شاومينج تركي..
...أخيراً وبعد جهد كبير انكشف النقاب عن مسرب امتحانات الثانوية العامة وعن مكان إدارة الصفحة (أنقرة) لمصلحة من هذا التخبط وهذه الحرب النفسية علي أبنائنا الطلاب الذين قضوا أعواماً من عمرهم في سبيل النجاح والتفوق؟ كلنا يعيش حالة طلاب الثانوية العامة الذين تتغير حياتهم جذرياً فهناك خلل في مواعيد النوم والطعام والتنزه وكل بيت فيه طالب ثانوية عامة يشد حالة الطوارئ حتي ينقضي العام بعد القضاء على أموال وراحة الأسرة. كل هذا في سبيل نيل أعلي الدرجات والوصول إلى كلية تنفع المجتمع وترتفع به. بيد أن هذا العام اختلف الأمر فقبل وصول الطالب للجنة امتحاناته يري الامتحان عبر وسائل التواصل الاجتماعي. السوشيال ميديا. ليصاب الطالب بحالة اللاوعي ويصاب المجتمع بالذهول والكل يبني ظنونه علي بعض الأشخاص الذين يريدون تدمير جيل ومستقبل وطن. وأخيراً تظهر حقائق غريبة وأناس لا يعرفون الحق والضمير والصدق مع الله قبل النفس ..فلنتأمل لحظة ونسير بعقولنا في حياة الغرب وأوروبا ونري تقديس العلماء هناك وحب العلم والسير وراءه وإنفاق كل غال ونفيس في سبيل رفعة شعوبهم وتقدمها .أما نحن فحياتنا أصبحت مشاهدة للغير ونقد وتمييز بين هذا وذاك ، فمتي ننهض من كبوتنا؟ لنلحق بركب التقدم. ومتي نبصر ببصائرنا ما نحن فيه؟ ومتي نصبح موضع تقدير واحترام الأمم؟. ...أحمد خلف الله
...أخيراً وبعد جهد كبير انكشف النقاب عن مسرب امتحانات الثانوية العامة وعن مكان إدارة الصفحة (أنقرة) لمصلحة من هذا التخبط وهذه الحرب النفسية علي أبنائنا الطلاب الذين قضوا أعواماً من عمرهم في سبيل النجاح والتفوق؟ كلنا يعيش حالة طلاب الثانوية العامة الذين تتغير حياتهم جذرياً فهناك خلل في مواعيد النوم والطعام والتنزه وكل بيت فيه طالب ثانوية عامة يشد حالة الطوارئ حتي ينقضي العام بعد القضاء على أموال وراحة الأسرة. كل هذا في سبيل نيل أعلي الدرجات والوصول إلى كلية تنفع المجتمع وترتفع به. بيد أن هذا العام اختلف الأمر فقبل وصول الطالب للجنة امتحاناته يري الامتحان عبر وسائل التواصل الاجتماعي. السوشيال ميديا. ليصاب الطالب بحالة اللاوعي ويصاب المجتمع بالذهول والكل يبني ظنونه علي بعض الأشخاص الذين يريدون تدمير جيل ومستقبل وطن. وأخيراً تظهر حقائق غريبة وأناس لا يعرفون الحق والضمير والصدق مع الله قبل النفس ..فلنتأمل لحظة ونسير بعقولنا في حياة الغرب وأوروبا ونري تقديس العلماء هناك وحب العلم والسير وراءه وإنفاق كل غال ونفيس في سبيل رفعة شعوبهم وتقدمها .أما نحن فحياتنا أصبحت مشاهدة للغير ونقد وتمييز بين هذا وذاك ، فمتي ننهض من كبوتنا؟ لنلحق بركب التقدم. ومتي نبصر ببصائرنا ما نحن فيه؟ ومتي نصبح موضع تقدير واحترام الأمم؟. ...أحمد خلف الله