علموا اولادكم الرفق بالحيوان
الرفق بالحيوان حثت عليه جميع الاديان بكل أنواع الرفق لما له من أثر في نفسية الإنسان و الحيوان، برفق الأول على الأخيرليكسب بها الإنسان مرضاة الله عز وجل و إذا كان الإنسان يقع تحت رحمته الحيوان من بعد الله عز و جل فالإنسان يقع تحت رحمة الله سبحانه و تعالى وعلى الإنسان التفكر في أي خطوة في التعامل مع الحيوان لأن الحيوان له روح وضعها الله عز و جل لحكمة لا يعلمها إلا الله عز و جل
ومسالة تكبر الإنسان و النظر للحيوان فقط على إنه سلعة أو تسلية أو شيء تكميلي للمنزل دون الأخذ بالإعتبار إن للحيوان كيان و فكر وهو شريك لنا بالحياة فهي مسألة تخص هذا الشخص المتكبر و الله سبحانه و تعالى سيحاسبه و يجازيه حسب أفعاله لأن الله عز و جل يعلم ما بالصدور.
الرفق بالحيوان قادر عليه كل شخص كبير أم صغير فقير أم غني فهو يختلف بأوجهه و يتفق بمعناه
قال الله تعالى: وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه الا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم الى ربهم يحشرون
قال تعالى: والأرض بعد ذلك دحاها أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها متاعاً لكم ولأنعامكم . وقال تعالى: وفاكهةً وأباً متاعاً لكم ولأنعامكم . وقال تعالى: فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام .
إذن للحيوان الحق في سكنى الأرض والتمتع بنعم الله وخيراته، فلا يجوز التضييق عليه ولا يجوز كذلك حرمانه من نعم الله في أرضه.
علموا اولادكم الرفق بالحيوان
الرفق بالحيوان حثت عليه جميع الاديان بكل أنواع الرفق لما له من أثر في نفسية الإنسان و الحيوان، برفق الأول على الأخيرليكسب بها الإنسان مرضاة الله عز وجل و إذا كان الإنسان يقع تحت رحمته الحيوان من بعد الله عز و جل فالإنسان يقع تحت رحمة الله سبحانه و تعالى وعلى الإنسان التفكر في أي خطوة في التعامل مع الحيوان لأن الحيوان له روح وضعها الله عز و جل لحكمة لا يعلمها إلا الله عز و جل
ومسالة تكبر الإنسان و النظر للحيوان فقط على إنه سلعة أو تسلية أو شيء تكميلي للمنزل دون الأخذ بالإعتبار إن للحيوان كيان و فكر وهو شريك لنا بالحياة فهي مسألة تخص هذا الشخص المتكبر و الله سبحانه و تعالى سيحاسبه و يجازيه حسب أفعاله لأن الله عز و جل يعلم ما بالصدور.
الرفق بالحيوان قادر عليه كل شخص كبير أم صغير فقير أم غني فهو يختلف بأوجهه و يتفق بمعناه
قال الله تعالى: وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه الا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم الى ربهم يحشرون
قال تعالى: والأرض بعد ذلك دحاها أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها متاعاً لكم ولأنعامكم . وقال تعالى: وفاكهةً وأباً متاعاً لكم ولأنعامكم . وقال تعالى: فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام .
إذن للحيوان الحق في سكنى الأرض والتمتع بنعم الله وخيراته، فلا يجوز التضييق عليه ولا يجوز كذلك حرمانه من نعم الله في أرضه.
علموا اولادكم الرفق بالحيوان