ذلك لأن البدن بمنزلة الأرض إن أصلحتها عمرت وإن أفسدتها خربت
و أحسن اللحوم هو الضأن الفتي وهو أسمنه وأبذله، واجتنب أكل القديد والمالح والمعز والبقر
الجنس
وأعلم أن كثرة غشيان النساء (يعني كثر المجامعة) ردئ، وإياك إتيان المرأة التي أدبر شبابها، فانها تسقم بدنك، وتجذب قوتك، ماؤها سم قاتل، ونفسها موت عاجل ، تأخذ منك ولا تعطيك (أصاب عين الحقيقه)، إسمع اللي جاي بس
عليك بإتيان الشابة، فإن ريقها عذبُ زلال ومعانقتها غنج ودلال، فوها بارد، وريحها طيب، وتزيدك قوة إلى قوتك، ونشاطا إلى نشاطك (بصراحه كلامه يتعب)
واحرص أن تصيب (وهذا مربط الفرس) إن قدرت إمرأة مديدة القامة، واسعة الجبين، عريضة الصدر, مليحة النحر، ناهدة الصدر، لطيفة الخصر، بيضاء، فرعاء، تخالها في الظلمة بدراً زاهراً، إن عانقتها كأنها الين من الزبد وأحلى من الشهد وأشهى من القند (كلماتك مثل الفياغرا يابن كندة)
الله يرحمك يابن كنده، من أجمل ما قرأت.
حكيم العرب الحارث بن كندة توفي في صدر الإسلام وكان من المعمرين ولكن لم يحفظ تاريخنا صفاته و هيئته، يلقب بطبيب العرب، جاء إلى كسرى وأسدى هذه النصائح الطبية للبلاط الفارسي :
الأكل
أصل الطب ضبط الشفتين والرفق باليدين (يعني أبتعد عن الضرب بالخمس)
والداء الدوي الشديد هو إدخال الطعام على الطعام، فهذا مايقتل الناس ويفتك بالوحوش في البرية، أما الجمرة التي تلهب البدن فهي التخمة إن بقيت في الجوف قتلت وإن تحللت أسقمت
ولا تدخل الحمام شبعان، ولا تنم الليل عريان، وارفق بجسمك يكن أرجى لنسلك، واجتنب الدواء مالزمتك الصحة، فإذا أحسست بحركة الداء فاحسمه بما يردعه، ذلك لأن البدن بمنزلة الأرض إن أصلحتها عمرت وإن أفسدتها خربت
و أحسن اللحوم هو الضأن الفتي وهو أسمنه وأبذله، واجتنب أكل القديد والمالح والمعز والبقر
الجنس
وأعلم أن كثرة غشيان النساء (يعني كثر المجامعة) ردئ، وإياك إتيان المرأة التي أدبر شبابها، فانها تسقم بدنك، وتجذب قوتك، ماؤها سم قاتل، ونفسها موت عاجل ، تأخذ منك ولا تعطيك (أصاب عين الحقيقه)، إسمع اللي جاي بس
عليك بإتيان الشابة، فإن ريقها عذبُ زلال ومعانقتها غنج ودلال، فوها بارد، وريحها طيب، وتزيدك قوة إلى قوتك، ونشاطا إلى نشاطك (بصراحه كلامه يتعب)
واحرص أن تصيب (وهذا مربط الفرس) إن قدرت إمرأة مديدة القامة، واسعة الجبين، عريضة الصدر, مليحة النحر، ناهدة الصدر، لطيفة الخصر، بيضاء، فرعاء، تخالها في الظلمة بدراً زاهراً، إن عانقتها كأنها الين من الزبد وأحلى من الشهد وأشهى من القند (كلماتك مثل الفياغرا يابن كندة)
الله يرحمك يابن كنده، من أجمل ما قرأت.